بوابة الفجر:
2025-08-12@01:36:49 GMT

أحمد الفيشاوي يخطف الأنظار في تدريبات الملاكمة

تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT


نشر الفنان أحمد الفيشاوي مجموعة صور على حسابه الرسمي بتطبيق "إنستجرام"، ظهر فيها وهو يمارس تدريبات الملاكمة في مدينة دهب السياحية. 

وعلق على الصور قائلًا: «بيج فيش»، مما أثار إعجاب متابعيه الذين تفاعلوا بشكل واسع مع المنشور من خلال التعليقات والإعجابات.

"سفاح التجمع".. عمل درامي جديد
 

في تطور فني جديد، أعلن المنتج أيمن يوسف عن تعاقد أحمد الفيشاوي لبطولة مسلسل "سفاح التجمع"، الذي يجسد فيه شخصية كريم سليم، المعروفة إعلاميًا بـ "سفاح التجمع".

وشاركت الصفحة الرسمية لشركة الإنتاج الخبر عبر موقع "فيسبوك"، معلقة: «سفاح التجمع.. النجم أحمد الفيشاوي.. قريبًا».

ترقب عرض فيلم "ورد ريحان"
 

ينتظر أحمد الفيشاوي طرح فيلمه الجديد "ورد ريحان" في دور العرض السينمائي قريبًا، حيث يشاركه البطولة الفنانة رانيا يوسف. الفيلم من تأليف نورا أحمد ومحمد نبيل، سيناريو وحوار محمد أشرف، وإخراج محمد نبيل، بموسيقى تصويرية محمود شابوري.

نجاح فيلم "بنقدر ظروفك"
 

من بين أحدث أعمال أحمد الفيشاوي، فيلم "بنقدر ظروفك"، الذي قدمه مع نسرين طافش ومي سليم. تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي رومانسي، مسلطًا الضوء على قضايا اجتماعية مثل غلاء الأسعار والاحتكار، من خلال قصة سكان حارة فقيرة يعانون من تحديات الحياة اليومية.

ظهور مثير للجدل بمهرجان القاهرة السينمائي
 

أثار أحمد الفيشاوي حالة من الجدل بعد ظهوره مع ابنة خاله الفنانة الشابة سمية الألفي على السجادة الحمراء خلال عرض فيلم "في الكاميرا" بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي. 

ظهر وهو يقبل رأسها أمام الكاميرات، مما أثار تساؤلات حول طبيعة العلاقة بينهما.

الفيشاوي يحسم الجدل
 

بعد أيام من التكهنات، نشر الفيشاوي صورًا له مع سمية الألفي وزوجها عبر "إنستجرام"، مؤكدًا أنها متزوجة. وعلق قائلًا: «كانت ليلة رائعة مع سمية الألفي وجوزها»، ليضع حدًا للشائعات.

أعمال متنوعة وشخصية مثيرة للاهتمام

يواصل أحمد الفيشاوي الجمع بين الأعمال الفنية المثيرة والظهور الشخصي الجريء، مما يجعل حياته المهنية والشخصية محور اهتمام جمهوره والمتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد الفيشاوي العرض السينمائي الفنانة رانيا يوسف القاهرة السينمائي بنقدر ظروفك فيلم بنقدر ظروفك فيلم ورد ريحان قضايا اجتماعية مهرجان القاهرة السينمائي مسلسل سفاح التجمع مدينة دهب أحمد الفیشاوی سفاح التجمع

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: التتر السينمائي.. حكاية ما قبل البداية وما بعد النهاية

دعني أسألك سؤالًا بسيطًا: متى كانت آخر مرة شاهدت فيها تتر فيلم دون أن تضغط زر "تخطٍ"؟ هل تتذكر شكل الخط؟ اسم المصور؟ أو حتى صوت الموسيقى التي تنساب مع ظهور الأسماء واحدًا تلو الآخر؟ الأغلب – وأقولها بلا لوم – لا يفعل.
التتر صار شيئًا يشبه التحية الواجبة التي نقفز فوقها، كما نقفز فوق مقدمة كتاب مليئة بالإهداءات أو تنويهات الناشر.
لكنني أصدقك القول: التتر ليس مجرد قائمة أسماء.
إنه لحظة تأمل، جسر زجاجي بين الواقع والفيلم، بداية صامتة – أو صاخبة – تقول لك: "اجلس. سنبدأ رحلة صغيرة. تفضل واهدأ." وربما، فقط ربما، يكون التتر هو أجمل ما في الفيلم كله.
في زمن صارت فيه المتعة تُختصر، والقصص تُقضم بسرعة الوجبات السريعة، يظل التتر وفياً لطبيعته المتأنية.
هنا، لن نكتفي بالنظر إلى التتر من الخارج كغلاف أنيق، لكننا سنتسلل إلى قلبه، نفك خيوطه، ونتأمل في تلك اللحظات التي لا يتوقف عندها أحد... إلا من يحب السينما حقًا.
التتر – أو كما يسميه أهل الصناعة "الكريدتس" – هو ذلك المشهد الهادئ نسبيًا، الذي يظهر عادة في البداية أو النهاية، تتوالى فيه أسماء الأشخاص الذين قضوا شهورًا، وربما سنوات، في صناعة الفيلم الذي شاهدته.
أسماء تمر أمامك بسرعة، المخرج، الكاتب، مدير التصوير، مهندس الصوت، مساعد المخرج الثاني، وحتى من أحضر القهوة في الكواليس... الجميع يمر من أمامك، كأنها طوابير الجنود العائدين من المعركة.
لكن الغريب حقًا؟ أنك لا تتذكر معظمهم. وفي الحقيقة، لا أحد يلومك.
التتر لم يُخلق لكي يُحفظ، وإنما وُجد ليكرم من ساهموا في العمل الفني. مثل لوحة تذكارية على جدار طويل، لا يتوقف عندها أحد إلا إذا كان يبحث عن اسمه.
هناك من التترات ما يظهر في البداية، ويهيئك نفسيًا للدخول إلى عالم الفيلم. يضبط الإيقاع، يلعب بالموسيقى والألوان، يخبرك أنك على وشك أن تُفلت الواقع. وهناك تترات تأتي في النهاية، تتدفق معها الأسماء كموجة شكر جماعية، تضع يدها على كتف كل من ساهم في بناء الحلم.

