المناطق_واس

أطلقت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية و وكالة الفضاء السعودية منافسة SpaceUp العالمية، بالشراكة مع مجموعة نيو للفضاء؛ وذلك بهدف تعزيز ريادة أعمال الفضاء، ودعم الشركات المحلية المتخصصة في مجال حلول تقنيات الفضاء، وجذب الشركات الناشئة العالمية والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتشجيع تبني حلول تقنيات الفضاء التي تدعم مختلف القطاعات الحيوية.

 

أخبار قد تهمك أمير منطقة تبوك ونائبه يواسيان أسرة السحيباني في وفاة والدتهم 20 يناير 2025 - 12:12 مساءً الصين تبقي على أسعار الفائدة الرئيسية للقروض دون تغيير 20 يناير 2025 - 11:36 صباحًا

 

وتستهدف المنافسة رواد الأعمال والشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة داخل وخارج المملكة، للمنافسة في 6 مسارات لتطوير حلول للتحديات التي تواجهها مختلف القطاعات الحيوية باستخدام تقنيات الفضاء، وذلك من خلال ربط رواد الأعمال والشركات بالجهات المعنية مباشرة.

 

 

وتتيح المنافسة للفائزين الحصول على فرص تعاقدية قرابة 28 مليون دولار أمريكي على مستوى جميع المسارات، بالإضافة إلى التواصل المباشر مع المستفيد النهائي، وتوطين المنتج التقني، وكذلك الربط مع أصحاب المصلحة لتطبيق المنتج التقني المقترح.

 

 

وتتضمن المنافسة مسار “تشخيص إصابة النخيل بالآفات الزراعية” لتقديم حلول لمراقبة مزارع النخيل وفحص أشجارها واكتشاف آفاتها برعاية وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومركز “وقاء”، ومسار “رصد المناطق الحرارية الحضرية لتحسين جودة حياة المدن” لرصد المناطق التي تشهد ارتفاعات في درجة الحرارة وتحليل بياناتها برعاية برنامج جودة الحياة، وكذلك مسار مراقبة أثر تطوير البنية التحتية لتقديم حلول تعزز جودة أعمال مشاريع البنية التحتية والحركة المرورية برعاية مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض.

 

 

كما تتيح المنافسة على مسار “صيانة الطرق الحضرية” لتقديم حلول لرصد مناطق تلف الطرق الحضرية وتعزيز صيانتها برعاية “وزارة البلديات والإسكان”، ومسار “مراقبة التشجير في المناطق الحضرية” لتقديم حلول لمراقبة مناطق التشجير وفرص العناية بها برعاية “وزارة البلديات والإسكان”، وكذلك مسار “المناطق الخضراء في السعودية”؛ لتقديم حلول لرصد نمو الأشجار ودعم خطط الاستدامة وفق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.

 

ويمكن للراغبين الانضمام إلى المنافسة ابتداءً من 20 يناير 2025 وحتى 12 أبريل 2025 من خلال صفحة المنافسة على الموقع الإلكتروني: https://new.cst.gov.sa/about/program-and-initiatives/spaceup-competition .

 

