صحيفة الاتحاد:
2025-10-14@01:15:14 GMT

رحيمي.. 3 سنوات بين «هدافي العالم»

تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT

 
مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «مبابي 51» يتخطى هنري في «أبطال أوروبا» عبدالله بن زايد يهنئ هاتفياً وزير الخارجية الأميركي ويبحثان تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين


احتل سفيان رحيمي نجم العين، ومنتخب المغرب، مكاناً في قائمة أفضل الهدافين حول العالم منذ 21 يناير 2024، وفق إحصائية صادرة من المركز الدولي للدراسات الرياضية.


وبحسب الإحصائية، فإن رحيمي نجح، خلال فترة عام، في تسجيل 38 هدفاً مع «الزعيم» و«أسود الأطلس»، بمعدل هدف كل 113 دقيقة في مختلف المسابقات.
وجاء رحيمي في «المرتبة 12» عالمياً، والثاني عربياً خلف مواطنه أيوب الكعبي لاعب أولمبياكوس اليوناني الذي أحرز 43 هدفاً، فيما تقدم على الصربي أليكساندر ميتروفيتش لاعب الهلال السعودي الذي سجل 37 هدفاً، خلال هذه الفترة، والفرنسي كيليان مبابي لاعب ريال مدريد الحالي «36 هدفاً»، والقطري أكرم عفيف لاعب السد «35 هدفاً».
واحتل السويدي فيكتور جيوكيروس صدارة هذه الإحصائية، بعدما سجل مهاجم سبورتينج لشبونة البرتغالي 64 هدفاً، بمعدل هدف كل 84 دقيقة، يليه النرويجي إرلينج هالاند لاعب مانشستر سيتي الذي سجل 52 هدفاً، والإنجليزي هاري كين لاعب بايرن ميونيح برصيد 47 هدفاً، والبرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب النصر السعودي 44 هدفاً.
وشملت الإحصائية قائمة أكثر من سجل الأهداف خلال آخر عامين وثلاثة أعوام، وفي آخر عامين تصدر هالاند القائمة برصيد 101 هدف، وتواجد فيها من «دوري أدنوك للمحترفين»، سفيان رحيمي أيضاً «54 هدفاً»، وفابيو ليما لاعب الوصل «46 هدفاً».
وفي آخر 3 أعوام، جاء كيليان مبابي في الصدارة بإجمالي 147 هدفاً، يليه هالاند 145، وكان الأعلى من «دورينا» لابا كودجو مهاجم العين «81 هدفاً»، ومعه زميله رحيمي «65 هدفاً».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دوري أدنوك للمحترفين العين المغرب لابا كودجو الهلال السعودي كيليان مبابي ريال مدريد

إقرأ أيضاً:

الضابط الذي هزم الشفرة داخل أسوار الجيزة.. والجنايات تحكم بعشر سنوات مشددة

أصدرت محكمة جنايات الجيزة حكمها الشديد بالسجن المشدد عشر سنوات في حق المتهمين الذين اعتدوا على الضابط أثناء إجراء عرضهما أمام النيابة العامة.

في غرفة الحكم اجتمعت الهيئة القضائية الكاملة على النحو الآتي: المستشار وائل فاروق إسماعيل رئيسا للمحكمة، وسمير صلاح الدين محمد عضوا، وأحمد عبد العاطي الشافعي عضوا، بحضور وكيل النيابة هاني ماجد السعيد وأمانة السر أيمن أحمد عبد اللطيف. 

هذه الهيئة القضائية هي التي نطقت بالحكم ضد المتهمين، وركزت حيثياتها على أن الضابط الذي تعرض له الاعتداء كان يؤدي عمله في تجهيز إجراءات العرض على النيابة.

الحكم يهزم سكين الفوضى في جنايات الجيزة

في جلسة مشحونة بالأحداث والتوتر أصدرت المحكمة حكمها العادل بمعاقبة المتهمين عبد العال م. وأحمد ع. بالسجن المشدد لمدة عشر سنوات مع إلزامهما بالمصاريف الجنائية وفرض مراقبة الشرطة لمدة خمس سنوات بعد قضاء العقوبة، وقد أوضحت المحكمة في حيثياتها أنها اطمأنت إلى أدلة الثبوت واستبعدت دفوع الإنكار والدفاع بأنها مجرد مبرر للإفلات من العقاب. 

كما أن المحكمة رفضت الاعتماد على أوجه الدفاع الأخرى لأنها لم ترتق إلى ما تدعمه الأدلة في الأوراق والجلوس. الكلمة المفتاحية “الضابط” تظهر أيضا كمرجع مركزي في حيثيات الحكم حين وصفت ما تعرض له الضابط من اعتداء.

تفاصيل الحادثة القاتلة

تحصلت المحكمة على كامل التفاصيل من التحقيقات وسجلتها في منطوق الحكم فكما ورد في ملف الدعوى حين كان الضابط في قسم شرطة الجيزة يجري ترتيبات العرض على النيابة تم سحب المتهم الأول عبد العال م. من الحجز لكنه رفض الخروج، ثم انضم إليه المتهم الثاني أحمد ع. واثارا الفوضى داخل زنزانة الحجز، في تلك اللحظة ظهر المتهم الثاني وهو يحمل شفرة “كتر” وهدد الضابط بالإيذاء لمنعه من اقتياد المتهم الأول إلى خارج زنزانة الحجز.

لم تكتف الواقعة بذلك بل حاول المتهمان دفع باب الزنزانة بالقوة والهروب عبر درج السلم، فلاحقهم الضابط، وعندما أمسك بالمتهم الثاني التفت إليه فطعنه بالسلاح الأبيض في وجهه فأحدث جرحا قطعيا. 

بعد ذلك صعد المتهمان إلى الطابق الثالث وأغلقا الباب الحديدي للقفل الموجود على طرقة الحجوزات، وحاول الضابط فتح الباب لكن المتهم الثاني هدد مجددا بشفرة “كتر” لمنعه من الفتح. 

وأخيرا نجحت القوة الأمنية بمساعدة الضابط في كسر القفل باستخدام عصا من قوات الأمن، وتم ضبط المتهمين رغم محاولتهما مواجهة القوة بالسلاح الأبيض.

دور الأدلة

في أوراق القضية تولت المحكمة عرض تقرير خبير المفرقعات لكن الواقع أن القضية كانت خالية من استخدام متفجرات، لذا التقرير خبير المفرقعات لم يحتوي على عنصر تفجير أو أية إشارات إلى متفجرات، بل اقتصر دوره على استبعاد أي استخدام لمواد خطيرة، معززا بذلك أن الاعتداء كان بسلاح أبيض فقط. 

المحكمة نقلت من التحقيق أن المتهمين لجآوا إلى الهياج والتكسير داخل الحجز لإثارة المحبوسين، وهددوا الضابط بالسلاح الأبيض، وأقدموا على الاعتداء الجسدي المباشر.

تخيل أن ضابطا عاديا في يوم عمله الصارم يفاجأ بأن اثنين من المحبوسين يحولان الزنازين إلى ميدان تمرد ويتحدون سلطة القانون، يلوح أحدهما بشفرة ويهجم بلا تردد، فيغدو المشهد مشدودا بين رمزية السلطة وشراسة التحدي، هنا يظهر الضابط كمدافع وحيد يجابه الاندفاع بلا أنين، يتلوى بين القفز والابتعاد والمطاردة، ثم يتلقى الطعنة وهي لحظة تساوي صدمة، لكنه لا يستسلم بل يواصل المواجهة، وكأنها مسرحية حية بين عدالة القانون وجموح المتهمين، حتى تدخل القوة وتطيح بالتمرد. هذا هو السرد الذي أرادته المحكمة حين سردت الوقائع.

في نهاية المطاف سقطت محاولات الإفلات بالدفاع والتشكيك، وبرر الحكم أن المتهمين قصدوا تضليل القانون وتمرير جريمتهم بالإنكار لكن المحكمة اقتنعت بصورة مطمئنة بالأدلة والاعترافات والشهادات، فكانت العدالة تتحقق.

مقالات مشابهة

  • نص اتفاق غزة الذي وقع عليه ترامب وقادة العالم في شرم الشيخ
  • هالاند يتفوق على أساطير الكرة في الأهداف الدولية
  • هولندا تهزم فنلندا وتقترب من التأهل لكأس العالم
  • الضابط الذي هزم الشفرة داخل أسوار الجيزة.. والجنايات تحكم بعشر سنوات مشددة
  • النرويج تقترب من كأس العالم بعد فوز ساحق على إسرائيل.. حلم المونديال يقترب
  • النمسا تبصم على تاريخ كرة القدم بالرقم غير المسبوق!
  • قائمة هدافي دوري المحترفين بعد الجولة الـ 8
  • النرويج تسحق إسرائيل بخماسية وسط أعلام فلسطينية وتنديد بإبادة غزة
  • ما الرقم القياسي الذي حققه هالاند في مباراة النرويج وإسرائيل؟
  • استبعاد مبابي من تشكيلة فرنسا أمام أيسلندا بسبب إصابة في الكاحل