وسيم السيسي: بعض الحوادث أثبتت وجود كائنات فضائية
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أكد الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، أن هناك عددا من الحوادث وقعت تثبت وجود كائنات من الفضاء، باعتراف القوات الجوية الأمريكية، مشيرا إلى أن الحادثة الأولى وقعت في ولاية نيوماكسيكو الأمريكية، عندما لاحظ ضابط مرور جسما غريبا، اعتقد أنه سيارة مقلوبة، ثم اكتشف أنها تشبه الطبق الطائر بارتفاع مترين.
وقال وسيم السيسي، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، إن الحادثة الثانية وقعت؛ عندما انفجر طبق طائر أمام صيادين، وقامت الولايات المتحدة بتحليل مواده، وأثبتت أنها من العالم الآخر، وغير موجودة في الأرض.
وتابع عالم المصريات، أن الحادثة الثالثة، عندما شاهد آلاف الإيرانيين طبقًا طائرًا عام 1979، وعند استكشافه، تبين أنه طبق ضخم يبلغ قطره نحو 90 مترًا، وحاول الطيار الاقتراب منه، لكن مركبة صغيرة انطلقت من الطبق وقامت بالتشويش على أجهزة التصوير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الفضاء وسيم السيسي القوات الجوية الأمريكية المزيد
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بصمة فضائية في الحمض النووي البشري
6 أكتوبر، 2025
بغداد/المسلة: في دراسة مثيرة للجدل، ادعى باحثون وجود أدلة تشير إلى احتمال حدوث تدخل جيني خارجي في الحمض النووي البشري، حيث تم رصد تسلسلات جينية كبيرة تبدو وكأنها مدخلة بشكل غير طبيعي.
وأفاد ماكس ريمبل، رئيس مؤسسة أبحاث رنين الحمض النووي، بأن فريقه حلل عينات من 581 عائلة، ووجد أن 11 عائلة تحتوي على سلاسل جينية لا تطابق الحمض النووي لأي من الوالدين.
ومن اللافت أن بعض هذه العينات تعود لأطفال ولدوا قبل عام 1990، أي قبل ظهور تقنيات التعديل الجيني البشري مثل “كريسبر”، ما يزيد من غموض هذه النتائج.
وحذر ريمبل من التسرع في استخلاص النتائج، مشيرا إلى أن الدراسة ما زالت أولية وتحتاج إلى مزيد من التحقق، كما أنها لم تخضع بعد لمراجعة الخبراء.
وشملت الدراسة تحليلا لحمض نووي لأشخاص عاديين وآخرين يدعون تعرضهم لاختطاف فضائي، في محاولة لفهم هذه الظاهرة الغريبة.
ويواجه البحث تحديات منهجية، إذ أن التقنيات الحالية للفحص الجيني لا تتمتع بالدقة الكافية لتأكيد مثل هذه الادعاءات الاستثنائية.
من جهة أخرى، شكك خبراء مستقلون في هذه النتائج، مشيرين إلى أن العينة صغيرة جدا، وأن ظاهرة الاختطاف الفضائي يمكن تفسيرها بعوامل نفسية واجتماعية دون الحاجة لافتراضات غير مألوفة.
كما أثارت الدراسة تساؤلات أخلاقية عميقة حول كيفية حماية حقوق الأشخاص الذين قد يحملون مثل هذه الخصائص الجينية المفترضة.
ويبقى هذا البحث محط جدل واسع في الأوساط العلمية، حيث ينتظر المزيد من التحقيقات المستقلة لتأكيد أو نفي هذه الادعاءات غير العادية التي قد تغير فهمنا لأصل البشرية وتطورها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts