كتب- محمد شاكر:
أثارت المذيعة آلاء عبد العزيز، جدلًا واسعًا على منصات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد نشرها فيديو جديد ظهرت خلاله دون ارتداء الحجاب، زاعمة إصابتها بمرض الفصام.

وقالت "آلاء عبدالعزيز"، وهي مقدم برامج، خلال الفيديو: "جماعة مين قلعني الحجاب؟ أنا عاوزة أعترف لكم اعتراف، أنا مريضة بجد أنا مريضة حاليًا عندي حالة انفصام في الشخصية وانتكاسة ونوبة هوس.

. دي مش أنا دلوقتي أنا آلاء عبد العزيز إلى بتتكلم معاكم التانية دي مش أنا.. أنا مش فاهمة حاجة ولازم أتعالج.. أنا بتدمر.. الشخصيه دي بتدمرني".

كانت آلاء قد نشرت في وقت سابق مجموعة من الصور عبر صفحتها الشخصية فيسبوك، وهي مرتدية الحجاب وأخرى بدونه وأرفقتها بصور للفنانة سعاد حسني من فيلم "بئر الحرمان".

وآلاء عبد العزيز، مذيعة وإعلامية، قدمت العديد من البرامج على قناة "الحدث اليوم" منها برنامج "الأكيلة"، وبرنامج "صباحك سكر مع آلاء"، وأيضًا برنامج "خيرنا بينا" الذي قدمته في رمضان الماضي.

وهذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها آلاء عبدالعزيز الجدل، إذ سبقت أن كشفت عن تعرضها للعنف الأسري والضرب من قبل زوجها على مدار عامين وعن قيامه بإطفاء السجائر في جسدها على حد قولها لتعلن بعدها حصولها على حكم خلع ضده.

كما سبق أن أعلنت التعاون مع مطرب المهرجانات حمو بيكا ونشرت صورة لهما وعلقت قائلة: "انتظروا المفأجاة، المذيعة آلاء عبد العزيز وحمو بيكا".

View this post on Instagram

A post shared by ♛ ᎷᎧ , ᏕᏖᎧᏒᎥᏋᏕᏕ (@mo.storiess)

آلاء عبدالعزيز الحجاب انفصام في الشخصية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة مبروك عطية: الدين أقر المساكنة ولكن بين الزوجين بعد عقد قران متكامل الأركان أخبار ياسمين عز: المساكنة بدون زواج حرام.. لا اجتهاد ولا آراء في الثوابت والعقيدة أخبار أسامة قابيل عن تصريحات مروة عبد المنعم عن الحجاب: لا أحد يأمن مكر الله أخبار أخبار مصر أسامة قابيل عن المذيعة آلاء عبد العزيز: تحتاج إلى الدعم النفسي لو كانت منذ 8 دقائق قراءة المزيد أخبار مصر المذيعة آلاء عبدالعزيز تثير الجدل: "جماعة مين قلعني الحجاب؟" منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر أستاذ باطنة: "ماربورج" من أخطر الفيروسات.. ومصر خالية منه منذ 16 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حزب أبناء مصر يشيد بمبادرة "يد بتزرع وايد بتساعد" منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر الأرصاد توجه تنبيهًا لمواطني جنوب القاهرة والفيوم: السحب الممطرة تتقدم منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر إسلام بحيري يعلق على إضافة الدين للمجموع.. ويوجه 6 أسئلة لوزير التعليم منذ ساعتين قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

المذيعة آلاء عبدالعزيز تثير الجدل: "جماعة مين قلعني الحجاب؟"

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 26 ثانية رعب| شاب يقطع رأس جاره ويأكل منها في الأقصر.. وطبيب نفسي يفجر مفاجأة (صور) بداية مسيرة عمر مرموش.. 8 شهادات من مكتشفه ومدربيه وطبيبه ورفقائه (صور) * "مساعدات غزة".. أكثر من مجرد صناديق طعام (قصة مصورة) 24

القاهرة - مصر

24 14 الرطوبة: 21% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك ", "image": {"@type":"ImageObject","url":"https://media.gemini.media/img/Thumb/2025/1/21/2025_1_21_23_45_29_487.webp"}, "datePublished" : "1/21/2025 11:46:07 PM", "dateModified" : "1/21/2025 11:46:07 PM" } خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: تنصيب ترامب صفقة غزة نظام البكالوريا الجديد مسلسلات رمضان 2025 سعر الدولار معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 آلاء عبدالعزيز الحجاب انفصام في الشخصية قراءة المزید أخبار مصر آلاء عبد العزیز آلاء عبدالعزیز صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

هل تشهد إيران تحولا في خطاب النخب السياسية عن الحجاب؟

طهران- شهدت إيران في الأسابيع الأخيرة تصاعدا جديدا في السجال السياسي والإعلامي حول قضية الحجاب، ولا سيما بعد تصريحات غير مسبوقة لمسؤولين كبار أعادت إلى الواجهة ملفا طالما اعتبر حجر الزاوية في الهوية الأيديولوجية لهذه الجمهورية منذ عام 1979.

