فيديو.. أحمد بتشان يطرح أغنيته الجديدة «روح»
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرح الفنان أحمد بتشان، أغنيته الجديد بعنوان "روح" عبر موقع الفيديوهات “يوتيوب”.
أغنية “روح” من كلمات حسام سعيد، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع ومكس وماستر توما، وإشراف ياسر خليل، وتم تصويرها مع المخرج شادى قاسم.
وتعد أغنية “روح” هى رابع أغنيات ألبوم أحمد بتشان الجديد الذى يتم طرحه بشكل متتابع عبر جميع المنصات، وإنتاج مشترك بين "نجوم ريكوردز"، و "هاي واي".
وكان بتشان، طرح منذ أسابيع قليلة أغنية "من غير زعل"، والتى تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب تحت قيادة المخرج شادى قاسم، ومن كلمات أحمد جابر، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع وسام عبدالمنعم، وماستر نادر حمدى، وإشراف ياسر خليل، وتم تصويرها فى اليونان.
ومن قبل طرح أحمد بتشان أغنية "قتال"، والتى تم تصويرها فى اليونان أيضا، وتعاون فيها مع حسام سعيد، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع ومكساج وسام عبدالمنعم، وإشراف ياسر خليل، وماستر نادر حمدى، وتم تصويرها تحت قيادة المخرج الروماني "Bogdan Daragiu".
يضم ألبوم أحمد بتشان 8 أغنيات وتم طرح الاغنية الأولى منه بعنوان "مش سوا"، كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان أحمد صلاح حسنى، وتوزيع فهد، وإشراف عام ياسر خليل.
وطرح أحمد بتشان خلال الفترة الماضية، عدد من الأغنيات مثل "بعد فراقك" كلمات محمد عاطف وألحان مدين، وتوزيع نادر حمدى، و"زي القمر" من كلمات ملاك عادل، وألحان مدين، وتوزيع ومكساج وماستر أحمد حسام وإلهامي دهيمة.
https://youtu.be/cJ1-FFEmIf8?si=xd6GgqjHp29iRukd
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيديو أحمد بتشان يطرح أغنيته الجديدة أحمد بتشان یاسر خلیل
إقرأ أيضاً:
هل دخول الحمام في الظلام يعرضك لـ مَسّ الجن؟.. 7 كلمات تقيك أذاهم
لا شك أن أهمية الوقوف على حقيقة هل دخول الحمام في الظلام يعرضك لمس الجن والشياطين؟، تأتي من تلك الاعتقادات المنتشرة بين الكثير من الناس والمرتبطة بالمخاوف الكبيرة من الحمامات والظلام والجن ، خاصة وأنهم يرون أن الحمام مكان الشياطين والظلام زمانهم وتوقيت حضورهم، ولعل هذا سبب فزعهم الشديد من وجودهم في الحمام بالظلام ، لذا ينبغي الوقوف على حقيقة هل من يدخل الحمام في الظلام يتعرض لمس الجن والشياطين؟.
ورد عن حقيقة هل دخول الحمام في الظلام يعرضك لمس الجن والشياطين؟، أنه يُسنُّ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يُقال عندَ الدُّخولِ: اللهمَّ إنِّي أعوذ بك من الخُبُثِ والخبائِثِ.
وروي عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه (أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا دخل الخلاء، قال: اللهمَّ إنِّي أعوذ بك من الخُبُثِ والخبائِثِ)، فيما يُسنُّ أن يقال عند الخُروجِ: غُفرانَك، لما روي عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: (كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا خرَجَ مِن الخلاءِ قال: غُفرانَك).
وجاء أنه يعني أي إنارة الحمام عند الدخول إليه؛ إن كان المقصود أن له دور في حفظ الإنسان من أذى الجن والشياطين، فلا نعلم له أصلا في الكتاب ، ولا السنة ، ولا أقوال أهل العلم في المسألة ، بل إن لم يكن هناك أحد بداخل الحمام ، فإنارة المصباح فيه : أقرب إلى التبذير ، وإضاعة المال ، من غير حاجة ، ولا أدب حث عليه الشرع .
وجاء أن من عظمة الشّريعة الإسلامية المباركة أنّها ما تركت خيرا في قليل ولا كثير إلا أمرت به ودلّت عليه ولا شرا في قليل ولا كثير إلا حذّرت منه ونهت عنه ، فكانت كاملة حسنة من جميع الوجوه .
وقد أثار ذلك دهشة غير المسلمين وإعجابهم بهذا الدّين حتى قال أحد المشركين لسلمان الفارسي رضي الله عنه : قَدْ عَلَّمَكُمْ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى الْخِرَاءةَ فَقَالَ سَلْمَانُ أَجَلْ نَهَانَا أَنْ نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ بِغَائِطٍ أَوْ بَوْلٍ .. الحديث ، رواه الترمذي رقم 16 وقال حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَهُوَ في صحيح مسلم وغيره.
آداب دخول الحماموورد من آداب دخول الحمام أن يستتر عن أعين الناس عند قضاء الحاجة وقد كان أَحَبَّ مَا اسْتَتَرَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحَاجَتِهِ هَدَفٌ أَوْ حَائِشُ نَخْلٍ ( أي مرتفع من الأرض أو حائط نخل وهو البستان ) . رواه مسلم 517 ، وإذا كان الإنسان في الفضاء وأراد قضاء حاجة ولم يجد شيئا يستره فليبتعد عمن حوله من الناس.
وروى الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فَأَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَاجَتَهُ فَأَبْعَدَ فِي الْمَذْهَبِ رواه الترمذي 20 وقال : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ، وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي قُرَادٍ قَالَ خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْخَلاءِ وَكَانَ إِذَا أَرَادَ الْحَاجَةَ أَبْعَدَ . رواه النسائي 16 وهو في صحيح الجامع 4651.
وورد كذلك من آداب دخول الحمام لقضاء الحاجة أن لا يكشف العورة إلا بعد أن يدنو من الأرض لأنّه أستر لما رواه أَنَس رضي الله عنه قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ الْحَاجَةَ لَمْ يَرْفَعْ ثَوْبَهُ حَتَّى يَدْنُوَ مِنْ الأَرْضِ رواه الترمذي 14 وهو في صحيح الجامع 4652 . وإذا كان في مرحاض فلا يرفع ثوبه إلا بعد إغلاق الباب وتواريه عن أعين النّاظرين .