نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية، عددًا من الأخبار المحلية والعالمية نستعرض أبرزها في السطور التالية..

إزاي يا جدع.. تامر حسني يتعرض لموقف غريب بسبب معجب

تعرض الفنان تامر حسنى إلى موقف غريب فى حفل رأس السنة الذى أشعل فيه حماس الجمهور خاصة أن الحفل شهد حضورا جماهيريا كبيرا.

وتداول مقطع فيديو من الحفل يظهر فيه تامر حسنى وهو يتعرض لموقف غريب من معجب، حيث حاول تقبيل يد تامر حسني على المسرح، ليدور بينهما حوار طريف، ورد تامر قائلا: "عايز بوسة؟ إزاي يا جدع؟".

اعتزال حكيم الغناء في 2025.. ما القصة؟

أثار الفنان حكيم حالة من الجدل الواسع بعد حديثه عن نيته اعتزال الغناء فى 2025، مؤكدا أن هذا التفكير يراوده منذ فترة طويلة وقد تسبب هذا القرار فى طرح عديد من علامات الاستفهام حول أسباب هذا القرار الذى فجره المطرب الشعبى.

وحل حكيم ضيفا على إذاعة راديو "شعبي Fm"، في سهرة ليلة رأس السنة، قال إنه يفكر دائمًا في اعتزال الغناء في نهاية 2025، مرادفًا: "في حاجة معينة بتروادني بقالها فترة، هي أني أبطل مزيكا، ولو عدت 2025 احتمال أبطل غناء، الموضوع ده بيراودني من زمان، والدنيا مليانة مطربين والشباب طالعين كويسين".

قصة حب جديدة وراء تسوية نزاع براد بيت وأنجلينا جولى

حالة من الجدل الواسع أثارها كل من النجمين العالميين براد بيت وأنجلينا جولى بعد تسوية نزاعهما بعد مرور 8 سنوات داخل أروقة المحكمة حيث فسر البعض أن السبب وراء حل الأزمة بين الطرفين هى قصة حب براد بيت وإينيس دي رامون.

بعد الإعلان رسميا.. تفاصيل زواج مصطفى شعبان

فجر الفنان مصطفى شعبان مفاجأة لجمهوره بعد الإعلان رسميا عن زواجه من “هدى الناظر” وذلك خلال استضافته فى برنامج واحد مع الناس، مع الإعلامى عمرو الليثى.. ونرصد فى التقرير التالى تفاصيل قصة زواجهما.

فى أبريل الماضى خرجت عديد من الأقاويل والأخبار التى تؤكد زواج مصطفى شعبان من هدى الناظر مديرة أعمال عمرو دياب وذلك بدون أى زفاف او صخب إعلامى.

تامر حسنى ومصطفى قمر ووائل جسار.. حفلات رأس السنة تشعل الجمهور

أقيم عدد من الحفلات الفنية احتفالا بالعام الجديد وشهدت معظم هذه الحفلات حضورا جماهيريا كبيرا كما شهدت بعض الحفلات مفارقات عديد نرصدها فى التقرير التالى.

أنا مش عايزة سنة جديدة.. تعليق صادم من بدرية طلبة.. اعرف القصة؟

نشرت الفنانة بدرية طلبة تعليقا مؤثرا مليئا بحالة من الحزن والشجن عبر صفحتها على الموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك بمناسبة العام الجديد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى شعبان حكيم بدرية طلبة تامر حسنى المزيد

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شعبان يكتب: الحرب الإيرانية - الإسرائيلية.. الأسوأ لم يأتِ بعد

