“واشنطن” و”باريس” تجريان تدريبات لـ”فصائل” في هذه المحافظات
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
الجديد برس|
قال مراقبون، أن كلاً من باريس وواشنطن، بدأتا بتدريب “فصائل موالية لهما” شرقي اليمن.
ووفقاً لـ”المدير التنفيذي لمعهد واشنطن” فان قوات فرنسية وامريكية، شرعتا في تدريب فصائل موالية لهما، في المناطق الثرية بالنفط، شرقي اليمن.
وتتزايد التحركات الأمريكية والغربية، في المدن الخاضعة لـ”حكومة عدن” لاسيما المناطق الغنية بالنفط، والسواحل الاستراتيجي، كحضرموت وشبوة والمهرة”.
ووفقاً لمحللين سياسيين، فإن واشنطن دأبت على دعم وتسليح “فصائل” في المناطق الغنية بالنفط، في العديد من الدول العربية، كما تفعل مع “الاكراد” في سوريا.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
عاجل.. زلزال يضرب القاهرة وعددٍ من المحافظات
شعر عدد كبير من المواطنين بالقاهرة والجيزة والقليوبية وبعض المحافظات، منذ قليل بهزة أرضية.
وتعمل الشبكة القومية للزلازل من خلال 70 محطة تم اختيار أماكنهم بدقة فى ضوء التاريخ الزلزالى لمصر كلها وأصبح مستحيل حدوث أى زلزال دون تسجيله ورصده مهما كانت قوته حتى لو كان أقل من الصفر.
والشبكة القومية للزلازل من أحدث الشبكات الموجودة فى العالم ومصر من أوائل الدول على مستوى العالم وشمال إفريقيا والشرق الأوسط فى هذا المجال، حيث يعود تاريخها لأكثر من 150 سنة ولدينا أكبر تاريخ زلزالى على مستوى العالم يعود لأكثر من 5 آلاف سنة، على الرغم من أن رصد الزلازل بدأ مع بداية القرن العشرين ولكن الحضارة المصرية القديمة وتاريخ الزلازل فى كتب التاريخ كلها تعود تاريخها لأكثر من 5 آلاف سنة وهو ما يعطى ثقل وقوة لمصر فى رصد والتعامل مع مثل هذه الظواهر الطبيعية.
وعن تصنيف مصر ووضعها عالميا بين المناطق الأكثر عرضة للزلازل، فمصر بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية، حيث أن هناك 7 أحزمة زلزالية معروفة على مستوى العالم ومصر بعيدة عنها، ولكن مصر بقربها من بعض المناطق النشطة زلزاليا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلنا نتأثر ببعض الزلازل متوسطة القوى ومرونة المجتمع المصرى حاليا لتلقى الصدمة العامل الحاكم لتقليل الخسائر الناتجة.