وتأتي المنافسة امتدادًا لجهود هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية ووكالة الفضاء السعودية في تعزيز الفرص الاستثمارية في قطاع الفضاء السعودي، وتحفيز البحث والابتكار فيه.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 20 يناير 2025 - 12:32 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد20 يناير 2025 - 11:27 صباحًاالمرور السعودي: استخدام “الجوال” يتصدّر مسببات الحوادث المرورية بمنطقة نجران أبرز المواد20 يناير 2025 - 11:24 صباحًا“المياه الوطنية” تضخ المياه إلى 3 مراكز بمنطقة حائل أبرز المواد20 يناير 2025 - 10:18 صباحًاعلاج السمنة هاجس دولي لتخفيف التكاليف الصحية وتحسين جودة الحياة منوعات20 يناير 2025 - 10:15 صباحًازلزال بقوة 4.6 درجات يضرب تيمور الشرقية أبرز المواد20 يناير 2025 - 9:26 صباحًاالدوري الفرنسي: تعادل أولمبيك مارسيليا مع ستراسبورج وفوز أنجيه على أوكسير20 يناير 2025 - 11:27 صباحًاالمرور السعودي: استخدام “الجوال” يتصدّر مسببات الحوادث المرورية بمنطقة نجران20 يناير 2025 - 11:24 صباحًا“المياه الوطنية” تضخ المياه إلى 3 مراكز بمنطقة حائل20 يناير 2025 - 10:18 صباحًاعلاج السمنة هاجس دولي لتخفيف التكاليف الصحية وتحسين جودة الحياة20 يناير 2025 - 10:15 صباحًازلزال بقوة 4.6 درجات يضرب تيمور الشرقية20 يناير 2025 - 9:26 صباحًاالدوري الفرنسي: تعادل أولمبيك مارسيليا مع ستراسبورج وفوز أنجيه على أوكسير أمير منطقة تبوك ونائبه يواسيان أسرة السحيباني في وفاة والدتهم أمير منطقة تبوك ونائبه يواسيان أسرة السحيباني في وفاة والدتهم تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد20 ینایر 2025 تقنیات الفضاء لتقدیم حلول صباح ا

إقرأ أيضاً:

التمور محرك النمو: من الحصاد المحلي إلى الأسواق العالمية

 


اختتمت الجلسات النقاشية فى اليوم الثانى للمعرض التجارى الدولى للأغذية والمشروبات " فوود افريكا " فى دورته العاشرة والذى افتتحه أمس نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير النقل والصناعة وسط حضور مكثف من رجال الأعمال والخبراء والمتخصصين فى مجال الصناعات الغذائية والحاصلات الزراعية .

وقد عقدت الجلسة تحت عنوان  " التمور محرك النمو: من الحصاد المحلي إلى الأسواق العالمية  " ، شارك فى الجلسة كل من المهندس خالد الهجان، رئيس مجلس إدارة مجموعة الهجان ورئيس لجنة التمور بالمجلس التصديري للحاصلات الزراعية ، و  هاني حسين، المدير التنفيذي، للمجلس التصديري للحاصلات الزراعية ، و علاء الطحان، رئيس مجلس إدارة الطحان ، و الدكتور أمجد القاضي، المدير التنفيذي، لمركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية، بوزارة الصناعة ، والدكتور رضا عبد الجليل، مدير عام الشؤون الفنية، غرفة الصناعات الغذائية ، ،والدكتور أشرف الفار، مؤسس وأمين عام الاتحاد العربي للتمور، المجلس العربي للوحدة الاقتصادية، جامعة الدول العربية ، أدار الجلسة  دكتور تميم الضوي، نائب المدير التنفيذي، للمجلس التصديري للصناعات الغذائية .

حضر هذه الجلسة النقاشية عدد كبير من رجال الصناعة والخبراء والمتخصصين فى مجال الصناعات الغذائية والحاصلات الزراعية ، الى جانب مشاركة  داليا قابيل المدير التنفيذى لشركة كونسبت المنظمة لمعرض فوود افريكا .

وألقى المهندس خالد الهجان، رئيس مجلس إدارة مجموعة الهجان ورئيس لجنة التمور بالمجلس التصديري للحاصلات الزراعية، الضوء على الفرص الكبيرة أمام التمور المصرية في أسواق التصدير، مشيرًا إلى أن التحليلات الأخيرة أظهرت ارتفاع الطلب العالمي على التمور المصرية ،حيث تستورد أوروبا حوالي 700  مليون دولار من التمور سنويًا، وتستورد الدول العربية بحوالي 300  مليون دولار سنويًا، بينما صادرات مصر لم تتجاوز 34  مليون دولار فقط، ما يوضح وجود فجوة كبيرة وفرصة ضخمة لتعزيز الصادرات.

