بوابة الفجر:
2025-12-10@12:29:49 GMT

بمسلسلين.. مي كساب تنافس في السباق الرمضاني 2025

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

تنافس الفنانة مي كساب في الموسم الرمضاني القادم 2025 بمسلسين، الأول هو المداح الجزء الخامس مع حمادة هلال، بينما الثاني يحمل اسم نون النسوة من إنتاج مها سليم. 

مي كساب في المداح الجزء الخامس 

انضمت مي كساب مؤخرا إلى قائمة أبطال مسلسل المداح 5 أمام حماده هلال، يأتي ذلك بعد نجاح الأجزاء الأربعة الماضية من العمل خلال عرضه في مواسم رمضان الأخيرة، وتدور أحداثه في إطار رعب تشويقي مثير، يقدم حماده هلال به شخصية صابر المداح والذي يدخل في صراعات مع الجن، والمسلسل مكون من 30 حلقة، ومن بطولة حماده هلال، غادة عادل، خالد الصاوي، مي كساب، هبة مجدي، يسرا اللوزي، خالد سرحان، دنيا عبدالعزيز، جوري بكر، وحنان سليمان، والعمل من تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وشريف يسري وإخراج أحمد سمير فرج.

   مي كساب في نون النسوة 

انضمت مي كساب لمسلسل نون النسوة، بدأت تصوير أولى مشاهدها، وهو مكون من 15 حلقة، من تأليف محمد الحناوى، وإخراج إبراهيم فخر، وإنتاج مها سليم، ويجرى المخرج إبراهيم فخر جلسات عمل مع صناع العمل للاستقرار على البطلة الثانية أمام الفنانة مى كساب، إذ يتضمن العمل الاعتماد على بطلتين، ومن المقرر أن يتم الإعلان عن باقى أسماء الممثلين الأيام المقبلة.

 

 

فيلم جديد لـ مي كساب

ومن ناحية اخري، تنتظر مي كساب عرض فيلمها الجديد فيلم ذعر الذي يجمعها بـ أحمد فتحي، ويدور في إطار اجتماعي كوميدي، تلعب به دور مطربة تعمل في ملهى ليلي وتتجه إلى التمثيل، والفيلم من تأليف هشام يحيى وإخراج شادي علي.

 

 

 

أخر أعمال مي كساب 

وكان اخر اعمال مي كساب هو مسلسل العتاولة الذي عرض في موسم دراما رمضان الماضي، جمعها بـ أحمد السقا وطارق لطفي وزينة، وقدمت خلاله شخصية عائشة وهي ممرضة وطليقة السقا، ودارت أحداث العمل في إطار اجتماعي شعبي، تكون من 30 حلقة، ومن بطولة أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، مي كساب، باسم سمرة، صلاح عبدالله، فريدة سيف النصر، ميمي جمال، نهى عابدين، مصطفى أبو سريع، هدى الإتربي، مريم محمود الجندي، وأحمد كشك، وكان من تأليف هشام هلال وإخراج أحمد خالد موسى وإنتاج شركة Cedars Art Production.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال مي كساب آخر أعمال الفنانة مي كساب مي كساب من تألیف

إقرأ أيضاً:

مصر للمعلوماتية: الذكاء الاصطناعي يحتاج إطارًا أخلاقيًا يحمي المجتمع قبل أن يحكم المستقبل