في بدايات السينما، لم يكن هناك ما يُعرف بالتتر على النحو الذي نعرفه اليوم. السينما الصامتة كانت مشغولة بما هو أعقد، كيف تحكي دون صوت؟ كيف تُفهم دون شرح؟ فكانت أسماء الطاقم مجرد معلومات عابرة، بلا فن، بلا اهتمام.
ثم جاء عصر هوليوود الذهبي، وبدأ كل شيء يتغير.
صارت الأسماء تُعرض بخط جميل، والموسيقى ترافقها، وصار هناك إدراك بأن اللحظات الأولى في الفيلم لا تقل أهمية عن أي مشهد درامي داخله.
ثم أتى سول باس (Saul Bass)، رجل لم يكن مخرجًا لكنه غير شكل التتر إلى الأبد. مصمم جرافيك أعاد تعريف البداية السينمائية. جعلها تتحرك، تنبض، وتقول شيئًا من دون كلام. أعماله لأفلام هيتشكوك وكوبريك مثال يُدرس في تحويل التتر إلى قصيدة بصرية قصيرة.
ومع التطور التكنولوجي، بدأ المخرجون يستخدمون التتر كمساحة للتجريب.
في السبعينيات والثمانينيات، صار التتر لوحة فنية مستقلة. وفي التسعينيات، ومع دخول المؤثرات الرقمية، بدأت الألوان تتراقص، والخطوط تنكسر وتعود، والرسائل الخفية تختبئ خلف الصور المتحركة.
اليوم، في زمن المنصات الرقمية، صار التتر يصرخ كي يُرى. لم يعد أمرًا مفروغًا منه، وإنما محاولة للفت الانتباه وسط زحام "تخطِ المقدمة".
بعض التترات تهمس لك بما سيحدث، دون أن تفسد عليك المفاجأة. تأتي كالنبوءة الصامتة، لا تفهمها إلا بعد أن ينتهي كل شيء.
أحيانًا تكتشف بعد مشاهدة الفيلم أن التتر كان يحكي القصة من البداية، لكن بلغة رمزية. مشاهد سريعة، رموز، صور، موسيقى تتغير فجأة... كلها إشارات بأن الفيلم بدأ قبل أن تعرف أنت ذلك.
في بعض الأفلام، التتر هو المشهد الأول بالفعل. لا تمهيد، لا مقدمات... فقط إيقاع بصري وسمعي يأخذك من يدك، ويرميك في قلب الفيلم. وأحيانًا يكون وسيلة المخرج لقول ما لا يستطيع قوله في السيناريو. همسة سرية للمشاهدين الذين يعرفون أن السينما تُقرأ كما تُشاهد.

التتر لن يغيّر العالم، لكنه يظل، في هدوئه، من أصدق لحظات الفيلم.
هو تحية لكل من آمن بالقصة، وعمل على إخراجها للنور.
أن تُشاهد التتر، يعني أنك تُكمل الحكاية حتى آخر كلمة... حتى آخر نبضة.
ولربما، في زمن السرعة والتخطي، أن تكون من الذين ينتبهون للتتر... هو فعل نادر.
في المرة القادمة، قبل أن تضغط زر "تخطٍ"، جرب أن تبقى... فقط دقيقة…
في البداية يُرحب بك التتر، وفي النهاية يودعك... وبين الترحيب والوداع، هناك فيلم، وهناك روح… لا يراها إلا من اختار أن يُشاهد كل شيء، حتى الأسماء.

طباعة شارك الموسيقى التتر الكريدتس

مقالات مشابهة

  • منال الشرقاوي تكتب: التتر السينمائي.. حكاية ما قبل البداية وما بعد النهاية
  • هلا السعيد تخطف الأنظار في أحدث ظهور عبر إنستجرام ..تفاصيل
  • غارناتشو يثير غضب جمهور مانشستر يونايتد بالسيجارة الإلكترونية
  • قلب طفل.. أحمد آدم يحكي لمجدي الجلاد موقفا مؤثرا لفاروق الفيشاوي قبل وفاته
  • أحمد فتوح يقترب من العودة للمشاركة في تدريبات الزمالك الجماعية
  • مشاهد مثيرة للجدل وحاجة تكسف.. لحظات صادمة ومواقف مُحرجة لنجوم مع معجبيهم |فيديوجراف
  • عبدالرحمن بن نافع يخطف الأنظار بأناقته في أبها.. فيديو
  • خوان بيزيرا يتواجد في تدريبات الزمالك خلال ساعات
  • شاهد.. لامين جمال يستعرض مهاراته في تدريبات برشلونة
  • جلبت له الضحايا مقابل المال.. النقض تحدد مصير شريكة سفاح التجمع 2 نوفمبر