إزالة فورية لـ 3 حالات تعدي على الأراضي الزراعية وفك شدة خشبية بمركز القوصية بأسيوط
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
صرح اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط اليوم الجمعة بأن الوحدة المحلية لمركز ومدينة القوصية برئاسة أسامة سحيم رئيس المركز قامت بتنفيذ إزالة فورية لعدد 3 حالات تعدى على الأراضي الزراعية وفك عدد 1 شدة خشبية بدائرة مركز القوصية حيث تمت الإزالة تحت إشراف رباح حمدي وأشرف طنطاوي نواب رئيس المركز ومسؤول الحملة الميكانيكية وذلك ضمن الجهود المبذولة للجهاز التنفيذي للمحافظة للتصدي بكل حزم للبناء المخالف دون رخصة
مشيرًا إلى العمل على منع أي تعديات وإيقاف البناء المخالف والعشوائي على أن يتم متابعة المخالفات التي يتم إزالتها حتى لا يتم تكرار التعدي مرة أخرى تنفيذًا لتوجيهات الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالحفاظ على الرقعة الزراعية وتكليفات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط أسيوط اليوم إشراف الأراض اشرف الـ ألا الات الاراضي الأراضي الزراعي أسامة أشر الأراضي الزراعية الإزالة الب البن أراضي الزراعية آسام التنفيذي الجهود المبذولة التي الجهود الجمعة الجمهور الجمهوري الجمهورية إله التعدي التنف البناء المخالف الحفاظ على البنا البناء التنفيذ الحفاظ الحم الحمل الحملة الحملة الميكانيكية
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: لا تسوية ممكنة دون حلول مبتكرة ترضي كييف وموسكو
قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن الأزمة بين روسيا وأوكرانيا لا تزال تراوح مكانها بسبب ما وصفه بـ"التعقيدات القانونية والسياسية"، مشيرًا إلى أن أي حل محتمل يصطدم بـ 3 سيناريوهات رئيسية، هي: قبول أوكرانيا بفقدان الأراضي التي احتلتها روسيا، انسحاب روسي كامل من تلك المناطق، أو التوصل إلى صيغة حكم مشترك يضمن عدم تهديد أمن أي من الطرفين.
وأوضح أبو الرُب، في تصريحات ، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الدستور الأوكراني لا يمنح رئيس البلاد أو لجان التفاوض صلاحية الاعتراف بشرعية الاحتلال الروسي لأي من الأراضي، وهو ما يؤكده أيضًا القانون الدولي وعضوية أوكرانيا في الأمم المتحدة، باعتبار أن تلك الأراضي تابعة لدولة ذات سيادة لا يجوز التنازل عنها.
وتابع، أن تمسّك روسيا بالاعتراف الدولي بسيطرتها على المناطق المحتلة كشرط مسبق لأي مفاوضات، هو أمر مرفوض تمامًا من الجانب الأوكراني، في الوقت الذي تطالب فيه كييف بانسحاب كامل من تلك المناطق كشرط للبدء في التفاوض، وهي نقطة ترفضها موسكو بدورها.
وأكد أبو الرُب أن الحلول الممكنة يجب أن تستند إلى اجتهاد سياسي وقانوني من جميع الأطراف، مدعومة بدور فاعل من المجتمع الدولي، وذلك عبر طرح أفكار مبتكرة تسمح بفتح مسار للحوار بعيدًا عن الشروط المسبقة التي تُعقّد فرص التسوية.
وأشار إلى أن روسيا لا تُظهر في الوقت الحالي أي استعداد لوقف إطلاق النار، بل تستمر في التصعيد العسكري، لا سيما في العاصمة الأوكرانية كييف، التي تعرضت لسلسلة من الهجمات الجوية باستخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة خلال الأيام الماضية، وأسفرت عن سقوط عشرات الضحايا في واحدة من أعنف موجات التصعيد منذ بداية الحرب.
واختتم الدكتور عماد أبو الرُب حديثه بالتأكيد على أن استمرار هذا الوضع يدفع أوكرانيا إلى البحث عن أي منفذ – سياسيًا أو ميدانيًا – يمكن البناء عليه لتخفيف الضغط ومحاولة الخروج من هذه الأزمة المتفاقمة.