أرخص 5 سيارات رياضية في السوق المصري .. بالأسعار
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
يحتوي سوق السيارات في مصر على عدد من الطرازات، تختلف من ناحية بلد المنشأ، أو التجهيزات الفنية والتقنية، إلى جانب عناصر التصميم الخارجي منها الفئة الرياضية، سواء باطلالة الـ SUV أو الكروس أوفر.
زودت جيلي GX3 PRO بمحرك رباعي الاسطوانات، سعة 1500 سي سيDVVT ، قادر على انتاج قوة إجمالية قدرها 103 حصانا، و140 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران عند 5500 دورة في الدقيقة، بينما تنتقل السرعة إلى منظومة الجر عبر ناقل سرعات أوتوماتيكيCVT.
تعتمد السيارة شيري تيجو 7 على محرك سعة 1500 سي سي "تيربو" 4 سلندر، يستطيع ضخ قوة إجمالية قدرها 145 حصانا و210 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيك 6 غيار، وسرعة قصوى تصل لـ 180 كم/ساعة.
يتراوح سعر السيارة شيري تيجو 7 2025 بين 1,010,000 جنيه و 1,095,000 جنيه.تأتي السيارة إم جي ZS بمحرك رباعي الاسطوانات، سعة 1500 سي سي، بقوة 119 حصانا و150 نيوتن متر من عزم الدوران، وتقنية الدفع الأمامي، مع ناقل سرعات 4 غيار أوتوماتيك، وتتسارع السيارة من 0 لـ 100 كم/ساعة في 10.9 ثانية.
تبدأ أسعار السيارة إم جي ZS 2025 من 1,050,000 جنيه إلى 1,100,000 جنيه.تعتمد السيارة شيري تيجو 4 برو على محرك بقوة 111 حصانا سعة 1500 سي سي، و138 نيوتن متر من عزم الدوران، بالاضافة إلى محرك اخر بقوة 145 حصانا، وعزم دوران 210 نيوتن متر، مع ناقل سرعات CVT أوتوماتيك وبتقنيات الجر الأمامي.
يتراوح سعر السيارة شيري تيجو 4 برو 2025 بين 910,000 جنيه و 1,070,000 جنيه.زودت السيارة هافال جوليان بمحرك تيربو 1500 سي سي، 4 سلندر، بقوة 148 حصانا، و210 نيوتن متر من عزم الدوران، مع ناقل سرعات 7 غيار أوتوماتيك طراز DSG، مع تقنيات الجر الأمامي للعجلات.
تبدأ أسعار السيارة هافال جوليان 2025 من 1,150,000 جنيه إلى 1,370,000 جنيه.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات رياضية أخبار السيارات أسعار السيارات الرياضية أرخص السيارات أرخص السيارات الرياضية المزيد السیارة شیری تیجو نیوتن متر من شیری تیجو 4 000 جنیه
إقرأ أيضاً:
رئيس غرفة التجارة الفرنسية: السوق المصري الأكبر في المنطقة.. ونسعى لتيسير دخول المستثمرين
قال عماد السنباطي، رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في مصر، إن العلاقات المصرية الفرنسية قائمة على روابط تاريخية وثقافية واقتصادية قوية، مُشيرًا إلى أن الغرفة التي تأسست عام 1992 تضم اليوم أكثر من 700 شركة، وتمثل حلقة وصل بين الشركات المصرية ذات العلاقات التجارية مع فرنسا، والشركات الفرنسية العاملة داخل السوق المصري.
واستعرض السنباطي، أوجه التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا، والدور الحيوي الذي تلعبه الغرفة في دعم مناخ الاستثمار.
أكد السنباطي، أن دور الغرفة لا يقتصر على تمثيل مجتمع الأعمال الفرنسي، بل يمتد لتقديم دعم فني واستشارات للمستثمرين، والتواصل مع المؤسسات الحكومية الفرنسية، وتنظيم مؤتمرات أعمال ومعارض داخل وخارج مصر.
وأشار إلى أن الغرفة تعد فرعًا من أصل 120 غرفة تجارة فرنسية موزعة حول العالم، وأنها بصدد الانضمام إلى شبكة تضم 125 فرعًا بـ95 دولة خلال الفترة المقبلة.
لفت السنباطي، إلى أن الغرفة تسعى لتيسير دخول الشركات الأجنبية إلى السوق المصري، عبر تقديم المساعدة الفنية والاستشارات، وتوفير منصة للتواصل بين المستثمرين الجدد والجهات المصرية، كما كشف عن نية الغرفة إنشاء لجنة لفض المنازعات لدعم المستثمرين في حل التحديات القانونية.
وأوضح أن الغرفة تدعم جهود الدولة المصرية في الترويج للاستثمار، من خلال بعثات طرق الأبواب، التي تُنظم بالتعاون مع عدة جهات، ومؤسسات حكومية مصرية.
وقال رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في مصر، إن بعثة طرق الأبواب الأخيرة في فرنسا بشهر سبتمبر الماضي، جاءت عقب تشكيل الحكومة الجديدة، وشاركت فيها شخصيات بارزة مثل وزير الاستثمار ونائب رئيس الوزراء، وأكد أن البعثة لم تكن مجرد ترويج بل تضمنت خطوات فعلية لتوصيل المستثمرين بالرؤية الاقتصادية المصرية.
وأكد أن نتائج زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر في أبريل الماضي، لم تكن وليدة يومين، بل جاءت بعد تحضير استمر لأكثر من عام كامل بالتنسيق بين الغرفة ووزارة الاستثمار والسفارة الفرنسية.
أوضح السنباطي، أن السوق المصري يعد الأكبر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يجعله جاذبًا بطبيعته، إلى جانب ارتباطه الزمني مع أوروبا، وتوافر بنية تحتية جيدة، وتسهيلات في الإجراءات، وقوى عاملة شابة.
وأشار رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في مصر، إلى أن العلاقات السياسية الجيدة بين القاهرة وباريس تشجع على ضخ استثمارات فرنسية جديدة، مُوضحًا أن المستثمر الفرنسي يهتم برؤية واضحة حول السوق والمردود المتوقع.
وقال السنباطي، إن من أبرز التحديات التي تواجه المستثمرين الفرنسيين في مصر هو غياب إصلاح إداري شامل، وافتقار الدولة لخريطة استثمارية واضحة تبين أولوياتها من المستثمر الأجنبي.
كما أكد رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في مصر، أهمية دعم المستثمر المصري للخروج للأسواق الخارجية، حتى تعم الفائدة على الاقتصاد الوطني، ويتم تحقيق تبادل حقيقي لرؤوس الأموال والخبرات، مُشيرًا إلى أن الاستثمار ليس علمًا جامدًا بل "فن وتزاوج مصالح".
لفت السنباطي، إلى أن الغرفة تدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال التعاون مع السفارة الفرنسية، وهيئات عديدة، تقدم منحًا واستشارات وتدريب للشباب.
وكشف أن الغرفة نظمت مُؤخرًا مشاركة 650 شركة مصرية صغيرة في أكبر معرض غذائي عالمي في فرنسا، وقدمت تسهيلات شاملة من تأشيرات سفر إلى مساحات عرض داخل المعرض، في إطار جهود دعم التصدير.