أكد الدكتور أحمد حمد القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية، أهمية انخراط المجتمع البحثي المصري في الجهود الدولية الساعية لبناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والاستفادة من تقنياته في جهود التنمية المستدامة وحل مشكلات المجتمع والأهم وضع إطار أخلاقي حاكم لاستخداماته، خاصة أن أنظمة الذكاء الاصطناعي أصبحت مدمجة بشكل متزايد في الحياة اليومية والعلاقات الإنسانية، ولذا فإن الخيارات المتخذة اليوم بشأن التصميم والتنظيم لهذه التطبيقات ستؤثر بشكل كبير على مسار التفاعل بين الإنسان والذكاء الاصطناعي على مدى الأجيال القادمة.
وقال إن جامعة مصر للمعلوماتية تهتم بملف الذكاء الاصطناعي فبجانب ما نبتكره من برامج وتقنيات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لحل مشكلات المجتمع المصري، فإننا نسعى للمشاركة في جهود وضع قواعد تخفف من الآثار السلبية لاستخداماته مثل الآثار النفسية على المستخدمين خاصة بين المراهقين بسبب كثرة استخدامهم للبرامج والتطبيقات الالكترونية التي تخلط أحيانا بين البشر والآلة.
وكشف الدكتور أحمد حمد عن مشاركة جامعة مصر للمعلوماتية في قمة الذكاء الاصطناعي "أفريقيا والشرق الأوسط وتركيا " التي نظمتها مؤخراً شركة ميتا (Meta) العالمية، بدبي في الإمارات العربية، وهى تعد ملتقى يجمع نخبة من المبتكرين والأكاديميين وصناع السياسات لمناقشة كيفية إسهام الذكاء الاصطناعي في تحويل الاقتصادات وإعادة تشكيل مفاهيم التوظيف في المنطقة.

اكدت الدكتورة أماني عيسى الرئيس التنفيذي لمركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة مصر للمعلوماتية وممثلة الجامعة في جلسة "مستقبل المهارات.. ما الذي يعنيه اقتصاد الذكاء الاصطناعي للمواهب الناشئة في إفريقيا والشرق الأوسط وتركيا"، في الجلسة أن الإلمام بالذكاء الاصطناعي، وثقافة التعامل مع البيانات، وإيجاد حلول مبتكرة للمشكلات أصبحت من المهارات الأساسية التي تتفوق على المسارات التقليدية لتعلم البرمجة، في ظل سعي الشباب ورواد الأعمال في المنطقة إلى تسخير إمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية.
 

وأضافت ان الجلسة ناقشت كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي تعريف مفهوم العمل في عصر تتسارع فيه الأتمتة والابتكار، رغم توقع تقرير مستقبل الوظائف لعام 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي توفير نحو 170 مليون وظيفة جديدة على مستوى العالم، إلا أن هناك حاجة ملحة إلى إعادة تأهيل واسعة للقوى العاملة، إذ سيحتاج ما يقرب من 40% من العاملين بسوق العمل العالمي إلى اكتساب مهارات جديدة خلال السنوات الخمس المقبلة. 
 

وأوضحت ان الذكاء الاصطناعي أمر لا يتعلق بالتكنولوجيا أو المعرفة فقط، بل يتعلق بقدرتنا علي فهم البيانات، وترجمة مشاكل الأعمال لتكوين حلول تطبق آليا من خلال نظرية تعلم الآلة، حيث يحتاج المطورون والتقنيون أن يكونوا قادرين على توظيف المعرفة التي اكتسبوها لاستخدامها في حالات حقيقية، وهذه هي المشكلة، التي تواجهنا فعندما تقوم بإعداد المواهب التقنية، فإنك تهتم فقط بمدى معرفتهم، وعدد النماذج التي يمكنهم تطويرها، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنهم قادرون على حل مشاكل العالم الحقيقي باستخدام هذه النماذج، أو حتى الأسوأ من ذلك، قدرتهم على اختيار النماذج الصحيحة التي تناسب احتياجات العمل أو البيانات المقدمة لهم.
وأشارت إلى أن هذه المعضلة تتطلب لمواجهتها من التقنيين التركيز أكثر على التحدث بلغة البيانات، وفهم البيانات، حتى يكونوا قادرين تقنيًا على فهم كيف تخدم هذه البيانات العمل المطلوب، وبعد ذلك، يجب أن يكونوا قادرين على سرد القصص، ويجب أن يكونوا قادرين على التواصل مع المستخدم النهائي، وتقديم موجز لبدء العمل حول ما يمكن أن يستفيد منه العمل من بياناتهم وكيفية تحويل ذلك إلى حالة استخدام مفيدة لهذا العمل، ثم التوسع والمضي قدمًا.
أوضح الدكتور أحمد حمد إن دراسة بحثية أجرتها جامعة مصر للمعلوماتية بعنوان: "الذكاء المتجسد في صورة إنسانية: تحليل نقدي للاعتبارات الأخلاقية في تصميم رفيق الذكاء الاصطناعي وتداعياته المجتمعية"، أظهرت  أن أنظمة الذكاء الاصطناعي المتجسدة في صورة إنسانية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على سلوك المستخدم، وجانبه العاطفي، واستقلاله وأنماط التفاعل الاجتماعي، فبتحليل تطبيقات رفيق الذكاء الاصطناعي المعاصرة، نجد توتر بين إمكانية الوصول المفيدة للذكاء الاصطناعي والحماية من الاستغلال النفسي المحتمل، حيث يكشف التحليل أن 34-86% من تفاعلات الذكاء الاصطناعي تتضمن عناصر شبه اجتماعية (Parasocial elements)، مع تداعيات خاصة على الفئات الضعيفة خاصة الأطفال، والأفراد الذين يعانون من حالات نفسية، والمستخدمين المعزولين اجتماعيًا.
 

