أعلنت السلطات التونسية عن وفاة 27 مهاجرا من دول إفريقيا جنوب الصحراء، فيما تم إنقاذ 83 آخرين، جراء غرق قاربين قبالة السواحل الشرقية للبلاد. وأفاد مسؤول في الحماية المدنية أن الحادث وقع في وقت مبكر من اليوم، مشيرا إلى أن عمليات البحث والإنقاذ لا تزال جارية.

اعلان

وأوضح زياد الصديري، المدير الجهوي للحماية المدنية بمدينة صفاقس، أن الضحايا والناجين، الذين تم العثور عليهم قرب جزر قرقنة، كانوا في طريقهم إلى أوروبا، وأشار إلى استمرار عمليات البحث عن مفقودين محتملين، وفق ما أكده الحرس الوطني التونسي المشرف على خفر السواحل.

وتعد تونس نقطة انطلاق رئيسية للمهاجرين غير النظاميين نحو أوروبا، خاصة إيطاليا التي تبعد جزيرتها لامبيدوزا مسافة 150 كيلومتراً فقط عن السواحل التونسية.

وكشفت إحصائيات الحرس الوطني التونسي تم انتشال 462 جثة لمهاجرين بين يناير ومايو 2024، مقارنة بـ 714 جثة في نفس الفترة من العام 2023. كما تم إنقاذ 30,281 مهاجرًا في 2024، مقابل 21,652 مهاجرًا في العام الماضي.

Relatedأرقام قياسية ولا حل في الأفق لمعضلة الهجرة إلى جزر الكناري: إنقاذ 578 شخصا في 24 ساعة مسؤولة يونانية تتهم الاتحاد الأوروبي بالفشل في التعامل مع قضية الهجرة في ظل الحرب وتغير المناختحديات الهجرة في أوروبا: بين الحدود المغلقة وحقوق الإنسان المهددة

وفي سياق متصل، تعهد الاتحاد الأوروبي في سبتمبر 2023 بتقديم مساعدات لتونس بقيمة 127 مليون يورو، ضمن مذكرة تفاهم لمعالجة قضايا الهجرة وغيرها.

 وتشير المنظمة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان إلى وفاة أو فقدان ما بين 600 و700 مهاجر في حوادث غرق قبالة السواحل التونسية منذ بداية العام، مقارنة بأكثر من 1300 في عام 2023.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من تاباتشولا في المكسيك إلى الولايات المتحدة.. مهاجرون يبحثون عن بداية حياة جديدة القبض على 38 مهاجرًا غير نظامي بعد هجومهم على خفر السواحل التونسي خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور إلى أوروبا مهاجرونالهجرة غير الشرعيةتونساعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. غارات إسرائيلية على غزة توقع قتلى وجرحى وقلق دولي بشأن مصير مدير مستشفى عدوان الدكتور حسام أبو صفية يعرض الآن Next من الحياد إلى الاتحاد: النمسا وفنلندا والسويد تحتفل بمرور 30 عاماً على عضويتها في الاتحاد الأوروبي يعرض الآن Next العلاقة الغامضة بين هجومَي لاس فيغاس ونيو أورلينز بدأت تتكشف.. ما الصلة المحتملة بين المنفذين؟ يعرض الآن Next "زنوبيا" تُحذف من المناهج السورية.. فهل كانت مجرد شخصية خيالية؟ يعرض الآن Next سقوط جسم فضائي غامض في كينيا ووكالة الفضاء تبحث عن إجابات.. ما القصة؟ اعلانالاكثر قراءة توقف صادرات الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أوكرانيا بعد انتهاء اتفاقية النقل ماذا نعرف عن هجوم نيو أورلينز الذي أسفر عن مقتل 15 شخصًا على الأقل وجرح العشرات؟ نازحو غزة يواجهون شتاءً قاسياً وسط نقص حاد في الاحتياجات الأساسية أبوظبي تحطم الأرقام القياسية في رأس السنة 53 دقيقة من الألعاب النارية المتواصلة في مشاهد بهية ساحرة دول لا تحتفل برأس السنة الليلة! تعرف عليها اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومرأس السنةالسنة الجديدة- احتفالاتإسرائيلسورياضحاياغزةتحقيقسباحةبشار الأسدأوروباهجومروماالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رأس السنة السنة الجديدة احتفالات إسرائيل سوريا غزة ضحايا رأس السنة السنة الجديدة احتفالات إسرائيل سوريا غزة ضحايا مهاجرون الهجرة غير الشرعية تونس رأس السنة السنة الجديدة احتفالات إسرائيل سوريا ضحايا غزة تحقيق سباحة بشار الأسد أوروبا هجوم روما السواحل التونسی یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

معضلة السكن في الاتحاد الأوروبي... مسألة ثانوية تتحول إلى قضية محورية

بروكسل"وكالات": لابد أن أي مواطن أوروبي اضطر إلى الانتقال لمسكن جديد خلال السنوات الأخيرة، قد عاش، على الأرجح، هذا الكابوس: ارتفاع أسعار المنازل والإيجارات وفواتير المرافق، ونقص المعروض من المساكن، والاضطرار إلى إيجاد طرق أكثر غرابة للحصول على عقد إيجار.

وتواجه أوروبا مشكلة في مجال الإسكان، ورغم أن الاتحاد الأوروبي لا يمتلك صلاحيات مباشرة في هذا المجال، أدركت بروكسل أن المشكلة تلوح في الأفق.

وفي خطاب ألقاه يوم 29 سبتمبر الماضي، قال دان يورجنسن، أول مفوض للإسكان في الاتحاد الأوروبي، إنه عند الحديث عن الإسكان، "فنحن نتحدث عن جوهر ديمقراطيتنا في أوروبا". وأضاف يورجنسن: "إن الأمر أكثر من مجرد طوب وملاط... إنه أكثر من مجرد العرض والطلب. في الحقيقة، نحن نتحدث عن الحقوق الأساسية وكرامة شعبنا. عن تماسك مجتمعاتنا، وعن اللبنات الأساسية لمجتمعنا، وعن القدرة التنافسية لاقتصادنا.. في جميع أنحاء أوروبا، هناك شعور واضح بالظلم، خاصة بين شبابنا."

وبغض النظر عن الإحصاءات التي نطالعها، هناك مؤشرات على وجود أزمة: ·على مدار مدى السنوات الـ15 الماضية، ارتفعت أسعار المنازل بنسبة 65.5%، بحسب بيانات مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات) التي صدرت يوم الجمعة الماضي. وتصدرت المجر بزيادة قدرها 277%، تليها إستونيا، 250%.

· إيطاليا هي الدولة الوحيدة التي انخفضت فيها أسعار المنازل خلال الفترة من عام 2010 والربع الثاني من 2025، بنسبة 1%.

·ينطبق الأمر نفسه على الإيجارات: فقد ارتفعت في 26 دولة من أصل 27 دولة عضو، بمتوسط 8ر28%، وحتى 218% (إستونيا). واليونان هي الدولة الوحيدة التي انخفضت فيها الإيجارات بنسبة 9%.

·خلال الربع الثاني من عام 2025، ارتفعت أسعار المنازل بنسبة 5.4% في الاتحاد الأوروبي، بحسب يوروستات. وزادت الإيجارات بنسبة 3.2% على أساس سنوي.

·وسجلت بلغاريا، على سبيل المثال، واحدة من أكبر الزيادات في أسعار المنازل، بنسبة 15.5% (وبانخفاض طفيف عن الارتفاع القياسي بنسبة18.3% في الربع الأخير من عام 2024).

كما وصلت قروض الاسكان إلى مستويات قياسية في البلاد.

ووفقا لبيانات البنك الوطني البلغاري، بلغ حجمها 2ر30 مليار ليف (15.4 مليار يورو) في أغسطس 2025، بزيادة قدرها 27.4% على أساس سنوي. ·في ألمانيا، تضرر الطلاب بشكل خاص من ارتفاع الإيجارات، حيث ارتفعت أسعار الغرف في الشقق المشتركة بنسبة 6.2% على أساس سنوي، وفقا لأرقام عام 2023.

·العمل من أجل العيش يواجه عدد متزايد من الأسر تكاليف سكنية لا يمكن تحملها، ويقول البرلمان الأوروبي إنها تعني إنفاق أكثر من 40% من الدخل المتاح على السكن.

·وفقا لأحدث الأرقام المتاحة من يوروستات، أنفق 8.8% من سكان الاتحاد الأوروبي أكثر من 40% من دخلهم المتاح على السكن، في.2023 وكان أعلى معدل في اليونان، 28.5%، والأدنى في قبرص، 2.6%.

·وفي برلين،لا يستطيع ثلث الأسر تحمل تكاليف شقة في سوق الإيجار المفتوح.

·ويمتلك قرابة 70% من مواطني التكتل منازل خاصة. ومعدلات الملكية مرتفعة في شرقي القارة، ولكن الفجوة في القدرة على تحمل التكاليف تزداد في المراكز الحضرية غربي أوروبا.

·وفي التشيك والمجر، على سبيل المثال، يبلغ متوسط سعر الشقة حاليا حوالي 13.6%، ضعف متوسط الأجر السنوي، ولا يزيد هذا الرقم إلا في البرتغال.

ديناميكيات الطلب: التركيبة السكانية والهجرة والتمدن كيف وصلت أوروبا إلى هذه الحالة؟ هناك عدد من العوامل التي ساهمت في الضغط الحالي على سوق الإسكان:

·التحولات السكانية: التحضر (التمدن) يضع ضغطا على المدن. وعادت الهجرة للمدن إلى الارتفاع عقب جائحة كوفيد 19-.

·تدفقات الهجرة: تغذي الهجرة داخل الاتحاد الأوروبي ووصول المهاجرين من دول ثالثة الطلب على المساكن.

·اتجاهات التركيبة السكانية: تؤدي شيخوخة السكان وتقلص حجم الأسر (زيادة عدد الأسر المكونة من فرد واحد) إلى زيادة الضغط على العرض.

·التكاليف: يؤدي ارتفاع تكاليف الطاقة إلى تحول الطلب نحو الشقق الأصغر حجما. كما يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى تحول الطلب إلى الوحدات المؤجرة.

·السياحة: في المراكز السياحية، تؤدي منصات تأجير السياح لفترات قصيرة، مثل أير بي إن بي، إلى طرد السكان.

قيود جانب العرض: معوقات البناء واللوائح التنظيمية تنفق بعض الدول نسبة كبيرة من إجمالي الناتج المحلي لديها على البناء، ولكن النتائج متباينة.

·معوقات التخطيط: ثمة عوائق مثل الصرامة في تقسيم المناطق وطول إجراءات الحصول على التراخيص وظاهرة "ليس في حديقتي الخلفية". وفي فرنسا، يقول رؤساء البلديات إنهم يجدون صعوبة متزايدة في إيجاد هذا التوازن في الإسكان.

وتقول جين بارسيجيان، عمدة مدينة ستراسبورج: "هناك مفارقة تتمثل في أننا نتلقى كل يوم تقريبا طلبات من سكان بحاجة إلى سكن، وفي الوقت نفسه تقام دعاوى قضائية ضدنا من قبل معارضي التوسع العمراني، حتى عندما يتعلق الأمر ببناء سكن للطلاب."

·في قطاع البناء: يؤدي نقص العمالة وارتفاع تكاليف المواد إلى إبطاء عملية البناء. وتواجه عمليات البناء الجديدة في فرنسا أزمة حادة منذ ما يقرب من ثلاث سنوات بسبب ارتفاع التكاليف، والزيادة في أسعار الفائدة، التي أعاقت مشاريع شراء العقارات للعديد من الأسر، وانتهاء تدابير دعم الاستثمار في الإيجار.

