اليوم 24:
2025-06-17@06:51:22 GMT

78 ألف شركة جديدة بالمغرب هذا العام

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

أعلن المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية، بأن عدد المقاولات التي تم إحداثها بالمغرب بلغ 78.244 مقاولة خلال الأشهر العشرة الأولى من سنة 2024.

وأوضح المكتب، في لوحة القيادة العامة لبارومتر إحداث المقاولات الصادر عنه، أن هذه المقاولات تتوزع بين الأشخاص الاعتباريين (56.292) والأشخاص الذاتيين (21.952).

وأشار المصدر ذاته إلى أن التوزيع القطاعي للمقاولات المحدثة كشف عن هيمنة القطاع التجاري بحصة 34,73 في المائة، تليه قطاعات البناء والأشغال العمومية وأنشطة العقار (19,36 في المائة)، والخدمات المتنوعة (18,47 في المائة)، والنقل (8,07 في المائة)، والصناعات (7,3 في المائة)، والفنادق والمطاعم (5,63 في المائة)، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (2,79 في المائة)، والأنشطة المالية (1,99 في المائة)، والفلاحة والصيد البحري (1,67 في المائة).

وحسب الجهات، كشف البارومتر عن هيمنة جهة الدار البيضاء-سطات بما مجموعه 24.571 مقاولة محدثة عند نهاية أكتوبر الماضي، متقدمة على جهات طنجة-تطوان-الحسيمة (11.328)، والرباط-سلا-القنيطرة (9.121)، ومراكش-آسفي (8.875)، وفاس-مكناس (5.409)، وسوس-ماسة (5.323)، والشرق (4.588)، والعيون-الساقية الحمراء (3.083)، وبني ملال-خنيفرة (2.238)، ودرعة-تافيلالت (1.766)، والداخلة-واد الذهب (1.308)، وكلميم-واد نون (634).

ووفق الشكل القانوني، تصدرت الشركات ذات مسؤولية محدودة بشريك وحيد، بحصة تبلغ 64,9 في المائة، تليها الشركات ذات المسؤولية المحدودة بشريك وحيد بحصة نسبتها 34,5 في المائة، و0,3 في المائة من الشركات مجهولة الاسم، و0,1 في المائة من الفروع.

كلمات دلالية اقتصاد المغرب حكومة شركات مقاولات

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اقتصاد المغرب حكومة شركات مقاولات فی المائة

إقرأ أيضاً:

هيمنة السلاح الجوي الأميركي تتجلّى في الضربة الإسرائيلية لإيران

أظهرت الضربة الجوية الإسرائيلية ضد إيران تفوق السلاح الأميركي، خاصة عبر مقاتلات F-35، في اختراق الدفاعات الإيرانية واستهداف منشآت نووية وقيادات عسكرية رفيعة. اعلان

نفذت إسرائيل ضربات جوية دقيقة ضد إيران يوم الجمعة، مستخدمةً أكثر من 200 طائرة مقاتلة وأطلقت 330 قذيفة، بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي.

ورغم إعلان إيران عن جاهزية عسكرية كاملة للتصدي لهجمات إسرائيلية أو أميركية، كشفت نتائج "عملية الأسد الصاعد" عن الفجوة الحقيقية في القدرات بين الطرفين، حيث أظهرت نجاح تل أبيب في اختراق الدفاعات الجوية الإيرانية، بفضل اعتمادها على طائرات وأسلحة أميركية متطورة.

أهمية الغارات

إن نجاح العملية دون خسائر تُذكر يعكس تفوق التكنولوجيا العسكرية الأميركية في وقت تتصاعد فيه المنافسة العالمية في سوق السلاح. وتزداد أهمية ذلك في منطقةٍ تحرص فيها واشنطن على تقييد بيع مقاتلاتها الأكثر تطوراً للدول العربية، للحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل. كما تؤكد هذه العملية أن مستقبل الحروب الجوية يُحسم عبر القدرات الخفية، والدقة العالية، وحرب إلكترونية متقدمة.

Relatedواشنطن بوست: إسرائيل تبني قواعد عسكرية في المنطقة منزوعة السلاح على الحدود السوريةإسرائيل تعليقًا على تقرير وكالة الطاقة الذرية: إيران مصممة على حيازة السلاح النوويطهران تلوح بالسلاح النووي رداً على تهديدات ترامبالضربة الإسرائيلية

شاركت في العملية طائرات أميركية الصنع من طراز F-35 وF-16  (لوكهيد مارتن)، إضافة إلى مقاتلات F-15 (بوينغ)، واستهدفت مواقع متعددة داخل إيران، أبرزها منشأة نطنز النووية الحساسة.