تأكد للكثيرين اليوم، أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية ستستمر على الأقل لنحو أسبوعين قادمين، والأرجح أنها ستزيد عن ذلك وقد تستمر قرابة شهرين، بعدما صرّح الرئيس الأمريكي ترامب أنه لن يتخذ قرارًا بضرب إيران أو المشاركة في الحرب على وجه التحديد قبل أسبوعين.
الكثيرون رأوا أن تصريحات ترامب ربما تكون خدعة في إطار تواطؤ أمريكي – إسرائيلي، وأن الولايات المتحدة أو أن ترامب قد يقرر فجأة المشاركة في الحرب، وساعتها لن تكون مجرد هجمات صاروخية وجوية متبادلة، ولكنها ستصبح حربًا شاملة، وستشارك فيها قوات إيرانية وإسرائيلية لم تشترك بعد في الحرب، وأقصد السلاح البحري وسلاح الغواصات والسلاح البري، والفرق الإيرانية الانتحارية، وأسلحة الدمار الشامل الكيماوية والبيولوجية، وهذه تمتلكها إيران مثل عدة دول أخرى تملكها في المنطقة.
القصد أن تصريحات ترامب، وإعلانه صراحة أنه لن يتدخل لوقف الحرب، أو للطلب من إسرائيل إيقاف القصف، هو ضوء أخضر أمريكي له حساباته، خصوصًا وأن الحرب الحالية ليس لها أي مبرر شرعي أو أخلاقي، وليس لدولة الاحتلال، إسرائيل أو غيرها، أن تهاجم إيران هكذا لمجرد أنها لا ترضى ولا توافق على برنامجها الصاروخي والنووي؟.. هذا عدوان وهمجية.
ترامب ينتظر على أمل أن تخطئ طهران، ولو باستهداف قارب أمريكي صغير هنا أو هناك، أو مغامرة من إحدى ميليشياتها وكتائبها في العراق أو اليمن في الاقتراب من المصالح الأمريكية أو أي من القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة، أو إحدى السفارات، لتكون هذه حجته أمام الرأي العام الأمريكي، بأنه يتدخل للدفاع عن مصالح أمريكا وأمنها القومي، لأنها ستكون فضيحة مدوية أن تتورط الولايات المتحدة في الحرب وتدخل هكذا بكل قوتها لمجرد التضامن مع نتنياهو!!
أما النقطة الثانية، فإن الأسوأ في الحرب الإيرانية – الإسرائيلية لم يأتِ بعد، وهو ما يمكن تحديده على النحو التالي:
-إيران قوة كبيرة، وحسابات نتنياهو العدوانية بأن مجرد هجوم جوي شامل على معسكراتها ومقراتها الصاروخية والباليستية سيؤخر برامجها ويعيقها، وأنه يمكن فعل ذلك بسرعة والانصراف مرة ثانية إلى تل أبيب وغلق الصفحة، حساب خاطئ تمامًا، وهذه اللحظة انتظرتها إيران منذ زمن طويل، على الأقل لكي يحقق ملالي طهران وعودهم أمام شعب طهران، في النيل من الشيطان الأصغر "إسرائيل"، والنيل من الشيطان الأكبر "الولايات المتحدة"، وفق المفردات الإيرانية.
-الأسوأ لم يأتِ بعد لأن الولايات المتحدة لم تشارك، صحيح أنها تتدخل للمساعدة دفاعيًا عن تل أبيب، وهذا مُعلَن، لكن صواريخها وغواصاتها وحاملات الطائرات والمدمرات الأمريكية لم تشارك، وهذه حكاية لوحدها، لأن لحظة أن تدخل أمريكا الحرب، فإن الصراع سيخرج عن نطاق القصف والقصف المتبادل إلى اجتياح حقيقي وتكسير عظام طهران، ودك مقراتها البرية والباليستية والصاروخية ومفاعلاتها النووية ومقدراتها ومؤسساتها الحكومية والمصرفية وغيرها وغيرها..
-وبدورها لن تسكت إيران، وسيكون في الإمكان التحرك ناحية القواعد الأمريكية الموجودة في قطر وسوريا والعراق وغيرها.
-الأسوأ لم يأتِ بعد لأن حكومة نتنياهو العدوانية لم تقصف مفاعلاً نوويًا إيرانيًا، إنها تقوم بالتعطيل وضرب المنشآت السطحية واغتيال علماء إيران، لكن قصف مفاعلات نووية إيرانية، على غرار فوردو، وبداخله كميات كبيرة من اليورانيوم المُخصّب بالفعل، سيؤدي حتمًا إلى كارثة إشعاعية على غرار تشيرنوبل في روسيا عام 1986، وربما أكبر.
-الأسوأ لم يأتِ بعد لأن إيران، التي استطاعت صواريخها أن تخترق مقلاع داوود والقبة الحديدية وحيتس 1 وحيتس 2، قد تحمل فيما هو قادم، حال دخول الولايات المتحدة الحرب، قذائف كيماوية أو بيولوجية أو حتى أسلحة نووية تكتيكية صغيرة، وساعتها سيكون يوم القيامة في تل أبيب وفي دول جوارها، خصوصًا وأن مساحة إسرائيل لا تزيد عن 22 ألف كيلومتر، وهو رقم ضئيل جدًا مقارنة بمساحة إيران التي تبلغ 75 مرة ضعفها وتصل لنحو مليون و600 ألف كيلو متر مربع.
-صمت دول الخليج، والصمت الإسلامي المريع تجاه استمرار العدوان، سيشجع الاحتلال، وسيشجع ترامب على المضي في الحرب، وكما أوضحنا فالتداعيات لن تقف عند حدود طهران أو حتى إزاحة النظام السياسي الديني الحاكم فيها، وإن كان هذا مستبعدًا في اللحظة
وتحت الحرب والغارات الجوية والقصف.
-المأمول مبادرة عربية إسلامية حقيقية وتحرك مباشر عبر مجلس الأمن وغيره، حتى لا تتدحرج كرة النار وتكبر الحرب وتخرج عن المسار الحالي لها.
وختامًا.. لا أُحبّذ من يزايدون وينتظرون تدخلاً روسيًا أو صينيًا دفاعًا عن إيران، فهذا لن يحدث، وأي دولة لن تُغامر بالوقوف أمام راعي البقر الأمريكي، لا الصين ولا روسيا، وهم يعلمون تمامًا خطورة ذلك، لكن قد نتوقع تكثيف المساعدات العسكرية لطهران خلال الفترة القادمة، وتزويدها بأسلحة روسية أو صينية أكثر تطورًا، وهو ما يصب الزيت على النار، وعلى طريقة ما تفعله الولايات المتحدة في مساعداتها العسكرية المُعلَنة لتل أبيب.
كما أرى أنه ليس اليوم وقت الكلام عن سياسة إيران وعداواتها وأطماعها في الدول العربية، ونحن أكثر المتضررين من ذلك في العراق وسوريا ولبنان واليمن وغزة، فهذا ليس وقته الآن، والأهم وقف الحرب وحصر أضرارها، ووضع حد للعدوان الإسرائيلي، وإقرار استراتيجية دفاعية عربية، حان الآن وقتها لضمان التصدي لأي مغامرة إسرائيلية قد تكون لاحقة على مغامرة ضرب إيران نحو أي عاصمة عربية مستقبلًا.

طباعة شارك الحرب الإيرانية الإسرائيلية ترامب إيران الولايات المتحدة

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. ميسي يتلقى عرض زواج من جدة في كأس العالم للأندية
  • أسامة عباس يكشف سر ابتعاده عن التمثيل وحقيقة اعتزال الزعيم (تفاصيل)
  • 16 صورة ترصد جنازة والد الفنان تامر عبد المنعم من مسجد عمر مكرم
  • أهل الفن والإعلام يشاركون فى تشييع جثمان والد تامر عبد المنعم.. صور
  • الصحة تحذر: زواج الأقارب مسؤول عن أكثر من 50% من الأمراض الوراثية لدى الأطفال
  • تتعاون مع تامر عاشور.. تفاصيل ألبوم أصالة الجديد ضريبة البعد
  • قرار عاجل في دعوى هيفاء وهبى ضد مصطفى كامل.. تفاصيل
  • برج الجدي .. حظك اليوم الإثنين 23 يونيو 2025: فرصة زواج
  • إبراهيم شعبان يكتب: الحرب الإيرانية - الإسرائيلية.. الأسوأ لم يأتِ بعد
  • أخبار الفن| بيان تحذيري لمحامي شجون الهاجري.. ورانيا يوسف تفتتح ستوديو رقص