مؤشرات تنسيق معاهد فني التمريض 2023 المرحلة الثانية.. الأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
يتطلع الكثير من طلاب الثانوية العامة شعبة علمي علوم إلى معرفة مؤشرات تنسيق معاهد فني التمريض 2023، وشروط التقديم بها والأوراق الخاصة بالتقديم، خاصة مع اقتراب غلق باب التقديم في مرحلة التنسيق الثانية غدا الأحد 20 أغسطس.
وحددت وزارة التعليم العالي في بيان لها الحد الأدنى للتقديم في تنسيق المرحلة الثانية، الذي جاء مقارب للعام الماضي وجاءت مؤشرات تنسيق معاهد فني التمريض 2023 كالآتي:
- معهد فني تمريض الإسكندرية: 307 درجات بنسبة 74.
- معهد فني تمريض القاهرة: 246 درجة بنسبة 60%.
- معهد فني تمريض حلوان: 237 درجة بنسبة 57.80%.
- معهد فني تمريض عين شمس: 240 درجة بنسبة 58.53%.
- معهد فني تمريض أورام القاهرة: 233 درجة بنسبة 56.82%.
- معهد فني تمريض مستشفى تخصصي عين شمس: 231 درجة بنسبة 56.34%.
- المعهد الفني تمريض بمستشفى وادي النيل: 250 درجة بنسبة 60.97%.
- معهد فني تمريض طنطا 327 درجة بنسبة 79.75%.
- معهد فني تمريض بنها: 286 درجة بنسبة 69.75%.
- معهد فني تمريض المنوفية بشبين الكوم: 308 درجات بنسبة 75.12%
شروط التقديم والقبول في معاهد فني تمريض 2023يوجد عدة شروط للتقديم والقبول في معاهد فني تمريض، وفقا لبيان مختلف معاهد فني تمريض التي جاءت كالآتي:
- أن يكون الطالب حاصل على شهادة الثانوية العامة لعلمي علوم.
- أن يكون الطالب حاصل على مجموع المعهد المحدد من قبل التنسيق ومقبول به في التنسيق.
مدة الدراسة في معاهد فني تمريض 2023وجري الدراسة في معاهد التمريض لمدة سنتين، ولا يسمح للطالب العمل بعد تخرجه في مجال التمريض إلا بعد حصوله على مدة تدريب تصل إلى 6 شهور امتياز.
أوراق الخاصة بالتقديم في معاهد فني تمريض 2023ويوجد عدة أوراق خاصة بالتقديم في معاهد فني تمريض 2023، بعد القبول في مرحلة التنسيق لطلاب علمي علوم:
- شهادة الثانوية العامة.
- بطاقة الترشيح الخاصة بالتنسيق
- شهادة الميلاد الكمبيوتر وصورة منها
- صور شخصية
- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر
- نموذج 6 جند للطلاب الذكور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق المرحلة الثانية تنسيق معهد فني تمريض معهد فني تمريض أماكن معهد فني تمريض معهد فنی تمریض درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
أطباء الإمارات تطلق المرحلة الثانية لمشروع قسطرة القلب المتنقلة في القرى المصرية
أعلنت مبادرة أطباء الإمارات، إطلاق المرحلة الثانية من خدمة مركز قسطرة القلب المتنقل في القرى المصرية، في إطار البرنامج الإماراتي المصري للقلب، بعد نجاح المشروع منذ تدشينه عام 2015 في تقديم أفضل مستوى من الرعاية الصحية لمرضى القلب، في بادرة هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، تهدف إلى تحسين الخدمات الطبية والتخصصية لكبار السن والنساء في المناطق البعيدة عن المستشفيات التخصصية وتدريب الكوادر الطبية وفق أحدث المعايير العالمية.
