متوفٍ من 4 أيام أثناء نومه.. تفاصيل العثور على جثة خفير بالفيوم
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الأجهزة الأمنية بمحافظة الفيوم، غموض واقعة العثور علي جثة خفير خاص متوفي داخل فيلا بحي باغوص بمدينة الفيوم، وتبين أن الوفاة طبيعية ولا يوجد شبهة جنائية، وتسلمت الأسرة الجثمان لدفنه بعد تصريح النيابة العامة.
وكان اللواء أحمد عزت مدير. أمن الفيوم، قد تلقى إخطارا من العميد محمد فؤاد مأمور قسم شرطة الفيوم "ثان" بإنبعاث رائحة كريهة من فيلا مكونة من عدة طوابق بحي باغوص، وتمتلكها أسرة تعيش فى مدينة 6 أكتوبر، وانتقل الرائد أحمد محمد مراد معاون مباحث القسم الفيوم إلى موقع البلاغ، وتبين أن الجثة للخفير الخاص "حسين.
وجرى نقل جثة الخفير لمشرحة مستشفى الفيوم العام، وأخطرت نيابة الفيوم، التي طلبت مناظرة الطب الشرعي للجثة، وجاء التقرير بأن الوفاة طبيعية ولا يوجد شبهة جنائية، فصرخ وميل النيابة بدفن الجثة، واغلق التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الفيوم
إقرأ أيضاً:
التحقيقات تكشف تفاصيل العثور على جثة فتاة مفصولة الرأس
القاهرة
كشفت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة المصرية ملابسات الجريمة البشعة التي هزّت منطقة أبو النمرس، عقب العثور على جثة فتاة مفصولة الرأس وموضوعة داخل جوال بلاستيكي، حيث تبين أن والدها ووالدتها وشقيقها ونجل عمها هم مرتكبو الواقعة، بدافع “الشرف”، بعد زواجها من شاب دون علمهم.
وكانت غرفة عمليات النجدة قد تلقت بلاغًا يفيد بالعثور على جوال بلاستيكي مشبوه في أحد شوارع المنطقة، ليتحرك على الفور المقدم مصطفى المهدي، رئيس مباحث مركز أبو النمرس، وبرفقته قوة من رجال المباحث إلى موقع البلاغ.
وبالمعاينة، تبيّن وجود جثة فتاة مجهولة الهوية داخل الجوال، ملفوفة بملاءة ومفصولة الرأس، حيث جرى نقلها إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
التحريات التي قادها فريق البحث كشفت أن المجني عليها تركت منزل أسرتها منذ فترة، إثر خلافات عائلية، وتوجهت إلى مدينة الغردقة حيث تزوجت من شاب دون علم ذويها، وعندما علم والدها بالأمر، تواصل معها وادعى موافقته على الزواج، طالبًا منها العودة إلى منزل الأسرة لتكمل إجراءات الزواج بشكل رسمي.
الفتاة استجابت، لكنها ما إن وصلت إلى منزلها حتى تعرضت لاعتداء وحشي، حيث اعتدوا عليها بالضرب، قبل أن يُقدم والدها –بمشاركة الأم وشقيقها ونجل عمها– على ذبحها، وفصل رأسها عن جسدها.
وبحسب اعترافات المتهمين، فقد تم إلقاء الرأس في أحد المصارف، بينما وضعت الجثة في جوال بلاستيكي وألقيت بأحد شوارع المنطقة للتخلص من معالم الجريمة.