تفاصيل زيادة الاحتياطي النقدي الأجنبي.. السياحة والتحويلات
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
كشف أحمد زغلول، كاتب صحفي، أن الزيادات الشهرية ناتجة بعض الأمور، موضحا أن هناك عائدات دولارية مثل تحويلات المصريين بالخارج التي تعزز قيمة الاحتياطي النقدي.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، مقدمة برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن تحويلات المصريين في الخارج زادت بشكل كبير خاصة بعد تحرير سعر الصرف في مارس، والتزام الدولة بمرونة سعر الصرف مؤخرًا.
وأكد أحمد زغلول، كاتب صحفي، أن أرقام التحويلات من المصريين في الخارج خلال الربع الأول من العام المالي التي بدأت من يوليو حتى سبتمبر، زادت في حدود 84%.
واستطرد أحمد زغلول، كاتب صحفي، أن تحويلات المصريين وصلت خلال 3 أشهر 8.3 مليار دولار، مقابل 4 مليارات دولار في الربع المناظر من العام السابق.
وأردف أن عائدات السياحة ارتفعت بشكل كبير رغم الأحداث المحيطة بمصر، فقد حقق القطاع 14 مليار دولار ومتوقع الزيادة إلى 17 مليار دولار خلال العام الجاري وهذه طفرة غير متوقعة في ظل الظروف بالمنطقة.
واختتم حديثة قائلا: إن هذه الزيادات عوضت التراجع الذي حدث في إيرادات قناة السويس، مؤكدا أن الاقتصاد المصري مرن لأنه متنوع وغير معتمد على قطاع واحد وهذا يجعل في حال تأثر أحد القطاعات تعوضه باقي القطاعات.
اقرأ أيضاًرابط التسجيل في منحة العمالة الغير منتظمة 2025
طريقة التسجيل في «إنستا باي instapay» وحدود السحب اليومي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تحويلات المصريين بالخارج الاحتياطي النقدي الاحتياطي النقدي الأجنبي زيادة الاحتياطي النقدي الزيادات الشهرية قيمة الاحتياطي النقدي عائدات السياحة
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.