ونشرت القوات الاسرائيلية لقطات تُظهر انطلاق طائراتها نحو إيران وعودتها بعد إتمام المهمة، فيما أكدت أنها استهدفت أيضًا "مخابئ" لقيادات رفيعة في الجيش الإيراني، بينهم رئيس هيئة الأركان، وقائد الحرس الثوري، واللواء أمير علي حاجي زاده قائد سلاح الجو في الحرس الثوري.

ووفق المحلل العسكري المصري سيد غنيم، فإن الضربة كشفت عن قدرات عملياتية كبيرة في تفكيك منظومات الدفاع الإيرانية، وشل قدرتها على الرد، مع التركيز على تدمير الشبكات القيادية والمنشآت النووية.

قدرات إيران الدفاعية

سعت طهران لسنوات إلى تطوير دفاعاتها الجوية، والتي تعتمد بدرجة أساسية على أنظمة روسية مثل S-300 وPantsir، لكنها تعاني من ضعف عددي وتقني مقارنة بالتهديدات الإسرائيلية، وقد تعرضت تلك المنظومات لأضرار جسيمة جراء ضربات 2024.

وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، العميد إيفي ديفرين: "هذا الصباح، بدأ الجيش الإسرائيلي ضربات استباقية دقيقة ضد البرنامج النووي الإيراني، بهدف منع النظام من امتلاك قنبلة نووية في المستقبل القريب."

Relatedإسرائيل تغلق سفاراتها حول العالم بعد الهجوم على إيرانإيران تحت القصف.. غضب شعبي وتخوّف من مستقبل مجهولالرد الإيراني بدأ.. صليات متتالية من الصواريخ على إسرائيل ودمار غير مسبوق في تل أبيب

من جهته، قال اللواء سيد غنيم إن "دفاعات إيران الجوية ضعيفة من حيث الكم والنوع، وخاصة أمام عدوّ يتفوق عليها تقنياً. إذ أثبتت طائرات F-35، بخاصياتها الخفية، أنها شبه غير قابلة للرصد، مما فضح الثغرات الخطيرة في الدفاع الإيراني."

أما الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، فقد نقلت عنه وكالة مهر قوله: "لن يلتزم الشعب الإيراني ومسؤولو الدولة الصمت أمام هذه الجريمة، وسيكون رد الجمهورية الإسلامية قوياً وشرعياً ويجعل العدو يندم على حماقته."

ماذا بعد؟

مرة أخرى، أكدت الضربة الإسرائيلية هيمنة السلاح الأميركي، خاصة مع ارتفاع أسهم شركات الدفاع عقب العملية. ويتوقع أن تواصل إسرائيل هجماتها، وفيما ترد إيران بهجمات صاروخية أو طائرات مسيّرة تشكل اختباراً إضافياً له، يلعب السلاح الأميركي مجدداً دوراً في التصدي لها.

في ظل هذا التصعيد، يبدو أن الشرق الأوسط يقف على عتبة مواجهة إقليمية كبرى، حيث يتقاطع التفوق العسكري، والتحالفات، والطموحات النووية في مشهدٍ بالغ الخطورة والتعقيد.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • “العمل” و”المقاولين” تفعلان مذكرة التفاهم بينهما
  • صادرات الصين عبر التجارة الإلكترونية تسجل مستوى قياسيا
  • رئيس العربية للتصنيع: إنشاء شركة جديدة لتصنيع الشرائح والمسامير الطبية. .فيديو
  • المنطقة الحرة سرت تبحث مع شركة صينية تطوير الميناء ومشاريع البنية التحتية
  • شركة نقل المسافرين:  700  مركبة خارج الخدمة.. عقود بلا تنفيذ ومظلات بلا ركاب.. أين ذهبت الأموال؟
  • وزارة النقل ترخص أول شركة مصرية لتقديم خدمات النقل الذكي
  • النقل: ترخيص شركة "رحلة رايدز" للعمل في مجال النقل الذكي
  • هيمنة السلاح الجوي الأميركي تتجلّى في الضربة الإسرائيلية لإيران
  • شركة مياه الفيوم تركب روافع جديدة استجابة سريعة لشكاوى المواطنين وتحسينًا للضغوط
  • وزير قطاع الأعمال يبحث مع SAP مصر مستجدات تطبيق نظام ERP في الشركات التابعة