أسرار جديدة تُكشف عن اللحظات الأخيرة في حياة هشام سليم
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّ الموسيقار عمرو سليم ضيفاً على برنامج “واحد من الناس” الذي يقدّمه الإعلامي عمرو الليثي على قناة “الحياة” حيث تحدث عن علاقته بابن عمه الفنان الراحل هشام سليم، كاشفاً عن اللحظات الأخيرة في حياته.
قال عمرو سليم إن ابن عمه الفنان الراحل هشام سليم كان محبّباً الى قلبه، وتجمعهما أمور كثيرة.
وأضاف: “هشام كان إنسان وفنان راقي جداً، وفي أيامه الأخيرة كان دائماً يقول لي إنه بخير وبصحة جيدة، وفي آخر مكالمة بيننا قال لي: “أنا بحبك كثير… ربنا يخليك ليا”.
وتابع عمرو: “كان في تشابه كبير بيننا، ولكنه كان أطول مني، وكان عمي صالح سليم يتذوق الفن ويعشقه، وطنط زينب زوجته كانت بتتلخبط بيني وبين هشام واعتقدت في إحدى المرات أنني ابنها هشام، وكانت تقول انتوا لازم تمثّلوا مع بعض”.
كما تحدث عمرو سليم خلال الحلقة عن العديد من الذكريات التي جمعته بهشام سليم، وعن علاقته بوالده الراحل طارق سليم، وهل أخفى دراسته للموسيقى عنه، وعمله بشارع محمد علي، كما تحدث عن خوضه تجربة التمثيل ولماذا لم يستمر فيها، وعن أسرته وعلاقته بزوجته وأبنائه وأحفاده.
main 2024-12-26Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
كيف وأين قُتل علي عبدالله صالح؟ نجل صالح يكشف عن اللحظة الأخيرة في حياة والده وينفي مقتله داخل منزله وسط صنعاء
كشف وثائقي بثته قناة العربية مساء اليوم السبت، عن ''علي عبدالله صالح، المعركة الأخيرة''، الرئيس اليمني الأسبق الذي قتله الحوثيين في ديسمبر 2017م، إن صالح، قتل في قرية الجحشي، بالقرب من قرية حصن عفاش بسنحان، حيث غادر منزله في الثنية وسط العاصمة صنعاء -وفق شهادة ابنه مدين الذي كان معه- لاعتقاده بتغير موازين المعركة لصالحه اذا انتقل الى مكان آخر، بعد محاصرته ومن معه من قبل الحوثيين داخل منزله لعدة أيام.
وقال مدين نجل صالح في الوثائقي الذي -تابعه محرر مأرب برس- مساء اليوم : '' الزعيم أصيب بطلقتين في ساقه وفي صدره، قبل استشهاده، حيث اشتبك مع الحوثيين مباشرة، بعد إعطاب سيارتنا الوحيدة التي نجت من الكمائن، في قرية الجحشي، ونحن في طريقنا إلى قرية حصن عفاش في #سنحان، وهناك أيضًا، قتل الحوثيين، الأمين العام عارف الزوكا الذي حاول الوصول الى قرية الحصن، بينما اعتقلني الحوثيين مع آخرين''.
رواية مدين نجل علي عبدالله صالح، هذه هي الأولى التي تنفي مقتل والده داخل منزله بحي الثنية وسط صنعاء، كما ظل يُشاع منذ 2017م.
وقال مدين الذي رافق صالح ومعه شقيقه صلاح، إن والده خرج من بيته بالثنية، بثلاثة مواكب للتمويه، تعرضت جميعها لكمائن الحوثيين على طول الطريق.
وقُتل صالح أثناء محاولته الوصول إلى قريته (حصن عفاش) في سنحان، حيث وقعوا في كمين كبير للحوثيين، في قرية الجحشي الواقعة على الطريق، وفق نجله مدين.