أعلن نادي بورتو البرتغالي اليوم الإثنين عن إقالة مدربه فيتور برونو بعد خسارة الفريق الأحد أمام جيل فيسينتي بنتيجة 1-3، وهي الخسارة الثانية على التوالي في الدوري البرتغالي- ما جعل "النتانين" في المركز الثالث بفارق 4 نقاط عن المتصدر، سبورتنغ لشبونة.
وعقب خسارة الأمس، طالبت جماهير الفريق باستقالة المدرب، والذي تولى تدريب الفريق ببداية الموسم الحاليّ خلفاً للمدرب سرجيو كونسيساو.
وسيتعين حالياً على الإسباني أندوني زوبيزاريتا، المدير الرياضي لنادي بورتو، التفاوض من أجل التعاقد مع مدرب جديد للفريق الأول.
ويحظى بورتو هذا الأسبوع بمواجهة هامة في الجولة قبل الأخيرة من بطولة الدوري الأوروبي، إذ سيستضيف أوليمبياكوس اليوناني.
ويحتل النادي البرتغالي حاليا بالبطولة الأوروبية المركز الـ18 برصيد 8 نقاط.
LIVE: Conferência de Imprensa ⚽
https://t.co/vtpkNaVFxN
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بورتو
إقرأ أيضاً:
تحديد جلسة استماع للمستشارة القضائية في إسرائيل تمهيدا لإقالتها
ذكرت الصحافة الإسرائيلية أن المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا استدعيت أمس الإثنين لجلسة استماع في 17 يونيو/حزيران للنظر في احتمال إقالتها.
ووفق ما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أمس الاثنين، فقد قال وزير شؤون الشتات ومكافحة معاداة السامية عميحاي شيكلي، رئيس اللجنة الوزارية الجديدة المعنية بإقالة المستشارة القضائية، إنها ستحظى بفرصة "لعرض ما لديها من حجج".
وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت أوردت أن الحكومة الإسرائيلية صدقت على مقترح قدمه وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين، يقضي بتغيير إجراءات إقالة ميارا التي تصاعدت خلافاتها مع الحكومة ورئيسها بنيامين نتنياهو مؤخرا.
وذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية بدأت جلسة للتصديق على تغيير مسار إقالة المستشارة القضائية، موضحة أن ميارا قاطعت الجلسة، معتبرة أن القرار المتعلق بمسار إقالتها غير قانوني.
"قرار غير قانوني"وحرص مكتب المستشارة القضائية الأحد الماضي على التأكيد أن القرار غير قانوني، وأنه "غيّر قواعد عملية الإقالة بعد أن بدأت الحكومة بالفعل في الإجراء الأصلي لكنها لم تحرز تقدما من خلاله".
وفي أواخر مارس/آذار الماضي، صوّتت الحكومة الإسرائيلية بالإجماع على قرار بحجب الثقة عن المستشارة القانونية للحكومة خلال جلسة لم تحضرها أيضا.
إعلانوأفادت صحيفة "يسرائيل هيوم" حينها بأن الحكومة الإسرائيلية قررت بالإجماع سحب الثقة من المستشارة القضائية، والمضي في إجراءات عزلها.
وأرسلت ميارا رسالة أعربت فيها عن رفضها عقد الجلسة، مشددة على أن الاجتماع "لا يتمتع بأي صفة قانونية".
ودخلت ميارا في مواجهات مع نتنياهو منذ توليها منصب المستشارة القضائية، وكان لها دور بارز في قضايا الفساد التي يُحاكم فيها، ورفضت الدفاع عن الحكومة في هذه القضايا.
كما دخلت في صراعات مع نتنياهو بسبب محاولاته إقالة مسؤولين أمنيين رفيعي المستوى، بينهم رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار.