أنباء عن عودة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة .. صور
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
خاص
أثارت الممثلة المصريّة ياسمين صبري جدلاً واسعًا عبر مواقع التواصل بعد انتشار أنباء عن احتمالية عودتها لـ رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، دون إعلان ذلك عبر وسائل الإعلام.
وجاء ذلك بعد الطلاق الرسميّ الذي تمّ بينهما منذ نحو ثلاث سنوات؛ ليكتشف الجمهور الآن تفاصيل دقيقة تدل على عودتهما .
وتداول روّاد وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور الجديدة للفنانة ياسمين صبري ولزوجها السابق أحمد أبو هشيمة، ظهرا فيها وهما يقضيان وقتهما في المكان نفسه، دون الظهور معًا .
والغريب في الأمر هو الصمت الشديد الذي حرّص الاثنين على الالتزام به في وقت اشتعلت به مواقع التواصل الاجتماعي عن حقيقة الموضوع .
والجدير بالذكر أن ياسمين صبري تستعد لبدء تصوير مسلسلها الجديد “ضلّ حيطة” خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعد أن تمّ تأجيل التصوير سابقًا، ومن المقرّر عرض المسلسل خلال شهر رمضان المبارك هذا العام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد أبو هشيمة رجل الأعمال المصري ضل حيطة ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل
أكدت أماندا سيفريد تمسكها بتصريحاتها السابقة التي أثارت جدلاً واسعاً مؤكدة أنها لم تشعر بالندم حيال ما قالته.
وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مع مجلة Who What Wear حيث أوضحت أنها لم تكن مستعدة للاعتذار عن رأي عبّرت عنه عن قناعة كاملة.
وأشارت الممثلة البالغة من العمر أربعين عاماً إلى أن تصريحاتها استندت إلى واقع ملموس ولم تكن نابعة من رغبة في إثارة الجدل.
أوضحت سيفريد خلفية تصريحاتهاتحدثت سيفريد خلال مقابلة أُجريت في العاشر من ديسمبر عن السياق الذي صدرت فيه تصريحاتها مؤكدة أن كلماتها تم اقتطاعها من سياقها الحقيقي.
وصرحت بأنها علّقت على نقطة واحدة محددة وأن ما قالته كان دقيقاً من وجهة نظرها. وأكدت حقها في التعبير عن رأيها باعتبارها مواطنة وفنانة تعيش في عالم يتسم بالتعقيد والانقسام.
استخدمت وسائل التواصل لاستعادة صوتهالجأت أماندا سيفريد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصاعد ردود الفعل السلبية موضحة أنها شعرت بأن صوتها سُلب منها.
واعتبرت أن المنصات الرقمية منحتها فرصة لتوضيح موقفها وإعادة سرد روايتها الخاصة. وأوضحت أن هدفها لم يكن التصعيد بل استعادة حقها في شرح ما قصدته بعيداً عن التأويلات الخاطئة.
نشرت توضيحاً لاحقاً لتهدئة الجدلنشرت سيفريد في الثامن عشر من سبتمبر منشوراً توضيحياً سعت من خلاله إلى شرح تصريحاتها السابقة التي أُسيء فهمها. وكتبت حينها عن أهمية عدم تجاهل الفروق الدقيقة في الإنسانية.
وأقرت بغضبها من مظاهر كراهية النساء والخطاب العنصري في المجتمع. وفي الوقت ذاته أدانت جريمة قتل تشارلي كيرك ووصفتها بالمأساوية.
أعادت الجريمة إشعال النقاش العاموقعت حادثة مقتل تشارلي كيرك الناشط المحافظ وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فعالية جامعية في ولاية يوتا في العاشر من سبتمبر.
وأُعلن نبأ وفاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث وصفه ترامب بأنه شخصية عظيمة.
وألقت السلطات القبض لاحقاً على المشتبه به تايلر روبنسون بعد محاولته الفرار وسط حالة من الفوضى.
عكست تصريحات سيفريد تعقيد الخطاب العامعكست مواقف أماندا سيفريد طبيعة النقاشات المعاصرة التي تتشابك فيها السياسة مع الفن والرأي العام.
وأبرزت تصريحاتها أهمية التعامل مع القضايا الحساسة بنظرة متوازنة تحافظ على الإنسانية دون تبرير العنف. وأكدت تجربتها أن الخطاب العام يحتاج إلى مساحة للفهم والتفسير بعيداً عن الأحكام السريعة.