اكتشف أكثر المهن طلبًا في تركيا لعام 2025.. ستدهشك!
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
مع دخول عام 2025، يسعى الآلاف من المواطنين للاستفادة من الفرص الوظيفية المتاحة عبر البحث عن الوظائف الشاغرة في مختلف المؤسسات. في حين تتزايد إعلانات الوظائف بسرعة، لاسيما على منصات الإنترنت، في ظل استمرار تأثير الذكاء الاصطناعي على عالم الأعمال.
اقرأ أيضاهل تقترب البنوك التركية من انفراجة؟ بنك أوف أمريكا يكشف…
الثلاثاء 21 يناير 2025وقد أصدرت شبكة “لينكد إن” قائمة بأبرز المهن في تركيا لعام 2025، حيث حددت 15 مجالًا وظيفيًا يتمتع بأعلى معدلات النمو خلال السنوات الثلاث الماضية.
أسرع 15 مهنة طلبًا في تركيا
1. الميكانيكي: يلعب الميكانيكيون دورًا حيويًا في ضمان سلامة وفعالية النقل بالسكك الحديدية.
2. خبير العقود: هؤلاء المتخصصون يديرون عمليات العقود بالمؤسسات، ويتميزون بمهارات المفاوضة.
3. فني طائرات: من بين الأكثر طلبًا، يتخصص فنيو الطائرات في صيانة وإصلاح الطائرات لصناعة الطيران.
4. خبير الاستدامة: هؤلاء الخبراء يقودون التحول الأخضر في الشركات التي تركز على البيئة والاستدامة الاجتماعية.
5. سائق الشاحنة: تزداد الحاجة إلى سائقين في مجال اللوجستيات، خاصة مع نمو التجارة الإلكترونية.
6. مندوب مبيعات طبية: يتطلب القطاع الصحي مندوبي مبيعات متخصصين في الأدوية والأجهزة الطبية.
7. مهندس الذكاء الاصطناعي: يشهد المهندسون في هذا المجال إلى طلب متزايد مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اقتصاد الاقتصاد التركي فرص عمل وظائف في تركيا
إقرأ أيضاً:
مهندسو الذكاء الاصطناعي شخصية عام 2025 بمجلة تايم
اختارت مجلة "تايم" الأميركية مهندسي الذكاء الاصطناعي شخصية عام 2025، وفي مقدمتهم جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، التي أصبحت خلال العام الجاري الشركة الأعلى قيمة في العالم بفضل هيمنتها على الرقائق المستخدمة في تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي.
وقالت المجلة، في تقرير موسّع، إن هوانغ (62 عاما) تحول من مدير لشركة متخصصة في بطاقات الرسوميات إلى أحد أبرز قادة الثورة التقنية الحالية، مشيرة إلى أن نفوذ إنفيديا تجاوز المجال التجاري ليصبح عاملا مؤثرا في السياسة الدولية وصناعة القرار، مع تصاعد الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
ونقلت عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قوله لهوانغ خلال زيارة رسمية "أنت تستولي على العالم".
ووفقًا للمجلة، شهد عام 2025 سباقا عالميا كبيرا لنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي، بعدما تراجعت النقاشات المتعلقة بمخاطرها لصالح تسريع تبنّيها. وأكد هوانغ أن "كل صناعة وكل دولة تحتاج إلى الذكاء الاصطناعي"، واصفًا إياه بأنه "أكثر التقنيات تأثيرًا في عصرنا".
وأشارت مجلة "تايم" إلى أن عدد مستخدمي تطبيق "شات جي بي تي" تجاوز 800 مليون مستخدم أسبوعيا، في حين اعتمدت شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل ميتا وغوغل وتسلا، على استثمارات ضخمة لتسريع تطوير النماذج الذكية وإدماجها في منتجاتها وخدماتها، مما دفع بعض الخبراء لوصف هذا التوسع بأنه "ثقب أسود" يبتلع رؤوس الأموال العالمية.
2025 was the year when artificial intelligence’s full potential roared into view, and when it became clear that there will be no turning back.
For delivering the age of thinking machines, for wowing and worrying humanity, for transforming the present and transcending the… pic.twitter.com/mEIKRiZfLo
— TIME (@TIME) December 11, 2025
تحذيروفي المقابل، حذّر باحثون من تطور قدرات الأنظمة الذكية على الخداع والمناورة والابتزاز، مع تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى المضلل والمقاطع المزيفة.
إعلانوكشفت المجلة أن الشركات المطوّرة للنماذج الكبرى تبنّت خلال العام الماضي أساليب جديدة لتدريب الأنظمة، تقوم على السماح للنموذج بـ"التفكير" في الإجابة قبل إصدارها، الأمر الذي عزز قدراته المنطقية ورفع الطلب على خبراء الرياضيات والفيزياء والبرمجة والعلوم المتخصصة لإنتاج بيانات تدريبية أكثر تعقيدًا.
وخلص تقرير "تايم" إلى أن عام 2025 شكّل نقطة تحوّل فارقة في مسار الذكاء الاصطناعي، بعدما أصبح محركا رئيسيا في السياسة والاقتصاد والمجتمع، وأحد أكثر أدوات المنافسة بين القوى الكبرى تأثيرًا منذ ظهور الأسلحة النووية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