الداخلية تضبط قضية غسيل أموال جديدة بـ100 مليون جنيه
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قامت الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية باتخاذ الإجراءات القانونية حيال (أحد الأشخاص - مقيم بمحافظة الدقهلية) لقيامه بغسل الأموال المتحصلة من نشاطه الإجرامى فى مجال الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى خارج نطاق السوق المصرفى ومحاولته إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق (شراء السيارات).
وقد قدرت أفعال الغسل التى قام بها المذكور بمبلغ 100 مليون جنيه تقريباً، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية الرامية لمكافحة جرائم غسل الأموال وتتبع ثروات ذوى الأنشطة الإجرامية وحصر ورصد ممتلكاتهم وإتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية جرائم غسل الأموال الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة 100مليون جنيه الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى
إقرأ أيضاً:
واقعة سرقة تثير الجدل فى طنطا.. الداخلية تضبط المتهم والمسروقات
كشفت وزارة الداخلية عن تفاصيل واقعة تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعى، حيث أظهر مقطع الفيديو قيام شخص يستقل دراجة نارية من نوع "تروسيكل" بسرقة مستلزمات من إحدى السيارات، أثناء توقفها فى أحد شوارع مدينة طنطا التابعة لمحافظة الغربية.
وأوضحت الوزارة فى بيان رسمى أنه بعد الفحص والتحقيق فى الواقعة، تبين أنه لم يتم تلقى أى بلاغات رسمية حول الحادث.
وأكدت أن الواقعة حدثت بتاريخ 25 نوفمبر الماضى، حيث أظهرت التحقيقات أن الجريمة وقعت فى منطقة دائرة قسم شرطة أول طنطا.
الداخلية تضبط لص سرق سيارة بطنطاوفى إطار جهود الأجهزة الأمنية لكشف ملابسات الحادث، تمكنت القوات من ضبط المتهم فى وقت قياسي. تبين أن المتهم، وهو من سكان دائرة مركز شرطة طنطا، كان قد ارتكب الجريمة باستخدام الدراجة النارية "تروسيكل".
وبمواجهته بما تم ضبطه من مستلزمات مسروقة، اعترف بارتكاب الحادث وأرشد عن مكان المسروقات.
الداخلية تتخذ إجراءات قانونية ضد لص سرق سيارةوقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فى حينه، وتواصل النيابة العامة التحقيق فى الواقعة لضمان اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحق الجاني.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