خالد الصاوي يكشف عن معاناته مع الانزلاق الغضروفي: “دعواتكم”
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في صدمة لجمهوره، أعلن الفنان خالد الصاوي عن تطورات حالته الصحية بعد إصابته بوعكة صحية الفترة الماضية.
وكشف الصاوي عن إصابته بانزلاق عضروفي مزمن، مطالباً الجمهور بالدعاء له بالشفاء العاجل.
وقال الصاوي في تصريحات صحافية على هامش حضوره العرض الخاص لفيلم “الدشاش”: “بطمن كل جمهوري حالتي بقت أفضل، لكن بعاني من مرض الانزلاق الغضروفي المزمن، وده علاجه بياخد وقت شوية ومينفعش أعمل عملية دلوقتي… ومش عايز غير دعواتكم”.
وكان الصاوي قد كشف في تصريح خاص لـ”لها” على هامش العرض الخاص لفيلم “الدشاش”، عن تفاصيل أعماله الفنية المقبلة، ودوره في الفيلم، فقال إنه يشارك في موسم رمضان لهذا العام للمرة الأولى في عملين دفعة واحدة، وهو ما عرّضه للإرهاق الفترة الماضية، مشيراً الى أنه يشارك في مسلسلَي “المداح” مع حمادة هلال، و”سيد الناس” مع عمرو سعد.
وعن مشاركته في فيلم “الدشاش”، عبّر الصاوي عن سعادته الكبيرة بذلك، مشيراً الى أنه يتعاون مع المخرج سامح عبد العزيز للمرة السابعة.
ورداً على سؤال حول دوره في الفيلم، مازح الصاوي الحاضرين بقوله: “أنا عامل دور صغير ويا بخت من زار وخفّف”.
فيلم “الدشاش” هو بطولة الفنانين: محمد سعد، زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، خالد الصاوي، نسرين طافش، وليد فواز، أحمد فهيم، مريم الجندي، محمد يوسف (أوزو)، أحمد الرافعي، رشوان توفيق…، ومن تأليف جوزيف فوزي، إخراج سامح عبدالعزيز، وإنتاج محمد رشيدي.
main 2025-01-03Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.