العامري لزبابيك الإطار:لن نحل الحشد وسنقاوم إسرائيل والعرب
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 9:43 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد زعيم ميليشيا الضمير الإيراني بدر هادي العامري، امس الجمعة، أهمية وحدة الكلمة وتصدي نخب إعلام الحشد الشعبي والقيام بمسؤوليتها في تعزيز الوعي المقاوم لخدمة المشروع الإيراني .وذكر بيان لمكتبه ، أن ” هادي العامري التقى بمجموعة من زبابيك الإطارلمناقشة جملة من المواضيع والقضايا الهامة التي تخدم مشروع المقاومة “.
وبين “أهمية صياغة خطاب شيعي صفوي إيراني يتناسب مع المرحلة الراهنة اضافة إلى محاربة الإشاعة وعدم فسح المجال أمام الإعلام المدعوم صهيونيا وعربيا “.وتطرق العامري إلى “الحملة الممنهجة التي تستهدف احشد الإمام خامئني من خلال الترويج إلى حله “، مؤكدا “ضرورة التصدي لهذه الحملة من خلال تقديم الدعم اللازم لحشد الإمام خامئني”.وقدم العامري “توصيته إلى مراكز زبابيك الإطار الدراسات بتشكيل لجان للمناقشة والبحث في عدد من المحاور المهمة والتحديات الداخلية والخارجية وتقديم المقترحات والحلول”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
غانا تقترب من تنظيم تداول العملات الرقمية
يستعد بنك غانا المركزي لإطلاق إطار قانوني لترخيص منصات تداول العملات المشفرة، وعلى رأسها البيتكوين، وذلك وفق الجدول الزمني المقترح بحلول سبتمبر/أيلول 2025.
ويهدف هذا التوجه إلى تنظيم سوق يشهد نموا متسارعا، مع تقديرات تشير إلى بلوغ حجم المعاملات السنوية في غانا نحو 3 مليارات دولار.
ولهذا، يشمل الإطار المقترح معايير امتثال واضحة لضمان حماية المستهلك والحد من الأنشطة الاحتيالية، إضافة إلى دعم الابتكار المالي.
وتشمل ضوابط الترخيص تخزينا آمنا للأصول الرقمية، وآليات لمكافحة غسل الأموال، وبرامج لتوعية المستثمرين، بحسب ما أكده البنك المركزي.
تأتي هذه الخطوة ضمن توجه أوسع في القارة، إذ تنظر دول أفريقية عديدة إلى التقنيات اللامركزية كونها بدائل محتملة للخدمات المصرفية التقليدية.
وتسلك غانا نهجا مشابها لدول تسعى لتحقيق توازن بين الرقابة التنظيمية والاستفادة الاقتصادية من سوق العملات الرقمية، خاصة في ظل اعتماد الشباب المتزايد على حلول "فينتك" لتجاوز تحديات التحويلات الخارجية والتضخم.
ويرى محللون أن الإطار القانوني المرتقب قد يسهم في تعزيز جاذبية غانا للاستثمارات الأجنبية، وفتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي وإيجاد فرص عمل في قطاع التكنولوجيا المالية.
كما يُتوقع أن تسهم هذه الخطوة في ربط سوق العملات الرقمية بالمنظومة المالية التقليدية، مما يعزز من اندماج الاقتصاد الغاني في الابتكارات العالمية.