إصابة المطرب هشام عباس بـ التهاب في الحنجرة
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تعرض الفنان هشام عباس لوعكة صحية مفاجئة، خلال الساعات القليلة الماضية، مما جعلته يقدم اعتذرًا رسميا عن عدم مشاركته في حفل 100 سنة، المقرر إقامته اليوم بدار الأوبر المصرية.
مرض هشام عباسوقال الفنان هشام عباس في تصريحات صحفية إنه أصيب بالتهاب في الحنجرة، نتيجة تعرضه لبرد شديد بعد إحياء حفلتين في ليلة رأس السنة.
ولفت إلى أن الطبيب الخاص به أمره بالراحة التامة وعدم التحدث كثيرًا خلال الفترة الحالية، وذلك حتى يتماثل للشفاء التام، مطالبا الجميع الدعاء له بالشفاء العاجل.
اعتذار هشام عباس عن حفلات 100 سنة غناواعتذر الفنان هشام عباس عن حفله الذي كان من المقرر إحياءه اليوم بدار الأوبرا المصرية ضمن حفلات 100 سنة غنا لتكريم الفنان أحمد الحجار، والتي أطلقها المطرب علي الحجار.
وأحيا هشام عباس مؤخرا، حفلا غنائيا ضخما، بمهرجان القلعة للموسيقى والغناء في دورته الـ 32، وقدم مجموعة كبيرة من أغانيه المميزة، والتي تفاعل معها الجمهور.
اقرأ أيضاً«كلامها حلو».. هشام عباس يستعد لطرح ألبومه الجديد
هشام عباس: «ساعة لقلبك» كانت تحول كبير ليا على يد العبقري صلاح الشرنوبي
هشام عباس ناعيًا علاء عبد الخالق: لم يمت وسيظل بيننا بأغانيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هشام عباس الفنان هشام عباس ألبوم هشام عباس برنامج هشام عباس اعتذار هشام عباس عن 100 سنة غنا هشام عباس
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.