سيناريوهات متعددة.. ماذا يحدث حال انتشار متحور Eg5
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قدم أحمد دياب مذيع صدى البلد تغطية بعنوان “ماذا سيحدث للعالم في حالة انتشار متحور كرونا”، وعلى الرغم من إعلان وزارة الصحة المصرية عدم تسجيل أي إصابات بمتحور ڤيروس كورونا الجديد Eg5، إلا أن هناك بعض الإجراءات التي سيتم تطبيقها في حالة انتشار الوباء.
ومن الإجراءات الاحترازية هي وضع قيود لمدة محددة على حرية الأشخاص في الانتقال أو المرور، وتعطيل العمل، لمدة محددة جزئيًّا أو كليًّا، حكومي أو خاص.
تعطيل الدراسة مدة محددة، جزئيًّا أو كليًّا، بالمدارس والجامعات والمعاهد، تحديد مواعيد فتح وغلق المحلات العامة، والأمر بإغلاق بعضها أو كلها.
https://www.youtube.com/watch?v=La9jAd6VcR8تنظيم أو حظر الاجتماعات العامة والمواكب والتظاهرات والاحتفالات، تنظيم أو حظر إقامة المعارض والمهرجانات الثقافية والسينمات، تنظيم أو حظر استقبال الأندية لروادها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تحذير خطير جدا من الأطباء قد يهدد حياتك.. ماذا يحدث عند الاستحمام بماء ساخن؟
دق طبيب ألماني ناقوس الخطر بشأن مخاطر الاستحمام بالماء الساخن، مؤكدا أن ارتفاع درجة حرارة الحمام بضع درجات فقط قد يسبب مضاعفات خطيرة تصل إلى الإغماء، بل وقد تهدد الحياة.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، أوضح الدكتور ماكس ماداهالي، خبير صحة الأوعية الدموية، أن الاستحمام بماء شديد السخونة يؤدي إلى تمدد الأوعية الدموية في الجلد، وهو رد فعل طبيعي من الجسم لمحاولة خفض درجة حرارته. لكن هذا التمدد قد يسبب انخفاضا حادا في ضغط الدم، ما قد يؤدي إلى الشعور بالدوار وفقدان الوعي.
وأشار إلى أن الإغماء أثناء الاستحمام يمثل خطرا مضاعفا نظرا لوجود الأسطح الصلبة التي قد يصطدم بها الرأس أو أجزاء أخرى من الجسم، ما يزيد من احتمالات الإصابة بجروح خطيرة أو كسور.
“حرارة معتدلة”
ولتفادي هذه الحالة، يوصي الخبراء بضبط حرارة الماء عند مستوى معتدل، أو استخدام منظم حراري يمنع تجاوز درجات الحرارة الآمنة. كما يُنصح الأشخاص المعرضين أكثر للإغماء، مثل كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة، باستخدام أدوات مساعدة داخل الحمام، مثل المقابض أو المقاعد أو السطوح المانعة للانزلاق، وتوفير وسيلة طوارئ كجهاز تنبيه يرتدى في المعصم لإطلاق نداء استغاثة عند السقوط.
وفي مقطع فيديو حظي بأكثر من 14 مليون مشاهدة على “تيك توك”، حذر ماداهالي أيضا من آثار الاستحمام بالماء الساخن على الجلد والشعر وحتى الجهاز المناعي.
وذكر أن الماء الساخن يزيل الزيوت الطبيعية التي تبقي الجلد رطبا وتحميه، ما يؤدي إلى الجفاف، كما يتلف الشعر بالطريقة نفسها، بتجريده من طبقته الواقية.
أما عن تأثيره على المناعة، فأشار إلى أن الماء الساخن قد يضعف البكتيريا النافعة الموجودة طبيعيا على الجلد، والتي تشكل خط دفاع أول ضد العدوى، ما قد يقلل من كفاءة الاستجابة المناعية للجسم