مصيبة من غير ما تحس.. تحذير عاجل من حسام موافي لمشجعي الكرة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن نسبة مرضى الضغط العالي مرتفعة بشكل كبير على مستوى العالم وليس مصر فقط.
وأضاف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن أصعب تشخيص في الطب هو الضغط العالي، لافتًا إلى أن ضغط الإنسان يتغير 24 مرة في اليوم الواحد، أي بمعدل كل ساعة.
وحذر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، من الانفعال الذي يحدث لمشجعي الكرة أثناء مشاهدة أي مباراة، قائلاً: «ممكن يحصلك مصيبة من غير ما تحس».
كما حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أيضًا، مرضى الضغط العالي، من تغييرهم للطبيب المعالج لهم، بعد أسبوع من تناول العلاج بعدم ظهور أي نتيجة، قائلاً: «متغيروش الدكتور وخليكم معاه عشان هو الوحيد اللي عارف علاج حالتكم».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضغط العالي حسام موافي اخبار حسام موافي المزيد الدکتور حسام موافی
إقرأ أيضاً:
5 سنوات قابلة للتجديد.. غويتا باق ويتمدد بالقصر الرئاسي في باماكو
أقرت الحكومة المالية مقترحا بتمديد رئاسة العقيد عاصيمي غويتا للبلاد لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد، مما من شأنه تعزيز قبضته على السلطة ومضيه قدما في تطبيق رؤيته لإحداث تغيير جذري في البلاد.
وكان غويتا وصل للسلطة عام 2020 عبر انقلاب عسكري قاده على الرئيس المنتخب حينها إبراهيم بوبكر كيتا.
وقد حظي الانقلاب بتأييد شعبي كبير، منهيا احتقانا سياسيا وموجة كبيرة من الاحتجاجات ضد النظام.
وحصل غويتا على دعم شعبي كبير بعد إعلانه رفض التدخل الأجنبي في البلاد، وهو التوجه الذي قاد للقطيعة مع فرنسا، المستعمر السابق لدولة مالي.
نفوذ إقليمي
كذلك، سحب العقيد الشاب مالي من منظمة إيكواس ومن "منظمة دول الساحل"، التي كانت تضم "النيجر ومالي وتشاد وبوركينا فاسو وموريتانيا".
وأقام غويتا تحالفا بديلا مع النيجر وبوركينا فاسو اللتين يحكمهما شباب عسكريون يرفضون الهيمنة الفرنسية والنفوذ الغربي بشكل عام.
ويركز التحالف الجديد على الاستقلال الداخلي والتحرر من النفوذ الأجنبي ومواجهات التحديات الأمنية.
وقد تعززت مكانة غويتا في مالي بفضل خلفيته العسكرية وقرارته التي توصف بالحاسمة.
ولذلك، يؤيد العديد من الماليين تمديد ولايته في ظل عدم الاستقرار في المنطقة.
وينتظر مقترح تمديد الولاية موافقة المجلس الوطني الانتقالي الذي يقوده غويتا نفسه.