"مخنوق فضائي".. محمد التاجي يكشف عن تعرضه لأزمة صحية
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان محمد التاجى عن تعرضه لأزمة صحية تستوجب إجراء عملية جراحية.
وكتب “التاجى” عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك: "آخر نكته قبل ما أخش العملية.. مرة واحد مخنوق طلع الفضاء بقى مخنوق فضائي.. تمترارارم تمتم.
ودعا له جمهوره بالشفاء العاجل.
محمد التاجي من مواليد 28 أبريل 1954 عمل في المجال الفني منذ أواخر السبعينيات، وذلك في عشرات الأدوار المساعدة بين السينما والتليفزيون والمسرح، لكن كانت أغلب مشاركاته تليفزيونية، ومن أهمها: (هو وهي، بوابة الحلواني، لا، الزيني بركات، أبو ضحكة جنان).
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
مسؤول عراقي: مسيرة مجهولة استهدفت قاعدة التاجي
استهدفت مسيرة مجهولة فجر اليوم الثلاثاء أحد المواقع العسكرية في العراق، وذلك بعد ساعات من استهداف إيران قاعدة العديد في قطر.
ونقلت رويترز عن مسؤول عسكري عراقي أن المسيرة استهدفت قاعدة التاجي العسكرية شمال بغداد دون وقوع إصابات.
وأفادت وسائل إعلام محلية بسقوط عدة صواريخ على قاعدة التاجي وسماع دوي انفجارات، مضيفة أن الأنباء الأولية تشير إلى أن الانفجارات طالت رادارا جويا بالإضافة إلى قسم فني كهربائي في القاعدة.
ولم يصدر حتى اللحظة أي بيان رسمي من وزارتي الدفاع أو الداخلية بشأن طبيعة الهجوم أو الأضرار الناتجة عنه، ولا الجهة المسؤولة عن الهجوم.
وشهدت قاعدتان تستخدمهما القوات الأميركية في العراق حالة ترقب و"تأهب أمني" بعدما شنّت إيران هجوما صاروخيا على قاعدة العديد الأميركية في قطر، وفق ما أفاد مصدر عسكري عراقي وكالة الصحافة مساء الاثنين.
وتحدث المصدر عن "حالة تأهب أمني في قاعدتَي عين الأسد في محافظة الأنبار وفيكتوريا قرب مطار بغداد الدولي".
وكانت وسائل إعلام رسمية إيرانية أفادت في وقت سابق بإطلاق صواريخ في اتجاه قواعد بها قوات أميركية "في قطر والعراق"، في عملية تحمل اسم "بشارة الفتح".
لكن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني أكد في وقت لاحق في بيان إطلاق صواريخ نحو قاعدة العديد القطرية، من دون أي ذكر للعراق.
ويأتي الهجوم ردا على ضربات شنّتها الولايات المتحدة فجر الأحد على 3 منشآت نووية رئيسية في إيران.
وأعلنت وزارة الدفاع القطرية أن دفاعاتها الجوية "نجحت" في اعتراض الهجوم الإيراني على قاعدة العديد، وهي الأكبر في الشرق الأوسط.
وأكّدت وزارة الخارجية القطرية أنها "تحتفظ بحق الرد المباشر بما يتناسب مع شكل وحجم هذا الاعتداء السافر".