عمرو جمال: ريبيرو مبيعرفش يضحك خالص..وشخصية صارمة وحرمني من جائزة مالية
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
يري عمرو جمال مهاجم الأهلي السابق وحرس الحدود الحالي أن الاسباني خوسيه ريبيرو المدير الفني المارد الأحمر شخصية صارمة كاشفا كواليس علاقته بيه حيث تدرب تحت قيادته في 2018 مع نادي هلسنكي الفنلدي أثناء احترافه هناك، وكان المدرب الإسباني آنذاك هو المدرب المساعد.
وقال عمرو جمال خلال تواجده ضيفا مع عمر ربيع ياسين ببرنامجه مان تو مان عبر صفحته الرسمية:" ريبيرو مدرب لا يعرف الابتسامة تدربت تحت قيادته عمري ماشوفتو بيضحك في تمرين ولا مباراة ولا حتي لما خدنا بطولة "
ويضيف الغزال:" ريبيرو كان الشخص المقرب لي أثناء احترافي هناك فهو الوحيد الذي يتحدث الانجليزية وطلبت مساعدته للغياب عن التمرين للسفر للحصول علي جائزة مالية.
وأكمل عمرو جمال:" شخصية ريبيرو مناسبة لاوضة لبس الاهلي في هذا التوقيت فهي تضم نجوم كثيرون وتحتاج للحزم..اما عن طريقة لعبه فهو يعتمد علي البناء من الخلف والتمرير القصير والمتقن من اللاعبين..تمرينه رتمه سريع بيحب الكورة متعلاش علي الارض..واعتقد فترته مع اورلاندو بيراتس زادت خبرته"
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أول امرأة تحصل على نوبل في الطب منفردة: من هي باربرا مكلنتوك؟
في عالمٍ كان العلم فيه حكرًا على الرجال، وقفت باربرا مكلنتوك وحدها في وجه القوالب الجامدة، لترسم تاريخًا جديدًا للنساء في المختبرات. هي العالمة التي لم تكتفِ بأن تُسمَع، بل جعلت الجينات نفسها تتكلم.
من هي باربرا مكلنتوك؟وُلدت باربرا مكلنتوك عام 1902 في ولاية كونيتيكت الأمريكية، ونشأت في بيئة لم تكن تُشجع النساء على دراسة العلوم. لكن شغفها المبكر بعلم الأحياء دفعها لمواصلة الدراسة في جامعة كورنيل، حيث حصلت على الدكتوراه في علم النبات عام 1927، في وقت كانت فيه السيدات أقلية نادرة في المختبرات.
الذرة..بداية الحكاية العلميةأثناء أبحاثها على نبات الذرة، لاحظت باربرا تغيرات غير مفهومة في الجينات، وبدأت تطرح تساؤلات جريئة عن سلوك المادة الوراثية.
وفي الأربعينيات، قدمت نظريتها الثورية عن وجود “جينات قافزة” أو عناصر متنقلة داخل الحمض النووي، وهي فكرة رفضها المجتمع العلمي آنذاك لغرابتها وخروجها عن المألوف.
الصبر على الهامشرغم تجاهل أبحاثها من قبل زملائها، لم تتراجع باربرا، استمرت في العمل بصمت لعقود، بعيدًا عن الأضواء، متيقنة من صحة ما توصّلت إليه.
ولم تكن تبحث عن شهرة أو مجد، بل عن الحقيقة فقط. كانت تقول دائمًا: “لو كنتِ تؤمنين بعملك، فلا تنتظري تصفيقًا”.
الاعتراف أخيرًا.. نوبل تنحني لعلمهافي عام 1983، أي بعد أكثر من 30 عامًا على اكتشافها، حصلت باربرا مكلنتوك على جائزة نوبل في الطب، لتصبح أول امرأة تفوز بها بمفردها، واعتُبر فوزها بمثابة انتصار للعلم الحقيقي والصبر الطويل