قال عمر شافعي الطالب بالفرقة الثالثة بكلية علوم الحاسب والمعلومات صاحب الدراسة التي عرضها أمام المؤتمر الدولي للروبوتات والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي (ICRMLAI)، الذي عُقد بالهند مؤخرا إن الدراسة طالبت بالالتزام بالإطار الأخلاقي حيث توفر المبادئ الأخلاقية الحيوية التقليدية إرشادات مفيدة لتقييم تصميم الذكاء الاصطناعي المتجسد في صورة إنسانية.
وأضاف إن الدراسة دعت أيضا للالتزام بالاعتبارات التنظيمية المطبقة حاليا والتي توفر أساسًا مهمًا لمعالجة تحديات الذكاء الاصطناعي المتجسد في صورة إنسانية ولكنها تتطلب تعزيزًا وتنسيقًا لتحقيق التوازن بين الابتكار والحماية، وعلى مستوى الصناعة يجب تطبيق مبادئ التصميم الأخلاقي التي تعطي الأولوية لرفاهية المستخدم جنبًا إلى جنب مع المشاركة، والتواصل الشفاف حول قدرات النظام وقيوده، ولصناع السياسات تطوير أطر تنظيمية متوازنة تحمي الفئات الضعيفة مع دعم الابتكار، والتنسيق الدولي بشأن حوكمة الذكاء الاصطناعي، والاستثمار في البنية التحتية للبحث والمراقبة، مع العمل على تعريف المستخدمين بتأثيرات الذكاء الاصطناعي المتجسد في صورة إنسانية وحدود الاستخدام المناسبة.

مقالات مشابهة

  • حلقة عمل حول تعزيز واستدامة التجمعات الاقتصادية المتكاملة
  • جيسيكا حسام تنتهي من تصوير مسلسل "اندر ايدج" وتستعد لعرض "إذما" و"سفّاح التجمع"
  • هند عاكف لـ«الوفد»: "فيلم الأسير" مرحلة مهمة في مسيرتي وعودتي للسينما أسعدتني
  • رحاب الجمل: محمد رمضان كان بيصلي وملتزم في كواليس احكي يا شهرزاد
  • حمادة هلال يشعل سباق رمضان بـ"المداح 6".. موسم جديد من الرعب والتشويق وصراع يتجدد مع قوى الظلام
  • القائمة الكاملة لمسلسل «درش».. نجوم كبار يشاركون مصطفى شعبان في رمضان 2026
  • مسابقة بـ 10 آلاف جنيه لكل فائز… أحمد العوضي يشوق جمهوره لمسلسله الرمضاني
  • هبة مجدي تنضم إلى مي كساب في «نون النسوة»
  • الدكتور أحمد حمد القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: حريصون على المشاركة في الجهود الدولية لبناء مستقبل الذكاء الاصطناعي ووضع إطار أخلاقي لتقنياته
  • مصر للمعلوماتية: الذكاء الاصطناعي يحتاج إطارًا أخلاقيًا يحمي المجتمع قبل أن يحكم المستقبل