انعقاد مجلس شئون الدراسات العليا والبحوث بجامعة الفيوم
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
عقدَ مجلسُ شئون الدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية بجامعة الفيوم جلستَهُ رقم (195) برئاسة الأستاذ الدكتور عرفه صبري حسن، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والعلاقات الثقافية والبحوث، وبحضور السادة أعضاء المجلس الموقر والأستاذ الدكتور شيما يوسف مدير مركز نظم المعلومات الاداريه MIS، اليومَ الأحد الموافق 20 أغسطس 2023 بقاعة المؤتمرات بالمكتبة المركزية.
في بداية الاجتماع تم التصديق علي محضر الاجتماع السابق وقد وافقَ المجلسُ على تسجيل عددٍ من الدرجات العلمية؛ عددها (17) ماجستير، و(4) دكتوراة بكليات الجامعة المختلفة ومعاهدها.
كما وافق المجلس على التعديلات الواردة من اللجنة المشكلة لإنشاء برامج نوعية (دبلوم، ماجستير، دكتوراة) بين كليتَي الحاسبات والذكاء الاصطناعي والتربية الرياضية بجامعة الفيوم بشأن برنامج "تطبيقات الذكاء الاصطناعيِّ في عُلُومِ الرِّياضَةِ".
كما ناقش تفعيل برامج الدراسات العليا (دبلومات، دكتوراة) بأقسام صحة المجتمع، إدارة التمريض، تمريض أطفال "مرفق" الموارد المادية والقوة البشرية، المتوفرة.
ثمَّ ناقشَ المجلسُ الموضوعات المدرجة في جدول الاعمال التي تخصُّ قطاع الدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية بكليات الجامعة المختلفة ومعاهدها.
كما قامت أ.د شيماء يوسف بالرد على الاستفسارات الخاصة بمعوقات التقدم للدراسات العليا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية الرياضية التقدم للدراسات العليا اعضاء المجلس الدراسات العلیا
إقرأ أيضاً:
مفاجأة نارية| العاصمة الإيرانية ليست طهران والسر في مكران
كشف محمود سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، أن من قتل في طهران من القيادات العسكرية هم اثنين من كبار الضباط فقط وجاءوا لإخراج الموجودين من الضباط خوفا عليهم من الضرب الإسرائيلي.
وتابع محمود سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الشعب الإيراني مشارك في الحرب ومن الصعب إخراجه على النظام الحالي .
ولفت محمود سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، إلى أن الإيرانيين سيعيدون بناء دولتهم ولن يتأثروا بهذه الحرب بعد انتهائها.
وأردف محمود سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، أن العاصمة الإيرانية الفعلية هي مكران على الحدود الباكستانية وسوف تدافع عنها إسلام أباد حال تعرضها لهجوم، موضحا أن تل أبيب تجهل العاصمة مكران ومن فيها ولو هناك جواسيس لأخبروا إسرائيل بالعاصمة الجديدة.
واستطرد محمود سعيد أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، أن قوة إيران في شعبها وليس فيما تملك، والخونة والعملاء ليسوا من أصول إيرانية، موضحا أنه ليس في شريعة إيران أن فرد من أبنائها يبلغ عن دولته.
واختتم أن الزعيم الإيراني لو موجود في طهران كان تم قتله، لافتا إلى أن النظام الإيراني موجود لأنه جاء بقوة الشعب ومدعوم منه ولا يمكن الإطاحة به، والشعب الإيراني يقدر حكومته.