الأسبوع:
2025-06-09@10:35:20 GMT

نفوق 6 رؤوس ماشية في حريق بقرية اصطباري بالمنوفية

تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT

نفوق 6 رؤوس ماشية في حريق بقرية اصطباري بالمنوفية

شهدت محافظة المنوفية، اندلاع حريق في إحدى حظائر المواشي، ما أسفر عن نفوق 6 رؤوس ماشية، دون وقوع إصابات بشرية.

وكانت البداية عندما تلقى اللواء محمود الكموني، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من العقيد أحمد السيد، مأمور مركز شرطة شبين الكوم، يفيد بنشوب الحريق، وعلى الفور، انتقلت قوات الحماية المدنية إلى مكان الحادث، وتمكنت من السيطرة على الحريق ومنع امتداده إلى المناطق المجاورة.

وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت جهات التحقيق لمعرفة أسباب الحريق وملابساته، وسط تأكيدات على اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار الحادث.

في وقت سابق، تلقى اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية، إخطاراً من مأمور مركز شرطة بركة السبع يفيد ورود بلاغ بإصطدام سيارة نقل ثقيل 'تريلا' وميكروباص على الكوبري العلوي بمدينة بركة السبع حادث تصادم، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

وحصل "الأسبوع" على أسماء مصابي حادث سيارة نقل ثقيل 'تريلا' وميكروباص على الكوبري العلوي بمدينة بركة السبع التابعة لمحافظة المنوفية وهم: أحمد طلعت مصطفى 25 عامًا طالب من أبو مشهور، أحمد علي عبد المنعم 25 عامًا سائق الميكروباص من الشهيد فكري، هدى علي حمودة 45 عامًا من بركة السبع، رابحة عبد الفتاح صالح 42 عامًا من أبو مشهور، جمال سالم أحمد 59 عامًا كبير معلمين بإدارة بركة السبع التعليمية من أبو مشهور، نجلاء فتحي سالم 38 عامًا من الروضة، وإبراهيم أحمد أحمد هيبة 67 عامًا، واعظ ديني من أبو مشهور الحالة: توقف قلبي رئوي وجارٍ إجراء الإنعاش القلبي الرئوي بغرفة الإنعاش، محمد محمد البلتاجي 43 عامًا من الروضة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المنوفية حادث حوادث محافظة المنوفية نفوق 6 رؤوس ماشية برکة السبع عام ا من

إقرأ أيضاً:

نفوق عشرات الدلافين على شواطئ سقطرى.. ظاهرة طبيعية أم أنشطة مشبوهة؟ (تقرير)

أثارت عملية نفوق جماعي لأكثر من 70 دولفينا على أحد سواحل منطقة نيت في مديريتي قلنسية وعبد الكوري غربي جزيرة سقطرى اليمنية، في حادثة نادرة، موجة غضب واسعة، وسط دعوات للتحقيق.

 

وتبادل رواد مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن خلال الأيام الماضية مقاطع فيديو صادمة تظهر نفوق العشرات من الدلافين، على سواحل الأرخبيل الذي يعد بمثابة الكنز الحقيقي لليمن من الناحية البيئية.

 

وفي مشاهد غير مألوفة فوجئ أهالي مديريتي قلنسية وعبد الكوري، ظهرت عشرات الدلافين نافقة على الشاطئ في منظر صادم لم تشهده المنطقة من قبل، وربطها بعض المعلقين بما قالوا إنه تلوث ناجم عن أنشطة مشبوهة تجرى في الأرخبيل ومحيطه.

 

وسقطرى التي تبعد عن الساحل الجنوبي اليمني نحو 300 كيلومتر، مدرجة في قائمة التراث العالمي الطبيعي لليونسكو وضمن برنامج اليونسكو للإنسان والمحيط الحيوي، وذلك بسبب ثراء تنوعها البيولوجي المميز الذي يجعلها فريدة على مستوى العالم.

 

ويأتي نفوق الدلافين بعد أيام من زيارة البعثة الدولية المشتركة للرقابة والاستجابة والمشكلة من قبل اليونسكو UNESCO والاتحاد الدولية للحفاظ على البيئة IUCN، لتفقد أوضاع الجزيرة وتقييمها من أجل حماية تراثها الطبيعي من الانتهاكات، والحيلولة دون وضعها على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.

 

بالمجمل تتعرض البيئة السقطرية، لمخاطر متعاظمة وتحديات تهدد بخروجها من قائمة التراث العالمي، في ظل دعوات وتحذيرات محلية وأخرى أطلقها مختصون في البيئة للمحافظة على التراث البيئي في الأرخبيل الكائن على المحيط الهندي والخاضع لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا.

 

منذ بدء الاحتلال الإماراتي، تتعرض البيئة السقطرية المدرجة على قائمة التراث العالمي لدى منظمة اليونسكو، لانتهاكات صارخة وغير مسبوقة في تاريخ الأرخبيل.

 

وأظهرت المقاطع المصورة التي انتشرت بكثافة على وسائل التواصل الاجتماعي حجم الكارثة البيئية التي ضربت هذه المنطقة الحساسة بيئيا.

 

وتشتهر سواحل الجزيرة اليمنية بالدلافين التي تستوطن مياهها الإقليمية، وتضفي مشاهد طبيعية خلابة لزوار الأرخبيل وعشاق الطبيعة والمغامرات البحرية.