·المناطق الريفية الخالية: ومن المفارقات أن بعض المناطق تواجه فائضا في المساكن، مع انخفاض الطلب عليها. وعلى سبيل المثال، ابتكرت المدن التي هجرها سكانها في شرق ألمانيا، الشيوعي السابق، خطة لإعادة الحياة إليها، تتمثل في تقديم سكن رخيص للغاية لعدة أسابيع بهدف إعطاء السكان المحتملين فكرة عن المكان. وبحسب معهد الإحصاء الألماني (ديستاتيس)، يتوقع أن يفقد شرق ألمانيا ما يتراوح بين 8 إلى 16% من سكانه خلال العقدين المقبلين.

·مخزون المساكن القديم: يشار إلى أن حوالي نصف مخزون المساكن في أوروبا أقيم قبل عام 1980، ومعظمه بحاجة إلى تجديد. والعديد من المباني غير موفرة للطاقة، وسيكون تحديثها للتتوافق مع المعايير الجديدة للاتحاد الأوروبي مكلفا، ويستغرق وقتا طويلا، بحسب تقرير لبنك الاستثمار الأوروبي، في يونيو الماضي.

تنوع السياسات: تسعى بعض دول الاتحاد الأوروبي إلى تطوير حلول خاصة بها من خلال زيادة الإسكان الاجتماعي، أو تقديم حوافز ضريبية، أو ضبط الإيجارات.

وعلى سبيل المثال، يعيش حوالي ثلث سكان العاصمة النمساوية فيينا في نوع من المساكن المدعومة.

وفي ألمانيا، ألغت المحكمة العليا بالبلاد في عام 2024 سياسة وضع سقف للإيجارات في العاصمة برلين.

وفي أواخر سبتمبر الماضي، وافقت الحكومة البرتغالية على سلسلة من التدابير لمعالجة أزمة الإسكان، تشمل زيادة التخفيضات الضريبية للمقيمين، وزيادة الضرائب على شراء المنازل من قبل المواطنين غير المقيمين. وتشمل التدابير الأخرى زيادة التخفيضات الضريبية على الإيجارات وتخفيض الضرائب على الملاك الذين يفرضون إيجارات معتدلة.

وقالت الحكومة البرتغالية إنها تسعى مع البنوك لإيجاد منتجات جديدة تجعل الحصول على قروض الإسكان ورأس المال اللازم للبناء أكثر مرونة. وقال رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو: "إنها سياسة صادمة، نريد أن نغير سوق البناء والإيجار وأطلقت إيطاليا خطة إسكان العام الماضي، تركز بشكل خاص على دعم الأسر الشابة.

وفي سن الثلاثين، يعد الشباب في إيطاليا ضمن آخر من يسعون إلى العيش في مساكن مستقلة، في الاتحاد الأوروبي. وبحسب يوروستات، يبلغ متوسط العمر 26.3%.

وقال نائب رئيسة الوزراء ماتيو سالفيني إنه جرى تخصيص تمويل لسنوات متعددة بقيمة 660 مليون يورومشكلة السكن، وإعادة إطلاق سياسات الإسكان، وإعادة تنظيم العرض الحالي. والركيزة الثانية لهذه السياسة تتمثل في الضمانات العامة لقروض الرهن العقاري لأول منزل، حيث إن الأسر في المدن الكبرى أصبحت لا تستطيع، بشكل متزايد، شراء منزل.

وفي أغسطس الماضي، أقر برلمان سلوفينيا قانونا يتعلق بتمويل الإسكان العام للإيجار، والذي يهدف إلى بناء 20 ألف شقة عامة للإيجار على مدى السنوات العشر المقبلة، بمساعدة من الدولة قدرها مليار يورو.

