أكد مراسل سكاي نيوز عربية، إغلاق شارع "ريجنت" الشهير وسط العاصمة لندن، للاشتباه بوجود قنبلة، عصر الأربعاء.

وقال نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، إن هناك "تهديد مباشر" بوجود قنبلة في منطقة مايفير، وتحديدا شارع ريجنت.

وشارع ريجنت هو شارع تسوق رئيسي في الجهة الغربية من لندن.

وأظهرت لقطات فيديو، طوقا كبيرا للشرطة وتواجدا لخدمات الطوارئ في شارع ريجنت بعد ظهر الأربعاء.

وأخلت السلطات العديد من المباني بينما تحقق الشرطة في الحادث.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قنبلة لندن لندن بريطانيا قنبلة مخاوف قنبلة لندن أخبار بريطانيا

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي:الأمن في العراق ما زال هشاً بوجود ميليشيا الحشد الشعبي وحكومته الإطارية

آخر تحديث: 15 أكتوبر 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تصدر الوضع الأمني في العراق مجددا اهتمام المجتمع الدولي، بعد صدور تقرير حديث عن الاتحاد الأوروبي أشار فيه إلى أن الوضع الأمني في العراق “لا يزال هشًا لوجود الحشد الشعبي وحكومته الولائية لإيران”، مع استمرار الهجمات المتقطعة من فلول تنظيم داعش في محافظات نينوى وكركوك وديالى وصلاح الدين. التقرير الذي حمل لهجة تقييمية حذرة، لفت إلى أن تلك الهجمات وإن كانت محدودة، إلا أنها “تدل على بقاء البيئة الريفية الهشة مصدر تهديد متكرر للأمن الداخلي”.وأشار التقرير إلى ما وصفه بـ”ضعف السيطرة الأمنية في المناطق الفارغة”، وتعدد القوى المسلحة ذات الولاءات المختلفة فيها، مبينًا أن “الحشد الشعبي” تفرض نفوذًا ميدانيًا من خلال نقاط تفتيش غير رسمية تمارس أحيانًا أنشطة ابتزاز للسكان المحليين. كما سجل التقرير استمرار حوادث القتل والخطف والابتزاز السياسي في المناطق المختلطة، معتبراً أنها تمثل “إرثًا لم يجرِ احتواؤه بالكامل رغم الجهود الحكومية”.وبينما يركز التقرير الأوروبي على بؤر التهديد، تميل الرؤية الرسمية العراقية إلى عرض منجزات الاستقرار النسبي. هذه الازدواجية في المقاربة تعكس اختلافًا في المعايير بين الطرفين: فالأول ينظر من زاوية المخاطر المحتملة والتهديدات غير التقليدية، بينما الثاني يستند إلى حجم الاستثمارات الأجنبية وعودة السياحة كمؤشرات على الأمن.في النهاية، يعكس التباين بين التقارير الغربية والموقف الرسمي العراقي اختلافاً في زاوية النظر أكثر مما هو خلاف على الوقائع. فبين من يقرأ الأمن من منظور الأرقام الميدانية ومن يقيسه بمؤشرات الطمأنينة العامة، يبقى العراق عالقاً في مرحلة انتقالية، يحاول فيها تثبيت استقراره وسط خريطةٍ متحركة من الولاءات والمصالح الأمنية المتشابكة،

مقالات مشابهة

  • سيارات الأجرة ذاتية القيادة ستعمل في شوارع لندن العام المقبل
  • «بلدية أبوظبي» تنجز مشاريع صيانة وتطوير شوارع رئيسة
  • بريطانيا تحاكم العشرات بتهمة دعم منظمة مؤيدة لفلسطين
  • الاتحاد الأوروبي:الأمن في العراق ما زال هشاً بوجود ميليشيا الحشد الشعبي وحكومته الإطارية
  • انخفاض النفط وسط توقعات بوجود فائض في المعروض العام المقبل
  • هل يجب قضاء الصلوات الفائتة للاشتباه بنزول دم الحيض؟.. على جمعة يوضح
  • أعمال صيانة طرق على شارع الشيخ زايد بن سلطان «E10» باتجاه أبوظبي
  • ألقى قنبلة يدوية وأطلق النار في محيط مدينة الميناء... وهذا ما حلّ به!
  • مستشار خامنئي: “اليوم ثبت أن إيران كان ينبغي أن تمتلك قنبلة ذرية”
  • سوريا.. مسلحون يلقون قنبلة على عميد كلية الآداب بجامعة دمشق في مكتبه