 

وفي السياق وجه وزير الزراعة والري والثروة السمكية، سالم السقطري، في الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) فرع هيئة مصائد الأسماك في سقطرى بالتنسيق مع هيئة أبحاث علوم البحار والأحياء المائية، وفرع حماية البيئة في الأرخبيل، للنزول إلى ساحل شوعب بمديرية قلنسية لدراسة ظاهرة نفوق عدد من الدلافين.

 

وأضافت أن "هذا التوجيه يأتي في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على الثروة السمكية والبيئة البحرية في سقطرى".

 

من جانبها أدانت وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية في حكومة الحوثيين (غير معترف بها) بأشد العبارات ما سمته الجريمة البيئية على سواحل جزيرة سقطرى، عقب خروج جماعي لأكثر من 80 دولفينًا إلى شواطئ منطقة شوعب، ونفوق عدد كبير منها.

 

مدير هيئة المصائد السمكية في الجزيرة أحمد علي عثمان، أرجع أسباب هذا النفوق الجماعي للدلافين إلى عوامل طبيعية.

 

وأفاد عثمان أن الدلافين عادة ما تتحرك في أسراب بقيادة دلفين قائد، وفي حالات ضعف الرؤية أو اشتداد التيارات البحرية قد تصطدم هذه الأسراب بالساحل أو تفقد القدرة على العودة إلى أعماق البحر.

 

وقال إن التيارات القوية وارتفاع الأمواج قد تدفع الدلافين إلى الشاطئ، حيث تواجه صعوبات كبيرة في التنفس أو التنقل، مما يؤدي في بعض الحالات المؤسفة إلى نفوقها.

 

وحول ذلك طالب الإعلامي سمير النمري، بتحقيق دولي في ظاهرة نفوق عشرات الدلافين في أرخبيل سقطرى المدرجة على قائمة التراث العالمي اليونسكو.

 

وقال "أرخبيل سقطرى تسيطر عليه القوات الإماراتية وتقيم فيه قاعدة عسكرية". مشيرا إلى أن اليونسكو هددت بإخراج سقطرى من قائمة التراث العالمي إلى قائمة التراث المعرض للخطر بسبب الانتهاكات التي تتعرض لها.


 

 

وذكر أن الانتهاكات التي تتعرض لها سقطرى منذ سيطرة الإمارات عليها عام 2015 تتمثل بحسب اليونسكو:

- التوسع العمرانى العشوائى على حساب المواقع الطبيعية.

- إقامة مشاريع استثمارية على السواحل المحمية، وداخل «غابة دم الأخوين».

- الصيد الجائر الذى يهدد البيئة البحرية، ويخالف الاتفاقيات الدولية، بخلاف اصطياد الشعب المرجانية وهو أمر ممنوع.

- إدخال أنواع من النباتات والأشجار من خارج الجزيرة مثل النخيل الذى زرع فى شوارع عاصمتها، مما تسبب فى إدخال «السوس» الذى أضر بالنباتات الأصيلة بها.

 

طارق حسان كتب "كارثة بيئية في سقطرى.. في مشهدٍ مؤلم يهزّ الضمير، تم رصد نفوق عدد من الدلافين على سواحل جزيرة سقطرى اليمنية خلال الأيام القليلة الماضية، في ظاهرة خطيرة تستدعي التحقيق العاجل والتحرك الفوري".

 

وقال "الدلافين ليست مجرد كائنات بحرية جميلة، بل هي مؤشر حيوي لصحة البيئة البحرية. ونفوقها".

 

 

الصحفي أنيس منصور غرد بالقول "ظاهرة انتحار الدولفين في سقطرى للمرة الثانية، اكثر من 80 من الدولفين خرجوا جماعياً من البحر إلى سواحل منطقة شوعب بمديرية قلنسية بسقطرى ورغم محاولة الأهالي إعادتهم للبحر لكن سرعتان ما ترفض الدولفين البقاء في البحر".

 

وطالب منصور المختصين بالبيئة بالبحث والتحليل عن أسباب ذلك.

 

 

أحمد المعافري هو الآخر قال "لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم جنوح الحيتان والدلافين في المحيط الهندي في عدة مناطق، المقطع الأول من جزيرة سقطرى اليمن والثاني من الصومال".

 

 

وأكد أن الحيتان لا تجنح إلى الشاطئ الا بحصول مشكلة كيميائية في المياه، ربما تلوث".


 


مقالات مشابهة

  • اندلاع حريق هائل فى كتان بقرية شبرا ملس وجهود للسيطرة على النيران
  • الدفاع المدني يواصل إخماد الحريق الجراحي بريف صافيتا
  • من العمل إلى الحريق.. خلاف ينتهي بحرق لودر في الواحات البحرية
  • 14 سيارات مطافئ لإخماد حريق شونه كتان بقرية شبر اليمن بالغربية
  • حريق هائل بمصنع كتان بقرية شبرا اليمن فى الغربية والدفع بـ4 سيارات إطفاء
  • 3 أيام من اللهب.. كيّ رؤوس وأرجل المواشي بـ4000 ليرة يوميًا في أضنة!
  • رئيس جامعة المنوفية يتفقد معهد الكبد القومي
  • نفوق عشرات الدلافين على شواطئ سقطرى.. ظاهرة طبيعية أم أنشطة مشبوهة؟ (تقرير)
  • الثروة السمكية توجه بالتحقيق في نفوق العشرات من الدلافين بسقطرى
  • بلومبرج: أيام مجموعة "السبع" باتت معدودة