هههههههه..زعيم إطاري: العراق لايتشرف بحضور حفل تنصيب زعيم الشيطان الأكبر!
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
آخر تحديث: 21 يناير 2025 - 2:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الزعيم الإطاري عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية، النائب عامرالعامري ، اليوم الثلاثاء (21 كانون الثاني 2025)، عن سبب عدم توجيه دعوة من البيت الأبيض لأي من المسؤولين العراقيين لحضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، مؤكداً أن ذلك يعكس طبيعة العلاقات بين البلدين.
وقال العامري في حديث صحفي، إن “البروتوكولات الأمريكية الخاصة بتنصيب الرؤساء تعتمد سياقات ثابتة منذ عقود، ولم نشهد خلال الفترات السابقة دعوة أي مسؤول عراقي لهذه المناسبات، باستثناء حالات محدودة تخضع لحسابات سياسية معينة”.وأضاف أن “دعوات ترامب ركزت على شخصيات محددة تتماشى مع سياساته المعلنة، في حين أن العراق حتى الآن لايتشرف بحضور حفل تنصيب الشيطان الاكبر، وأشار الفايز إلى أن “الإدارة الأمريكية الجديدة تسعى، وفق تأكيدات الفريق المحيط بترامب، إلى الحفاظ على استقرار العراق وبناء علاقات استراتيجية معه، إلا أن طبيعة العلاقات بين بغداد وواشنطن ليست وثيقة بما يكفي لتبرير دعوة أي من المسؤولين العراقيين”.وأوضح أن “حضور بعض الشخصيات من إقليم كردستان أو مناطق أخرى جاء نتيجة دعوات مباشرة، ما يعكس وجود علاقات شخصية تربط هذه الشخصيات بترامب، وتوافقها مع سياساته”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: القرآن الكريم حذر البشرية جمعاء من اتباع خطوات الشيطان
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، عن أسرار خطوات الشيطان في حياة الإنسان، وكيفية تجنب تأثيرها على السلوك اليومي.
وأوضحت دينا أبو الخير خلال تقديمها برنامج "وللنساء نصيب"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الشيطان معروف بغوايته للإنسان في كل الأمور، الصغيرة والكبيرة، بهدف إبعاده عن طاعة الله، وتحقيق أكبر الكبائر، مشيرة إلى أهمية الوعي بهذه الخطوات لتجنب الوقوع في المعاصي.
وتابعت: القرآن الكريم حذر البشرية جمعاء من اتباع خطوات الشيطان، كما ورد في سورة البقرة، موضحة أن هذه الآية تركز على أهمية التمييز بين الحلال والطيب، فالمسألة ليست مجرد ما هو مسموح أكله أو القيام به، بل تتعلق بكيفية اكتسابه أو ممارسته بطريقة صحيحة لا تغضب الله.
وأكدت أن الشيطان يتعامل مع كل فرد بأسلوب مختلف، بدءًا بالخطوات الصغيرة التي تدرج الإنسان تدريجيًا نحو المعصية، وأن إدراك هذه الاستراتيجيات يساعد على مواجهتها بوعي وثبات.