تحذير من مركز الطوارئ: هل سيتساقط الثلج على إسطنبول؟
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أعلن مركز التنسيق للطوارئ في بلدية إسطنبول (أكوم) أن موجة البرد القادمة من أيسلندا ستستمر حتى يوم الخميس وستؤثر على المدينة.
وأكد مركز التنسيق للطوارئ٬ في بيان له أن درجات الحرارة في إسطنبول ستتراوح بين 4-8 درجات مئوية، مع توقعات بهطول أمطار غزيرة بشكل متقطع، وفي بعض المناطق سيكون هناك تساقط للثلوج.
وأشار البيان إلى أن الطقس البارد والممطر سيستمر حتى يوم الخميس، مع تأثيرات كبيرة على إسطنبول وتكيرداغ وإدرنة وكيركلاريلي لمدة ثلاثة أيام، حيث سيشمل ذلك أمطارًا غزيرة وتساقطًا للثلوج في بعض المناطق.
إسطنبول تسجل كثافة مرورية بنسبة 78% (صور)
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار اسطنبول اخبار تركيا الثلوج الثلوج في اسطنبول الجو في تركيا طقس اسطنبول
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تجسس الاحتلال على أمريكيين في مركز التنسيق المدني
تراقب إسرائيل وتتجسس على مركز التنسيق الأمريكي المدني-العسكري في كريات جات جنوب الأراضي المحتلة.
قالت مصادر إن عمليات المراقبة الإسرائيلية تستهدف الولايات المتحدة وحلفائها في قاعدة مشتركة تخطط لتقديم المساعدات والأمن لغزة.
ودفع حجم جمع المعلومات الاستخباراتية في مركز التنسيق المدني العسكري قائد القاعدة الأمربكية، الفريق أول باتريك فرانك، إلى استدعاء نظيره الإسرائيلي لعقد اجتماع معه وإبلاغه بأن "التسجيل يجب أن يتوقف ".
أعرب موظفون وزوار من دول أخرى عن مخاوفهم بشأن تسجيل إسرائيل لما داخل مركز المراقبة.
وطُلب من بعضهم تجنب مشاركة معلومات حساسة خشية جمعها واستغلالها.
تسجيل إسرائيل لما داخل مركز المراقبةرفض الجيش الأمريكي التعليق عند سؤاله عن أنشطة المراقبة الإسرائيلية.
كما رفض الجيش الإسرائيلي التعليق على طلب فرانك بوقف التسجيل، مشيرًا إلى أن المحادثات داخل مركز التنسيق العسكري غير سرية.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "يقوم الجيش الإسرائيلي بتوثيق وتلخيص الاجتماعات التي يحضرها من خلال البروتوكولات، كما تفعل أي منظمة مهنية من هذا النوع بطريقة شفافة ومتفق عليها".
أضاف “إن الادعاء بأن جيش إسرائيل يجمع معلومات استخباراتية عن شركائه في اجتماعات يشارك فيها بشكل نشط هو ادعاء سخيف”.
كريات جات
يقع المركز في مبنى متعدد الطوابق في المنطقة الصناعية بـ "كريات جات"، على بعد نحو 20 كيلومترًا من حدود غزة.
وكان يُستخدم سابقًا من قبل مؤسسة غزة الإنسانية، التي تحولت مواقع توزيع الغذاء التابعة لها قبل أشهر إلى مصائد موت لمئات الفلسطينيين.
فيما خصص طابق لكل من الإسرائيليين والأمريكيين على حدة، فضلًا عن مكاتب لحلفاء آخرين.