الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات.. وإصابة مهربين
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
#سواليف
نفذت #المنطقة_العسكرية_الشرقية، صباح السبت، عملية نوعية على إحدى واجهاتها ضمن منطقة مسؤوليتها، أسفرت عن #إحباط #محاولة #تسلل و #تهريب كميات كبيرة من #المواد_المخدرة قادمة من #الأراضي_السورية، وذلك انطلاقاً من جهود القوات المسلحة في المحافظة على أمن واستقرار المملكة وحماية حدودها، والتزاماً منها بواجبها الوطني تجاه الوطن.
وصرَّح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أن “قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع إدارة مكافحة المخدرات والأجهزة الأمنية العسكرية، رصدت من خلال المراقبات الأمامية محاولة مجموعة من #المهربين اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وتم تحريك دوريات رد الفعل السريع وتطبيق #قواعد_الاشتباك بالرماية المباشرة عليهم، مما أدى إلى إصابة عدد منهم وفرار الآخرين إلى داخل العمق السوري”.
وبين المصدر أنه بعد تكثيف عمليات البحث والتفتيش للمنطقة تم العثور على (٦٣،٠٠٠) ألف حبة كبتاجون، و(٥٨٨) كف حشيش، وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.
مقالات ذات صلة الصحة توضح حول ارتفاع إصابات الايدز المسجلة في الاردن 2023/08/19وأكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية ماضية في التعامل بكل قوة وحزم، مع أي تهديد على الواجهات الحدودية، وأية مساعٍ يراد بها تقويض وزعزعة أمن الوطن وترويع مواطنيه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إحباط محاولة تسلل تهريب المواد المخدرة الأراضي السورية المهربين قواعد الاشتباك
إقرأ أيضاً:
أبو قصرة يعلن دمج كافة الوحدات العسكرية ضمن وزارة الدفاع السورية
أعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة -اليوم السبت- دمج جميع الوحدات العسكرية في البلاد تحت مظلة وزارة الدفاع، في خطوة تهدف إلى توحيد البنية العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد.
وكتب أبو قصرة عبر منصة "إكس"، "بدأنا بعد تحرير سوريا فورا بالعمل على دمج الوحدات العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد، واليوم ننقل لشعبنا الكريم نبأ دمج كافة الوحدات ضمن وزارة الدفاع السورية".
وأضاف "إن هذا الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع"، وفق تعبيره.
وتابع "بهذه المناسبة، لا يسعنا إلا أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير لقادة وجنود الوحدات العسكرية على تعاونهم المثمر والتزامهم العالي، مستشعرين أهمية المرحلة ومتطلباتها".
وشدد وزير الدفاع السوري على ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بالوزارة خلال مدة أقصاها 10 أيام، وأوضح أن أي تأخير في هذا الصدد سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها.
وفي 24 ديسمبر/كانون الأول الماضي، اتفقت جميع الفصائل الكبرى في سوريا مع الرئيس أحمد الشرع، على حل نفسها والاندماج تحت مظلة وزارة الدفاع، خلال اجتماع جرى في العاصمة دمشق.