وفي داخل مؤسسات النظام، بدأت أصوات تتساءل عن جدوى الإكراه في فرض الحجاب والزي الاجتماعي، مما أشعل مواجهة كلامية حادة بين رموز التيار الإصلاحي والمعتدل من جهة، والمحافظين والأصوليين من جهة أخرى، مؤكدة الانقسامات العميقة حول هذه القضية الحساسة.

وجاءت بداية الجدل بتصريح رئيس الجمهورية مسعود بزشكيان، الذي قال في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأميركية إنه لا يؤمن بـ"فرض الحجاب" وإنه يرى أن "الإكراه لا يمكن أن يحافظ على القيم الدينية".

وأضاف بزشكيان أن حكومته لا تسعى للتصعيد في هذا الملف، بل إلى "خفض التوتر الاجتماعي والسياسي المرتبط به".

التبنّي والرفض

وبعد أيام فقط، جاءت تصريحات محمد رضا باهنر النائب السابق لرئيس البرلمان وعضو "مجمّع تشخيص مصلحة النظام" حين قال إن القيود القانونية لفرض الحجاب "لم تعد قائمة" مشيرا إلى أن اللائحة التي كانت تمنح الأجهزة التنفيذية صلاحية فرض العقوبات لم تعد قابلة للتطبيق بعد قرارات المجلس الأعلى للأمن القومي.

وأوضح باهنر أن "الإلزام القانوني أو الغرامات أو الإجراءات الأمنية لم يعد لها سند قانوني" مضيفا أن "الإكراه في الحجاب لا يمكن أن يُنتج التزاما حقيقيا أو استقرارا اجتماعيا".

وأثار هذا التصريح الدهشة في أوساط كثير من الإيرانيين، إذ نادرا ما تصدر مثل هذه المواقف من شخصيات محسوبة على النظام، واعتُبر من قبل كثيرين مؤشرا على تحوّل تدريجي في خطاب بعض النخب السياسية تجاه مسألة الحجاب بعد الاحتجاجات الواسعة التي شهدتها البلاد عام 2022 عقب وفاة الشابة مهسا أميني أثناء اعتقالها بسبب الحجاب لدى دورية الإرشاد المعروفة بشرطة الآداب.

إعلان

وفي المقابل، قوبلت هذه التصريحات بعاصفة من الانتقادات من جانب التيار الأصولي (اليمين) داخل البرلمان والإعلام الرسمي. واعتبر عدد من النواب حديث باهنر "دعوة مبطنة إلى خلع الحجاب" وطالبه آخرون بـ"الاعتذار أو مواجهة المساءلة القانونية".

ونشر الصحفي المحافظ ومدير صحيفة کیهان، حسين شريعتمداری، مقالا شديد اللهجة دعا فيه باهنر إلى "توضيح مواقفه التي تتنافى مع القوانين والمبادئ الإسلامية" متسائلا "كيف يقول شخص جلس لسنوات على كرسي نائب رئيس البرلمان إن الحجاب لم يعد له أساس قانوني؟".

وذهب بعض النواب إلى حد تذكيره بـ"تاريخه العائلي والشهداء من عائلته" قائلين إن عليه "أن يخجل من دماء أبناء حزب الله (وهو وصف يطلقه اليمين على أبناء تياره) الذين أوصلوه إلى السلط".

رافضاً اتهامه بالوقوف ضد الحجاب.. الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يذكّر بمنعه الطلاب الشباب من فحص النساء أثناء توليه رئاسة جامعة العلوم الطبية في تبريز، مشدداً في الوقت نفسه على أن الحجاب لا يمكن فرضه بالقوة حتى على ابنته pic.twitter.com/bTAF4y7WY3

— Rudaw عربية (@rudaw_arabic) August 10, 2025

ثقافة ودين

من جانبه، يعتقد محمد علي صنوبري رئيس تحرير مؤسسة الرؤية الجديدة للدراسات الإستراتيجية في طهران أن المواقف التي صدرت عن بعض الشخصيات السياسية -مثل بزشكيان وباهر- لم تعبر عن الموقف الرسمي للنظام، بل عكست رؤى شخصية وحزبية مرتبطة بحسابات انتخابية ومحاولات لجذب جزء من الرأي العام عبر تصريحات مثيرة للجدل.

وأشار صنوبري -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن القيادة الإيرانية والمؤسسات الرسمية لم تتبنَّ "الحجاب الإجباري" كما يُروَّج، بل اعتبرت الحجاب واللباس الإيراني الإسلامي جزءا من الهوية الثقافية والدينية، وضرورة للحفاظ على الأسرة والصحة الاجتماعية.

وبيّن أن ظاهرة عدم الالتزام بالحجاب شهدت منذ عام 2022 تحولا نوعيا، إذ أصبحت في بعض مستوياتها حركة احتجاجية وسياسية، وفي مستويات أخرى أداة لإيجاد استقطاب وأزمات اجتماعية، تُغذيها بعض وسائل الإعلام المرتبطة في الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل.

ولفت صنوبري إلى أن الجمهورية تعاملت مع قضية الحجاب في معظم الأحيان بطريقة توعوية وإيجابية، لكنها اضطرت في بعض المراحل إلى استخدام الآليات القانونية في مواجهة التحركات المنظمة والمخالفة للبنية الاجتماعية.

كما أوضح أن كسر القواعد الاجتماعية أمر مرفوض في مختلف دول العالم، حتى في الولايات المتحدة وأوروبا، مستشهدا بتجربته أثناء كأس العالم في قطر، حيث شاهد فرقا من الشرطيات يوجهن التنبيه أو يعتقلن من يتجاوز الأعراف المحلية.

وختم صنوبري بالتأكيد على أن القوانين والأعراف في إيران استندت إلى الثقافة الإسلامية والإيرانية، غير أن بعض الأفراد استغلوا الظروف الاقتصادية أو التوترات السياسية للترويج للانفلات الاجتماعي، بينما فضّل بعض السياسيين الانتهازيين ركوب الموجة بدل العمل على إصلاح المجتمع ومواجهة الظواهر المناهضة للثقافة.

الشارع الإيراني بعد إثارة قضية الحجاب مجددا (رويترز)الواقع مختلف

ورغم الانقسامات الرسمية، لا يزال الإلزام بالحجاب مطبقا في أجزاء واسعة من البلاد، خصوصا المؤسسات العامة والمدارس الحكومية. ومع ذلك، تظهر مؤشرات تراجعا فعليا في تطبيق العقوبات القانونية ضد المخالفين.

إعلان

وبالمقابل، تستمر السلطات بملاحقة بعض الفعاليات التي تتحدى التقييد الصارم، كما حدث في فعالية محلية بجزيرة "كيش" تحمل عنوان "حفلة القهوة" حيث تم اعتقال عدد من الشباب وإغلاق بعض المقاهي، مما يعكس استمرار التناقض بين الخطاب الرسمي الإصلاحي والواقع الأمني الميداني.

وتظهر مشاهدات ميدانية أن النساء غير المحجبات بشكل اختياري يزداد عددهن في المدن الكبرى، مع تراجع الردود الحكومية المباشرة على بعض المخالفات، بينما تظل مناطق أخرى أكثر التزاما، مما جعل هناك واقعا متباينا بين المدن الكبرى والمناطق المحافظة.

ومن جهته، أوضح روزبه علمداري رئيس تحرير موقع "جماران" في طهران أن قضية الحجاب "في وضع طبيعي ومستقر، دون توتر يُذكر" حيث تعايشت النساء بمختلف أنماط اللباس بشكل سلمي في الحياة اليومية.

النظام في إيران أنهى إلزامية إرتداء الحجاب الإسلامي ! pic.twitter.com/2if4bvDmJ4

— علي الغرباوي (@allowan1) October 8, 2025

وأشار في حديثه للجزيرة نت إلى أن التوقف عن التعامل الرسمي مع ظاهرة "عدم ارتداء الحجاب" -والمقصود بها في السياق الإيراني عدم ارتداء غطاء الرأس- جعل الأوضاع أكثر هدوءا وطبيعية، كما أن التحركات الاحتجاجية المرتبطة بسياسات الحجاب أصبحت أقل مما كانت عليه في السابق.

وأضاف علمداري أن الحجاب ما يزال يُراعى في المؤسسات الحكومية والجامعات، ولا تُسجَّل توترات تُذكر في هذا المجال.

وأوضح أن بعض التيارات السياسية الراديكالية، رغم علمها بطبيعة السياسات المتبعة من قبل النظام، تسعى بين الحين والآخر لإحياء خطابها من خلال افتعال قضايا جديدة "كان آخرها الهجوم على باهنر".

وختم علمداري بالقول إنه من المستبعد أن تتأثر المؤسسات "العاقلة" في إيران بهذه التيارات، مشيرا إلى أنه حتى التجمع الاحتجاجي الذي كان مقررا ضد باهنر تم إلغاؤه نهاية المطاف.

مقالات مشابهة

  • ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات
  • استشهاد الناشط صالح الجعفراوي على يد مليشيا مسلحة بغزة / صورة وفيديوهات
  • ادعاءات تثير الجدل بعد وقف الحرب بين حماس وإسرائيل.. ما صحتها؟
  • سؤال غير تقليدي| ياسمين عز تثير الجدل بهذه الطريقة
  • خالد عبدالعزيز يتفقد استعدادات الأكاديمية الوطنية لاجتماع لجنة تطوير الإعلام
  • بعد قليل.. استكمال محاكمة 56 متهما بالتحريض على العنف ونشر أخبار كاذبة
  • لطيفة تثير الجدل: سجادة الصلاة هي إبرة التجميل السرية لاحتفاظي بشبابي ونضارة بشرتي
  • هل تشهد إيران تحولا في خطاب النخب السياسية عن الحجاب؟
  • قائمة الأسرى الإسرائيلية تثير الجدل بغياب قادة حماس والبرغوثي
  • ياسمين عز تثير الجدل بسؤال جديد: لو رجع بيكي الزمن.. هتتجوزي جوزك تاني؟