وإلى جانب ذلك، صدر مؤخرا قانون يقيد الإيجارات قصيرة الأجل، مما سيؤدي على الأقل إلى زيادة جزئية في المعروض من المساكن للإيجار. خطة الإسكان الميسور التكلفة لأوروبا وعلى مستوى الاتحاد الأوروبي، يعتزم المفوض يورجنسن إطلاق "خطة الإسكان الميسور التكلفة لأوروبا"، والتي يهدف من خلالها إلى الجمع بين إجراءات الاتحاد الأوروبي والجهود الوطنية والإقليمية والمحلية لضمان إسكان مستدام. وتتضمن الخطة ما يلي:

·موجة جديدة من الاستثمارات: تشمل مضاعفة دعم الاتحاد الأوروبي للإسكان في إطار سياسة التماسك وتسهيل قيام الدول الأعضاء والمدن والمناطق بتوجيه المزيد من أموال الاتحاد الأوروبي نحو الإسكان الميسور التكلفة.

·إعادة النظر في قواعد المساعدات الحكومية لتسهيل دعم الحكومات الوطنية لمشاريع الإسكان، وبالتالي تخفيف القيود على الإنفاق الوطني.

·تعبئة الاستثمارات الخاصة.

·نماذج تمويل جديدة وتعاون أعمق بين الاستثمارات العامة والخاصة، بما في ذلك من خلال منصة استثمار أوروبية لدعم الإسكان الاجتماعي وإقامة مساكن الطلاب والمنازل المستدامة. · تقليص الإجراءات البيروقراطية: خفض الحواجز البيروقراطية في التخطيط والترخيص والمشتريات، على مستوى الاتحاد الأوروبي والمستوى الوطني.

·تعبئة موارد البناء والابتكار والقوى العاملة في أوروبا.

·دعم المدن والمناطق التي تتعرض لضغوط.

·التركيز على الفئات المهمشة: الشباب والأسر والمشردين.

·تبادل أفضل الممارسات.

· كفاءة الطاقة: تحديث المباني السكنية وعزلها، مما يقلل من هدر الطاقة ويخفض تكاليف المعيشة للسكان.

·مشاركة أصحاب المصلحة: يتم تطوير الخطة بمساهمة من الخبراء وأصحاب المصلحة والممثلين العامين والمواطنين، مع دعوة مفتوحة لمزيد من المساهمات. وفيما يتعلق بقضية الإسكان، ليست هناك حلول بسيطة لحل المشكلة، حيث يتعين تضافر العديد من العوامل، وحتى مع التنفيذ الكامل لخطة الاتحاد الأوروبي، من المرجح أن يستغرق الأمر سنوات حتى تؤتي ثمارها.

وحتى ذلك الحين، سيتواصل الضغط على المستأجرين وأصحاب الرهون العقارية والباحثين عن شقق في أوروبا.

مقالات مشابهة

  • محادثات ليبية - أوروبية حول إدارة الهجرة غير القانونية
  • غرق قارب مهاجرين قبالة جزيرة ليسبوس ومصرع أربعة أشخاص
  • تحرير 3 جنود صوماليين تعرضوا للإختطاف قبالة سواحل حضرموت
  • محافظ الشرقية يُؤدي صلاة الجنازة ويقدم واجب العزاء في وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم
  • شركة “سبليتهوف”: وفاة أحد أفراد طاقم السفينة الهولندية جراء استهدافها قبالة سواحل اليمن
  • مسيّرات الرعب: كيف تحوّلت سماء أوروبا إلى ساحة حرب نفسية؟
  • رسوم ترامب الجمركية تدفع صادرات الملابس الصينية إلى أوروبا
  • معضلة السكن في الاتحاد الأوروبي... مسألة ثانوية تتحول إلى قضية محورية
  • وفاة والدة المطربة التونسية غالية بن علي
  • تفاصيل جديدة حول غرق السفينة “ASENA” قبالة السواحل السودانية