متحدث الوزراء: 56 مليار جنيه حجم الإنفاق على تطوير مصانع الغزل والنسيج بالمحلة
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أعلن المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن مرحلة التطوير الثانية لمصانع الغزل والنسيج بالمحلة الكبرى ستنتهي في منتصف 2025.
وقال المستشار محمد الحمصاني، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "المحور"،: ": "56 مليار جنيه حجم الإنفاق على عملية تطوير مصانع الغزل والنسيج بالمحلة الكبرى".
وأشار: "نطمح للوصول الى 20% من حجم التجارة الدولية في صناعة المنسوجات"، مضيفا أن مصر لديها خبرة وتاريخ طويل في هذه الصناعة وهذه الصناعة افتقدت عبر تاريخ طويل التطوير اللازم.
وأوضح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن صناعة الغزل والنسيج تشهد تطوير منذ عام 2014، حيث تم بدء التطوير في العديد من القطاعات منها الغزل والنسيج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزراء مصانع الغزل والنسيج الغزل المستشار محمد الحمصاني المزيد مصانع الغزل والنسیج
إقرأ أيضاً:
متحدث باسم وكالة أونروا: تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتجديد تفويض الأونروا تاريخي
قال الدكتور عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة الأونروا، إن تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة على تجديد تفويض الوكالة كان "مهمًا جدًا وتاريخيًا"، مضيفا أن التصويت جاء بعد حملة واسعة من التشويه السياسي والعملياتي التي استهدفت الوكالة، مشيرًا إلى أن 151 دولة صوتت لصالح التجديد، مقابل 10 دول فقط ضد، وامتناع 14 دولة عن التصويت.
وأكد أبو حسنة، خلال مداخلة مع الإعلامي كريم حاتم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التصويت يعكس ثقة المجتمع الدولي في الأونروا وفي التفويض الممنوح لها، كما يظهر دعم العالم لقضية اللاجئين الفلسطينيين، رغم ما واجهته الوكالة من اتهامات وحملات تضليل، وانقطاع التمويل في بعض الأوقات من بعض الدول.
وأشار إلى أن هناك حملة منظمة ضمت ملايين الدولارات في شوارع المدن الأمريكية والأوروبية لمحاولة ربط الأونروا بالإرهاب وإلغاء تفويضها، لكن رسالة المجتمع الدولي كانت واضحة: استمرار الأونروا أمر حاسم، قائلا: "الخدمات التي تقدمها الوكالة لا تقتصر على غزة والضفة الغربية، بل تشمل نحو 6 ملايين لاجئ فلسطيني في غزة والضفة والقدس ولبنان وسوريا والأردن، لدينا نحو 600 ألف طالب في مدارس الوكالة، وفي غزة فقط قدمنا 15 ألف استشارة طبية خلال عامين، وعادنا منذ أسابيع للعملية التعليمية مع 300 ألف طالب يوميًا".
واختتم أبو حسنة مؤكدًا أن التصويت ليس مجرد دعم مالي، بل رسالة سياسية واضحة لكل من حاول تشويه صورة الأونروا أو منعها من أداء مهمتها، مفادها أن "هذه المنظمة يجب أن تستمر".