صدى البلد:
2025-07-27@14:40:18 GMT

بدء تلقي عزاء الإعلامية ليلي رستم بمسجد الشرطة

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

بدأ منذ قليل عزاء الإعلامية ليلي رستم بمسجد الشرطة فى الشيخ زايد ، ورحلت عن عالمنا ليلي رستم صباح يوم الخميس الماضي عن عمر يناهز ٨٧ عاما. 

من هي ليلى رستم؟

ولدت ليلى رستم في 11 فبراير 1937 في القاهرة، لعائلة فنية وثقافية، إذ كان والدها المهندس عبد الحميد رستم وعمها فنانًا معروفًا. نشأت في بيئة محفزة على العلم والفن، مما شجعها على السعي وراء مسيرتها الإعلامية.

 

بعد دراستها في مصر، سافرت إلى الولايات المتحدة للحصول على درجة الماجستير في الصحافة من جامعة نورث وسترن، وعادت إلى مصر في أوائل السبعينات لتبدأ رحلتها الإعلامية.

بدأت مسيرتها الإعلامية في عام 1960 مع انطلاق التلفزيون المصري. كانت ليلى رستم من الأوائل على الشاشة، حيث لعبت دورًا بارزًا كمذيعة ربط ثم انتقلت لتقديم الأخبار والبرامج باللغتين العربية والفرنسية. 

في فترة كانت فيها شاشات التلفزيون حديثة، قدمت رستم نفسها كواحدة من أولى المذيعات اللواتي تركن بصمة واضحة في هذه الحقبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وفاة ليلي رستم الإعلامية ليلي رستم المزيد

إقرأ أيضاً:

اعتراف إسرائيلي بـالهزيمة في الساحة الإعلامية بسبب تأثير الإبادة والتجويع

يتواصل الضغط الدولي على الاحتلال الإسرائيلي بسبب جرائم الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة، سواء بالقتل العشوائي، أو سياسة التجويع، مما زاد من خسارته في جبهة الرأي العام العالمي، وتصاعد الاتهامات الداخلية للحكومة والمؤسسة الدعائية بالافتقار للاحتراف في مجموعة واسعة من المجالات الإعلامية، والإهمال المستمر الذي يسبب الهزيمة المعنوية.

وأكدت الخبيرة الإعلامية بصحيفة "معاريف"، ليلاخ سيغان، أن "دولة إسرائيل مُنِيت في الآونة الأخيرة بسلسلة من الانتكاسات السياسية والدبلوماسية، وآخرها الدعوات القادمة من بريطانيا وإيطاليا وفرنسا وأستراليا وكندا واليابان والدنمارك و21 دولة أخرى، المطالبة بإنهاء الحرب في غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية، واحتجاز جنديين إسرائيليين كانا في إجازة في بلجيكا للتحقيق معهما عقب تقديم مؤسسة مؤيدة للفلسطينيين شكوى ضدهما بارتكاب جرائم حرب".

وأضافت سيغان في مقال ترجمته "عربي21" أن "صاحب مطعم إسرائيلي معروف في لندن تم دعوته لبرنامج طبخ على قناة "بي بي سي"، التي طلبت منه ألا يتحدث عن "إسرائيل"، وفي ألمانيا، هاجم أربعة رجال ملثمين مطعما يملكه مسلم، لكنه يقدم أطباقا إسرائيلية، وفي اليونان لم تتمكن سفينة شحن "مانو" من الرسو بسبب احتجاج مؤيد للفلسطينيين".


وأشارت إلى أن "وكالة الأنباء الفرنسية أكدت أن صحافييها في غزة معرضون للموت جوعاً، فيما اضطر بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة للاعتذار علانية للبابا لأن الجيش قصف كنيسة في غزة، وكل هذه التطورات وغيرها تؤثر سلبًا على التقييمات أو مشاعر الأوروبيين تجاه الاسرائيليين".

وأوضحت أنه "من الصعب فصل ما يحدث في عواصم العالم ضد إسرائيل عما تشهده غزة، لأن العناوين الرئيسية اليومية في وسائل الإعلام العالمية تتحدث يوميا عن الجيش عمداً بقتل الفلسطينيين الذين يسعون للحصول على المساعدة والغذاء، دون أن تأتي على ذكر حماس إطلاقا في أغلب تقاريرها، مما يسلط الضوء على الإخفاق المريع الذي وقع فيه جهاز الإعلام الحكومي الاسرائيلي".

وأشارت إلى أن "هناك حفنة من الموظفين المهرة، لكن لا يوجد مدير، ولا أصحاب وظائف أساسية، ولا ميزانية، وماذا عن الميزانية الضخمة التي حصلت عليها وزارة الخارجية مؤخرا، وما حقيقة إرسال وفود عديدة من الشخصيات المؤثرة حول العالم إلى دولة إسرائيل لتغيير الصورة النمطية السلبية عنها، لكن الغريب أن هذه الديناميكية مستمرة لمدة عامين تقريبًا، خلال الحرب الأكثر تعقيدًا التي شهدناها على الإطلاق، دون أن تحدث تغييرا في النظرة العالمية لنا".

وأضافت أن "أكبر دليل على فشل الجهود الدعائية الاسرائيلية أن أعداد المؤثرين في الدول الغربية الذين يعتقدون أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة يتزايدون مع مرور الوقت، حتى الإسرائيليين باتوا يشاركون صورًا لفلسطينيين جائعين، ولا يوجد أحد يقاتل ضد هذا التسونامي المعادي لنا لدحضه، أو لتقديم الحقائق في الوقت الحقيقي، أو لصنع الدعاية".


وأوضحت أن "الجبهة الإعلامية الدعائية مهمة للأمن القومي الاسرائيلي مثل الجبهة العسكرية، لكن الدولة لا تملك جيشًا فيها، ولذلك فهي تتعرض للهزيمة كل يوم، ولا يستيقظ أحد، ويفعل شيئا، وبدلا من ذلك ينشغل الاسرائيليون بألعاب إلقاء اللوم والضجيج ضد بعضهم البعض، رغم أنها استنزفتهم منذ زمن طويل".

وختمت بالقول إن "المرض الحقيقي للأداء الإعلامي الاسرائيلي يكمن في عدم القدرة على التعامل باحترافية على معظم الجبهات، وأصبح سلوك النظام السياسي مرهقاً للغاية، ويقوم بتوظيف كثير من الأشخاص غير الجديرين، حتى أن العمليات الإعلامية الحقيقية التي تجري منذ فترة طويلة تقترب من الخطابات الشعبوية".

مقالات مشابهة

  • فرض حظر ليلي على الدراجات النارية شرق السنغال
  • اعتراف إسرائيلي بـالهزيمة في الساحة الإعلامية بسبب تأثير الإبادة والتجويع
  • ليلى عبداللطيف تتصدر الترند بعد تداول توقع وفاة زياد الرحباني
  • مسؤولون وأعيان يعزون آل شطا وآل خوقير في ليلى
  • تعليق مفاجئ من عزة لبيب على قرار اعتزال حماتها ليلى طاهر
  • ملهى ليلي.. مفاجأة جديدة بشأن واقعة قبلة راغب علامة لفتاة
  • حسن رستم: مواجهة صعبة وسنقدم المستوى الإيجابي لتحقيق الفوز
  • مغني الراب فليكس يتلقى عزاء والدته غدا بمسجد أبو المكارم
  • منصة عين تستعرض خدماتها الإعلامية والتوعوية في خريف ظفار 2025
  • ليلى زاهر بطلة أغنية الجسمي الجديدة من ألحان زوجها هشام جمال