وأوضح أن 40% من الإنتاج يتعرض للهالك بسبب ضعف المعايير في الجودة والتعبئة، وهو ما يؤثر سلبا على القدرة التصديرية والأسعار المحلية ، مشدداً على أهمية رفع جودة الإنتاج وضمان معالجة التمور بطريقة صحيحة وخالية من الحشرات، مع مراعاة صحة التمرة وسلامتها من الأمراض ، معالجة مشكلة المتبقيات واستخدام المبيدات المصرح بها دوليًا وفق التوقيت المناسب، مع اللجوء إلى الطرق العضوية الفعالة لتحسين التعبئة والتغليف ، لضمان وصول المنتج بأعلى جودة للأسواق الخارجية.

وأكد الهجان أن العمل الجاد على هذه الجوانب يمكن أن يرفع قيمة صادرات التمور المصرية ويتيح الوصول إلى أسواق جديدة، مؤكدًا أن الهدف قابل للتحقق خلال 4الى5 سنوات إذا توفرت الجهود المنظمة والإجراءات الصحيحة.

ومن جانبه أكد هاني حسين، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للحاصلات الزراعية، أن قطاع التمور المصرية يشهد توسعًا ملحوظًا، سواء على مستوى المزارع الكبيرة أو الأصناف الجديدة مثل المجدول والبرحي ، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تمنح القطاع ميزة تنافسية قوية.

وأشار إلى أن المجلس يولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير العمليات الزراعية، بما يشمل تحسين الممارسات قبل وبعد الحصاد، وتعزيز جودة التخزين والتعبئة، قائلاً “التوسع في المزارع الكبيرة يتيح لنا تحسين كل العمليات، ويضمن أن المنتج المصري يصل إلى الأسواق الخارجية بأفضل جودة ممكنة.”

وأضاف أن المجلس نجح في إدخال تصنيفات جمركية فرعية للأصناف المختلفة، ما أتاح تتبع الصادرات لكل صنف على حدة، مشيرًا إلى النمو الكبير في صادرات المجدول والبرحي بجانب الأصناف التقليدية مثل الصعيدي والسيوي.

وحذر حسين من المنافسة الداخلية بين المصدرين في نفس الأسواق، مؤكدًا على ضرورة تنويع الأسواق الخارجية والتركيز على الجودة والقيمة المضافة للمنتج، لتجنب البيع بأسعار منخفضة رغم الجودة العالية مقارنة بمنافسيهم.

وأوضح أيضًا أن عملية فتح أسواق جديدة أمر حيوي، خاصة في أوروبا وأسواق بعيدة لم يكن التواجد فيها كبيرًا سابقًا، مؤكدًا على أن تعزيز التسويق وتطوير استراتيجيات البيع أمر ضروري لمواجهة تحديات القطاع

كما أكد الدكتور. أمجد القاضي، مدير مركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية والتصنيع الزراعي بوزارة الصناعة، أن قطاع تصنيع التمور في مصر يشهد دعمًا كبيرًا من القيادة السياسية، مشيرًا إلى أن هناك توجيهات واضحة للمضي قدمًا في تطوير هذا القطاع واستغلال الطاقات الإنتاجية الكبيرة المتاحة.

وأشار الى أن المركز لعب دورًا محوريًا في تطوير قطاع التمور المصري منذ عام 2003، من خلال إنشاء المصانع والتلاجات الحكومية في سيوة، وتطوير سلاسل القيمة للتمور المصرية بهدف تعظيم القيمة المضافة ورفع جودة المنتج للتصدير، كما عمل المركز بالتعاون مع المجالس التصديرية للحاصلات الزراعية والصناعات الغذائية، وشارك في تنظيم مهرجانات مثل المهرجان الدولي للتمور المصرية بالتعاون مع جائزة خليفة، لتسليط الضوء على هذا القطاع الواعد وتعزيز فرص الصادرات وخلق فرص عمل.