ويأتي تدشين المرحلة الثانية بعد نجاح المرحلة التجريبية في القارة الإفريقية في علاج الآلاف من مرضى القلب وإجراء المئات من عمليات القسطرة القلبية في العشر سنوات الماضية، في إطار حملات زايد الإنسانية انسجاما مع توجيهات القيادة الحكيمة بتبني مبادرات مبتكرة وغير مسبوقة وتقديم أفضل الخدمات للمرضى المحتاجين.
وتنفذ المرحلة الثانية في القرى المصرية برعاية من وزارة الصحة المصرية وباشراف أطباء الإمارات وأطباء مصر، من منتسبي برنامج القيادات الطبية الإنسانية الشابة، وبمبادرة من جمعية دار البر وعيادات الإمارات المتنقلة وشركة "جي اي" العالمية، تحت إطار تطوعي ومظلة إنسانية.
وتتضمن الخطة التشغيلية في مصر مرحلتين، الأولى بناء القدرات والجاهزية الطبية، والثانية تشغيل مركز قسطرة القلب المتنقل لإجراء عمليات القسطرة، تسهيلا على مرضى القلب في المناطق البعيدة ولتقديم الخدمات التشخيصية والعلاجية والوقائية بمشاركة فعالة من الكوادر الطبية الإماراتية والمصرية والفرنسية.
ويأتي إطلاق المرحلة الثانية من الخدمة، انسجاما مع الروح الإنسانية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واستكمالا للمهام الإنسانية لمبادرة زايد العطاء منذ انطلاقها عام 2000 والتي استطاعت في الـ"25" سنة الماضية أن تصل برسالتها الإنسانية للملايين في شتى بقاع العالم تحت شعار "على خطى ونهج زايد الخير" وقدمت نموذجا يحتذى به محليا ودوليا في مجال ريادة الأعمال الإنسانية والاجتماعية.
أخبار ذات صلةوأكد جراح القلب الإماراتي الدكتورعادل عبدالله الشامري العجمي، الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء، أن مركز قسطرة القلب المتنقل استقبل خلال مهامه الإنسانية التجريبية الأولى في القارة الإفريقية الآلاف من مرضى القلب من الأطفال والمسنّين ممّن يعانون من الأمراض القلبية الطارئة والمزمنة، فضلاً عن معاينة المئات من الحالات المرضية المصابة بتشوهات خلقية وأمراض في الشرايين والقلب والصمامات.
وأوضح أن المرحلة القادمة تشمل تشغيل مركز قسطرة القلب المتنقل في مصر بإشراف وزارة الصحة المصرية، مشيرا في هذا الإطار إلى تشكيل لجنة مشتركة لضمان استدامة واستمرارية الخدمات التخصصية القلبية إضافة إلى تكليف فرق تتولى تصميم وتنظيم برامج تدريبية للكوادر الطبية لإجراء عمليات القلب وفق أفضل المعاييرفي الوحدات الجراحية المتنقلة.
من جانبه قال عبد الله علي بن زايد الفلاسي، رئيس مجلس إدارة جمعية دار البر، إن المستشفى المتحرك ووحدات القسطرة المتنقلة حققت نجاحاً كبيراً في تنفيذ مهامها من خلال قدرتها على تكوين شراكات استراتيجية مع المؤسسات الحكومية والخاصة والتطوعية التي مكنت الطاقم الطبي الإماراتي المصري الفرنسي المشترك من تقديم خدماته التشخيصية والعلاجية لآلاف المرضى المتعففين وبالأخص الأطفال والمسنين.
بدوره أكد جراح القلب الفرنسي البرفسور أولفير جاكدين، استشاري جراحة القلب في مركز الإمارات للقلب، أهمية خدمة قسطرة القلب المتنقلة والتي تتمثل في تقديم الرعاية الفورية اللازمة لمرضى القلب.
من جهته أكد جراح القلب المصري صلاح الشافي، أن مركز قسطرة القلب المتنقل يتيح فرص التدريب الميداني التخصصي للأطباء وفق أفضل المستويات، بالاستعانة بالتكنولوجيا والبرامج الحديثة.