سقوط جسم فضائي غامص في كينيا ووكالة الفضاء تبحث عن إجابات.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أعلنت وكالة الفضاء الكينية ووسائل إعلام محلية، عن سقوط جسم معدني كبير في إحدى القرى الواقعة شرق كينيا. ووفقاً لتصريحات الميجور ألويس وير، المسؤول في وكالة الفضاء، فإن الجسم الذي يحمل آثار احتراق جزئي يزن حوالي 500 كيلوغرام ويُعتقد أنه جزء من صاروخ فضائي.
وفي حديثه لوسائل الإعلام المحلية يوم الأربعاء، أوضح وير أن الجسم هو على الأرجح حلقة معدنية ناجمة عن مرحلة فصل أحد الصواريخ.
ويرافق وير فريق من الشرطة لفحص الحطام بدقة. وأشار إلى أن الإجراءات المقبلة ستشمل تقييم الأضرار التي لحقت بالمنطقة وإجراء أبحاث لتحديد مصدر الجسم والدولة المسؤولة عنه.
وأكد المسؤول، أن وكالة الفضاء الكينية ستستخدم الآليات القانونية الدولية المنصوص عليها في معاهدة الفضاء الخارجي للتعامل مع الحادث.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جسم غريب يحلق في سماء كوريا الجنوبية ويحير السكان قبل أن يصدر الجيش بيانًا لماذا يصرّ باحث على اعتبار جسم غريب رُصد في 2017 دليلاً على حياة خارج الأرض؟ شاهد: جسم غريب طائر ولامع في سماء فيكتوريا الأسترالية فضاءصاروخدراسةتحقيقكينياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: رأس السنة السنة الجديدة احتفالات إسرائيل سوريا ضحايا غزة رأس السنة السنة الجديدة احتفالات إسرائيل سوريا ضحايا غزة فضاء صاروخ دراسة تحقيق كينيا رأس السنة السنة الجديدة احتفالات إسرائيل سوريا غزة ضحايا سباحة بشار الأسد تحقيق مياه متجمدة نيويورك برلين یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الأردن يعرض رؤيته المائية لمؤتمر الأمم المتحدة 2026
صراحة نيوز- شارك وزير المياه والري الأردني، المهندس رائد أبو السعود، في فعاليات “أسبوع القاهرة الثامن للمياه”، مقدماً رؤية الأردن المائية تجاه مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، وذلك خلال جلسة العمل على مستوى الوزراء بعنوان “الرؤية العربية تجاه مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026: الاستثمار في مجال المياه”.
وعرض أبو السعود خلال الجلسة استثمارات قطاع المياه في الأردن لتعزيز الصمود أمام التحديات العالمية، مشيراً إلى أن 98% من المواطنين يحصلون على خدمات مياه ذات نوعية عالية، فيما يتلقى نحو 68% خدمات الصرف الصحي.
وأكد الوزير أن الأردن نفذ العديد من المشاريع الحيوية لضمان استدامة الموارد المائية الشحيحة وتأمين القطاعات الحيوية كالزراعة والصناعة والسياحة، مع التركيز على بناء استراتيجية موحدة لمواجهة التغيرات المناخية، والاستفادة من المصادر غير التقليدية، واعتماد البصمة المائية في الإنتاج الزراعي لترشيد استهلاك المياه.
وأوضح أبو السعود أن الأردن يعمل على رفع كفاءة الإنتاج الزراعي وتقليل الأثر البيئي للأسمدة والمبيدات، وتحسين التجارة الزراعية، وتشجيع استيراد السلع ذات البصمة المائية المنخفضة، إضافة إلى التكيف مع التغير المناخي من خلال توفير بيانات دقيقة لتقييم المخاطر المائية والتخطيط لمواجهة فترات الجفاف.
وأشار إلى المشروع الاستراتيجي الأردني الذي يوفر حلولاً مائية مستدامة للشرب وإعادة استخدام المياه بعد معالجتها في الزراعة والصناعة، بطاقة تصل إلى 200-250 مليون متر مكعب إضافية، ضمن مشاريع تبلغ قيمتها الإجمالية 2.4 مليار دينار.
وشارك في الجلسة وزراء المياه من مصر، العراق، السنغال، إلى جانب الدكتور زياد الخياط من الإسكوا.