«ديوا» توظف الذكاء الاصطناعي بالعمليات التشغيلية
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
دبي: «الخليج»
بحضور سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، استقبلت الهيئة عام 2025 باستعراض خارطة طريق شاملة لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وإطلاق إطار عمل استراتيجي يهدف إلى دمج هذه التقنيات وأهمها «مايكروسوفت 365 كوبايلوت»، في جميع عملياتها التشغيلية والخدماتية.
ويهدف إطار العمل إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية والارتقاء بتجربة وسعادة المتعاملين، ما يرسخ مكانة الهيئة بصفتها جهة رائدة في الابتكار التقني على المستوى الحكومي. وحضر الفعالية اﻟﻤهـﻨﺪس ﻣﺮوان ﺑﻦ ﺣيـﺪر، اﻟﻨﺎﺋﺐ اﻟﺘﻨﻔيـﺬي ﻟﻠﺮﺋـيـﺲ ﻟﻘﻄﺎع اﻻﺑﺘﻜﺎر واﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ وفريق الإدارة العليا في الهيئة.
وأكد الطاير، التزام الهيئة برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي تدعو إلى مواكبة أحدث الابتكارات والتقنيات العالمية.
وقال: «نعمل في الهيئة على استشراف المستقبل وصنعه، انسجاماً مع استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031، من خلال تبني حلول رقمية مبتكرة تعزز تنافسية الدولة، وتضمن الاستجابة السريعة للمتغيرات العالمية، وفتح آفاق جديدة للنمو المستدام في قطاعي الطاقة والمياه». وأشار إلى أن تبني الهيئة لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما في ذلك منصة «مايكروسوفت باور بلاتفورم» والمساعد الذكي «مايكروسوفت 365 كوبايلوت»، يسهم بشكل أساسي في تحسين الأداء والإنتاجية، وتعزيز سعادة الموظفين والمتعاملين على حد سواء.
وانطلقت رحلة الهيئة مع الذكاء الاصطناعي في عام 2017، حيث كانت من أوائل المؤسسات الخدماتية عالمياً التي اعتمدت تقنية «كوبايلوت» من مايكروسوفت. كما كانت الهيئة سبّاقة في استخدام تقنية «تشات جي بي تي» لتحسين خدماتها وتعزيز تجربة المتعاملين عبر قنواتها الرقمية، بما في ذلك موظفها الافتراضي «رمّاس».
وضمن جهودها المستمرة لتعزيز الابتكار والتحول الرقمي، وسّعت الهيئة نطاق استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، لتشمل مجموعة واسعة من المجالات الحيوية منها رماس لتعزيز العمل ورماس للمتعاملين، وأمن المعلومات، وأداة تعلم الآلة من «إس.إيه. بي»، وتجربة الموظفين الرقمية، ومركز التقييم في الهيئة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
في عصر الذكاء الاصطناعي.. رسائل تهنئة بعيد الأضحى 2025
في زمن تسارعت فيه وتيرة التطور التكنولوجي، وأصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لم يعد التعبير عن المشاعر والمناسبات محصورًا بالطرق التقليدية.
ومع حلول عيد الأضحى المبارك لعام 2025، برز الذكاء الاصطناعي كرفيق جديد في صياغة التهاني، حيث بات بإمكان الجميع إرسال رسائل مبهجة ومخصصة بكل سهولة ويسر.
تهاني العيد في العصر الرقميلقد ولّت الأيام التي كانت فيها كتابة رسالة عيد تتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين.
اليوم، وبفضل أدوات الذكاء الاصطناعي مثل "ChatGPT" و"Google Gemini"، يمكن لأي شخص إنشاء رسائل تهنئة مؤثرة أو مرحة أو حتى رومانسية في لحظات معدودة.
هذه الأدوات الذكية تتيح تخصيص النصوص بناءً على طبيعة العلاقة والمناسبة والشخص المُرسل إليه، ما يضفي طابعًا شخصيًا وعاطفيًا على كل رسالة.
تظل الرسائل الدينية هي الأيقونة الثابتة في تهاني عيد الأضحى، لما تحمله من طمأنينة ودعاء مبارك:
"كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى الطاعة أدوم، وبعيد الأضحى أسعد وأجمل"."أسأل الله أن يتقبل منكم صالح الأعمال، ويجعل عيدكم فرحة لا تزول.. عيد مبارك!"."عيد أضحى مبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات".للعائلة.. نكهة العيد لا تكتمل بدونهمالعائلة هي الوطن الأول، ووجودهم يزيد العيد بهجة ودفئًا:
"إلى عائلتي الحبيبة، دمتم بهجة العيد وفرحته، وكل عام وأنتم في القلب أولًا وأبدًا"."عيدي لا يكتمل إلا بضحكتكم، ورؤية وجوهكم المشرقة. أحبكم من القلب"."عيد أضحى سعيد يا من علمتموني المعنى الحقيقي للحب والتضحية".الأصدقاء.. نكهة العيد بروح الصحبةمع الأصدقاء يصبح العيد لحظة ممتدة من المرح والمشاركة:
"عيدك سعيد يا صديق القلب! تقبل الله طاعتك وجعل أيامك كلها أعيادًا.""كل عام وأنت صديقي اللي ما يتكرر، ضحكتك بالعيد أحلى من الكبش نفسه!"."العيد مع الصحبة الطيبة له طعم مختلف.. كل سنة وإحنا سوا بخير وفرحة".الرومانسية في ثوب العيدللحب في العيد طقوسه الخاصة التي تصوغها الكلمات العذبة:
"كل عيد وأنت أجمل عطايا القدر، وأغلى من كل الأعياد"."أرسل لك تهنئة فيها من الحب ما لا يوصف، وفيها من الشوق ما لا يُحتمل.. عيد أضحى مبارك يا نبض القلب"."كل عام وأنت سعادتي التي لا تنتهي، وعيدي الحقيقي الذي لا يُكتب بكلمات".نكهة الفكاهة.. عيد بطعم الضحكلا يخلو العيد من لحظات مرحة تضفي عليه طابعًا خفيفًا ومحببًا:
"كل سنة وانت طيب.. ويا ريت الضحية تبقى السنة دي الكسل والنكد! خلينا نفرح شوية"."العيد فرحة.. بس خلي بالك من الخروف، بيقول إنه شافك بتسن السكينة!"."العيد قرب، يلا بقى لمّ اللحمة، ووزع الضحك، وهاتلنا كام كيلو كفتة من غير كسوف".“بلاش تقول ”أنا مش بحب اللحمة".. ده خروف مات علشانك! احترمه شوية".