تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن قصفا بالمدفعية استهدف المنطقة الغربية من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية كفر نعمة غربي رام الله، كما اقتحمت آليات جيش الاحتلال قرية الباذان شرقي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وداهم عدد كبير من جنود الاحتلال بناية سكنية في قرية طلوزة شمال مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

كما شن الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، غارة جوية على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.

وقام جيش الاحتلال الإسرائيلي بعمليات نسف لمنازل سكنية شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وهاجم مستوطنين إسرائيليين مركبات الفلسطينيين على طريق "يتسهار" جنوب نابلس.

كما أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار في مواصي مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة. ونفذت مدفعية الاحتلال قصفا استهدف جنوبي حي الزيتون في مدينة غزة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فلسطين قصف مدفعي إسرائيلي استهداف غرب النصيرات وسط قطاع غزة النصیرات وسط قطاع غزة الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة

#سواليف

كشفت مصادر أمنية في #المقاومة_الفلسطينية أن #جيش_الاحتلال شكّل مؤخرًا مجموعة جديدة من #العملاء في منطقة القرية البدوية شمال قطاع #غزة، وكلفها بمهام أمنية. وأوضحت المصادر أن هذه #العصابة تربطها علاقات كذلك مع جهات أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله، يقودها ضابط في مخابرات السلطة الفلسطينية .

وفق مصادر المقاومة، مهمة المجموعة تتمثل في تسهيل عمليات الاحتلال وتوفير #معلومات_استخباراتية مباشرة له. وقد استدركت بعض العائلات المحلية خطورة الأمر، فتواصلت مع أبنائها المتورطين في هذه العصابة، وتم التوصل إلى تفاهم يقضي بالعفو عن كل من يعود إلى عائلته ويتوقف عن التعاون مع الاحتلال.

لكن مجموعة صغيرة من العملاء المنضوين في إطار المجموعة الجديدة، لم تستجب لهذه الدعوات، حيث تؤكد مصادر أمن المقاومة أن عددهم لا يتجاوز عشرة أفراد، وتوجد لدى المقاومة أسماؤهم وأدلة تثبت تلقيهم تعليمات مباشرة من ضباط في جيش الاحتلال المتمركز في المنطقة.

مقالات ذات صلة عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن 2025/07/27

ووفق المصادر، فإن هؤلاء العملاء سيعاملون من قبل المقاومة كجنود احتلال لما قاموا به من أعمال لصالح مخابرات وجيش الاحتلال.

ويتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد إلى تشكيل عصابات من العملاء للقيام بمهام المسح الميداني وتمشيط المناطق قبل دخول قواته إلى القتال المباشر، وذلك في محاولة للحد من خسائره في قطاع غزة. هذا التوجه جاء بعد الانتقادات الداخلية التي تصاعدت مع ازدياد عدد القتلى في صفوف الجيش، وفشل الخطط العسكرية في تحييد الكمائن المحكمة التي تنفذها فصائل المقاومة، وهو ما أثار أسئلة حول جدوى الاستمرار في الحرب.

هذا النموذج جرى تطبيقه في رفح خلال الفترة الأخيرة، حيث كلف الاحتلال مجموعة من العملاء بمهمة الكشف عن العبوات الناسفة والأنفاق قبل دخول قواته، وقد تمكنت كتائب القسام من رصد بعض أفراد المجموعة وتفجير عبوة ناسفة بهم، ما أسفر عن سقوطهم بين قتيل وجريح. بعدها أعلنت عصابة أبو شباب أن القتلى ينتمون لها، ونعتهم.

وتعدّ “عصابة أبو شباب” من أبرز النماذج التي برزت في الآونة الأخيرة، وقد لعبت دورا أمنيًا واستخباراتيًا لصالح مخابرات وجيش الاحتلال، واعترف زعيمها ياسر أبو شباب بأنه يعمل في مناطق سيطرة جيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني: مقتل 30 فلسطينيا في قصف إٍسرائيلي على مخيم النصيرات بقطاع غزة
  • الاحتلال يرتكب مجازر شمال النصيرات ويستهدف المجوّعين
  • الاحتلال يستهدف طالبي المساعدات في غزة وسط مجازر دامية (شاهد)
  • عاجل. الدفاع المدني في غزة: 30 قتيلا في غارات إسرائيلية على مخيم النصيرات
  • 30 شهيدا بقصف إسرائيلي الليلة الماضية لمخيم النصيرات
  • عاجل | مستشفى العودة: 30 شهيدا في قصف إسرائيلي الليلة الماضية على منازل في المخيم الجديد شمال النصيرات وسط القطاع
  • نائب وزير الخارجية التركي: تمكين دولة فلسطين يستدعي إنهاء الاحتلال الإسرائيلي
  • قوات الاحتلال تقتحم عقربا وسبسطية
  • كتائب القسام تستهدف دبابة “ميركافا” شمال غزة 
  • مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة