ترامب يؤدي اليمين الدستورية رئيسًا للولايات المتحدة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليمين الدستورية في الكابيتول رسميًا لبدء ولايته الثانية في البيت الأبيض.
ويعود ترامب، للبيت الأبيض للمرة الثانية بعد توليه المنصب للمرة الأولى عام 2017 إثر فوزه على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، ليصبح الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة.مراسم تنصيب ترامبوغادر ترامب المنصب في 20 يناير 2021 بعد خسارته أمام الرئيس جو بايدن، الذي انتهت ولايته اليوم.
أخبار متعلقة جي دي فانس نائب الرئيس ترامب يؤدي اليمين الدستورية"الصحة العالمية": عدم فرض قيود على السفر لتنزانيا بسبب ماربورجوعلى الرغم من رفضه الاعتراف بالهزيمة حينها واتهامه بوجود تزوير في الانتخابات، يعود ترامب الآن ليصبح الرئيس السابع والأربعين لأمريكا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ترامب ترامب يؤدي اليمين الدستورية أمريكا
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب لا يزال منفتحا على الحوار مع الزعيم كيم
قال مسؤول في البيت الأبيض يوم الجمعة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون للوصول إلى كوريا شمالية "منزوعة السلاح النووي بالكامل".
وجاءت تصريحات المسؤول بعد يوم واحد من إعلان إدارة الرئيس ترامب عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونغيانغ لإدرار عائدات غير مشروعة.
وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالا للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل.
وذكر المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: "عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي".
وأضاف المسؤول: "يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل".
رد المسؤول جاء على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترامب ترى أن الدبلوماسية مع بيونغيانغ صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار.
واستمرت التوقعات بأن ترامب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما، الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو 2019.
وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه "سيحل الصراع" مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع، وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم.
ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترامب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها "لن تقف مكتوفة الأيدي" عندما تجني بيونغيانغ أرباحا مما أسمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها "المزعزعة للاستقرار" لتطوير الأسلحة.