وأوضح أن الاستراتيجية الأولى لتطوير قطاع التمور (2016) ركزت على تحسين نوعية الأصناف التصديرية بما يتناسب مع الأسواق العالمية مثل المجدول، دجلة نور، والبرحي ، وتعظيم جودة الإنتاج وتقليل الفاقد من خلال تطبيق أفضل الممارسات الزراعية والمعاملات بعد الحصاد ، فضلا عن تعزيز الصناعات التحويلية للتمور وإطلاق أكثر من 40 منتجًا مبتكرًا ، وربط المزارعين بالمصدرين والمصنعين لضمان الالتزام بمعايير الجودة المطلوبة للتصدير.

كما أشار إلى دور البحث العلمي ومراكز التكنولوجيا في نقل الابتكار وتطوير المنتجات القائمة على التمور، مؤكّدًا أن المركز قدم الدعم لأكثر من 40 شركة في مصر لإنشاء المصانع وتطوير الجودة، والمشاركة في المعارض المحلية والدولية.

ولفت د. أمجد إلى أن الاستراتيجية سيتم تحديثها قريبًا لمواصلة تحسين جودة المنتج وتوسيع الأسواق التصديرية، مؤكدًا أن الجودة تبدأ من المزرعة والتزام المزارعين بالممارسات الزراعية الجيدة هو سر النجاح في الوصول للأسواق العالمية.

وأشار إلى أن المجال ما زال خصبًا للاستثمار والتطوير، مع إمكانية استحداث منتجات جديدة مثل بودرة التمر، سكر التمر، والمنتجات المصنعة الأخرى، مشددًا على أن هناك فرصًا كبيرة لتطوير خطوط إنتاج حديثة واستغلال الطاقة الإنتاجية في مصر.

وأوضح أن وزارة الصناعة تدعم الشركات الراغبة في دخول مجال التصنيع، مع توفير البنية التحتية والإرشاد الفني، بما يسهم في رفع مستوى التصنيع وزيادة القيمة المضافة للمنتجات المصرية.

وأشار الحاج علاء الطحان، أحد رواد صناعة التمور في مصر، الى أن الاستثمار في الصناعات التحويلية للتمور يمثل خطوة أساسية لرفع قيمة المنتج المصري وزيادة الصادرات ، مشيراً الى أن المشاكل الأساسية التي تواجه القطاع تشمل التسعير، وقلة التوعية والإرشاد للمزارعين، ونقص التنظيم في عمليات ما قبل وما بعد الحصاد. 
وأضاف أن الحل يكمن في إنشاء مركز وطني لإدارة منظومة النخيل والتمور، يقوم بتوجيه المزارعين ومراقبة جودة الإنتاج وتطبيق أنظمة صارمة لضمان سلامة المنتجات قبل تصديرها ، موضحاً أن الصناعات التحويلية مثل دبس التمر والمنتجات المصنعة الأخرى تمثل 70% من الإنتاج الذي يتم عرضه في المعارض الدولية، مشددًا على أن هذه الصناعات توفر عوائد مربحة للشركات وتساعد في المنافسة على الأسواق العالمية.

وأشار إلى أن التعبئة التقليدية ما زالت تواجه منافسة قوية، ما يستدعي تطوير خطوط إنتاج حديثة وتطبيق معايير جودة دولية لضمان سمعة مصر في الأسواق الخارجية، مؤكدًا أن الالتزام بالنزاهة والجودة في جميع عمليات التصنيع والتصدير سيجعل مصر رقم واحد عالميًا في صناعة التمور

ومن ناحيته أكد دكتور رضا عبد الجليل، مدير عام الشؤون الفنية بغرفة الصناعات الغذائية ، أن الغرفة تمثل جسرًا مهمًا بين القطاع الزراعي والصناعي في مصر، وتضم أكثر من 28,000  عضو يشملون كل ما يخص الأغذية والمشروبات.

وأشار الى أن قطاع التمور يعد من القطاعات الواعدة، حيث تتركز جهود الغرفة فى دعم تطوير الأصناف التصديرية مثل البرحي والمجدول، وزيادة المساحات المزروعة لتلبية الأسواق العالمية ، وحل المشكلات قبل وبعد الحصاد، بما في ذلك معالجة الأمراض مثل سوسة النخيل، وتحسين التغليف والحفظ لضمان جودة المنتج النهائي ، الى جانب تعظيم القيمة المضافة من خلال التصنيع وإدخال التمور في منتجات غذائية مثل مخبوزات الأطفال، بدائل السكر، والمنتجات الصحية، للاستفادة من الأصناف غير التصديرية أو الفاقد ، وكذا رفع كفاءة الموارد البشرية من خلال التدريب المجاني في مجالات سلامة الغذاء، نظم الجودة، والابتكار في التصنيع الغذائي ، والترويج للمنتج المصري عالميًا من خلال دعم البراند الوطني وتحسين سمعة التمور في الأسواق الخارجية.

كما أكد د. رضا أن الغرفة تفتح ذراعيها لجميع الجهات المعنية، بما في ذلك المجالس التصديرية ومراكز التكنولوجيا، لتوحيد الجهود في تطوير القطاع وتحقيق طفرة في الصادرات المصرية خلال السنوات القادمة.

وأوضح الدكتور أشرف الفار، مؤسس وأمين عام الاتحاد العربي للتمور، التابع للمجلس العربي للوحدة الاقتصادية، بجامعة الدول العربية ،ان الاتحاد يعد الذراع الدبلوماسية للتمور داخل الجامعة ويمثل 22  دولة عربية، حيث يستهدف دعم المنتج العربي والترويج للتمور في الأسواق العالمية، وزيادة الطلب العالمي على التمور، مؤكداً أن الطلب العالمي (Demand) على التمور يزداد يومًا بعد يوم .

واشار الى أن الدول العربية تنتج %80 من إنتاج التمور في العالم ورغم ذلك، لم تستطع حتى الآن تكبير سوق التمور عالميًا بما يتناسب مع الإنتاج الضخم ، لافتاً الى أن التمر هو غذاء المستقبل والسوبر فود القادم، لكن تحقيق هذه القيمة يتطلب تطويرًا حقيقيًا في المنظومة، سواء في الفهم العميق للأسواق، أو في شكل تقديم المنتج ، وهو ما يتطلب أولاً: ضرورة تغيير منظومة العمل ، يجب تقديم التمر للمستهلك العالمي بأفضل صورة، وبالجودة التي نقبلها نحن لأنفسنا فالحفاظ على جودة ثابتة هو الطريق الوحيد لبناء علاقة وشراكة مستمرة مع الأسواق العالمية.

وفي ختام حديثه، أكد أن الدول العربية تمتلك فرصة ذهبية إذا أعادت تقديم التمور للغرب كـمنتج غذائي صحي عالي القيمة، مشيرًا إلى أن العالم يتجه اليوم نحو الأغذية الذكية والوظيفية، ويبحث عن منتجات صحية، محسوبة السعرات، واضحة القيمة الغذائية. ومن هنا تأتي أهمية تقديم التمور بشكل احترافي يراعي احتياجات المستهلك العالمي.

مقالات مشابهة

  • شراكة “جزائرية- بحرينية” في المجال المصرفي والمالي
  • المسعود للسيارات تفوز بجائزة “نيسان العالمية 2025” عن الأداء المتميز ضمن فئة الوكلاء
  • القابضة للاتصالات توقع مذكرة تفاهم مع شركة “TLS” السعودية
  • «بلاك روك» و«العالمية القابضة» تعززان الأسواق المرمّزة
  • السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
  • “الصحة العالمية” تدين مقتل 33 شخصا في هجوم على مستشفى بميانمار
  • إطلاق شركة “وايزمِن الشرق الأوسط” في أبوظبي لتعزيز حلول الطاقة الذكية في المنطقة
  • التمور محرك النمو: من الحصاد المحلي إلى الأسواق العالمية
  • “التعذيب الأقسى نوعا”.. هيئة الأسرى تحذر من “تجمد الأسرى” في سجون الاحتلال
  • “هيئة الطيران المدني” تُعلن الفائزين بمنافسة ناقل جوي وطني (عارض)