نجيب ميقاتي: الرئيس الفرنسي وعد بدعم الحكومة اللبنانية الجديدة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أنّ الرئيس إيمانويل ماكرون وعد بدعم الحكومة اللبنانية الجديدة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وتابع ميقاتي: «الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مستعد لمتابعة تطبيق القرار 1701».
لجنة لمراقبة وقف إطلاق النار في لبنانوأعلن الرئيس الفرنسي في بيروت أنّه سيلتقي ممثل الولايات المتحدة في لجنة مراقبة وقف إطلاق النار في لبنان.
وذكرت الأمم المتحدة، أنّ الأمين العام للمنظمة سيزور اليوم قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان.
ويستمر جنود الاحتلال الإسرائيلي في خرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع حزب الله اللبناني، رغم من أبرز بنود اتفاقية وقف إطلاق النار في لبنان بين حزب الله وإسرائيل، هي عدم تنفيذ حزب الله وجميع الجماعات المسلحة الأخرى في الأراضي اللبنانية لأي عمل هجومي ضد إسرائيل.
وفي المقابل، لن تنفذ إسرائيل أي عمل عسكري هجومي ضد أهداف في لبنان، سواء على الأرض أو في الجو أو في البحر، كما تعترف إسرائيل ولبنان بأهمية قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب ميقاتي ماكرون أمريكا الولايات المتحدة وقف إطلاق النار فی لبنان
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلق "ضربة" على جنوب لبنان.. وتوضح الأسباب
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه علق في شكل موقت ضربة كان يعتزم شنها، السبت، على ما اعتبره بنية تحتية عسكرية تابعة لحزب الله في جنوب لبنان.
ورغم وقف إطلاق النار المُبرم بين لبنان وإسرائيل منذ نوفمبر 2024، تواصل الدولة العبرية تنفيذ هجمات منتظمة تقول إنها تستهدف البنية التحتية لحزب الله، متهمة إياه بإعادة التسلّح.
وفي وقت سابق السبت، وجه الجيش الإسرائيلي تحذيرا من ضربة وشيكة سينفذها، داعيا سكان مبنى في بلدة يانوح بجنوب لبنان إلى إخلائه فورا.
غير أن المتحدث باسم الجيش باللغة العربية أفيخاي أدرعي قال لاحقا إن "الغارة جُمِّدت موقتا"، لافتا إلى أن الجيش "يواصل مراقبة الهدف".
وأوضح أدرعي في منشور على منصة "إكس" أن التجميد جاء بعدما طلب الجيش اللبناني "الوصول مجددا إلى الموقع المحدد لمعالجة خرق الاتفاق"، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي لن يسمح لحزب الله "بإعادة التموضع أو التسلّح".
وتضم لجنة مراقبة وقف إطلاق النار الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقا تفتيش المبنى الذي كان في دائرة الاستهداف، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.
ونقلت "فرانس برس" عن المصدر الأمني أن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه لدى عودته إليه مرة أخرى لأن سكانه "شعروا بتهديد"، وقد أخلوه خشية التعرّض لغارة.