بعد انتهاء 25 يناير.. الإجازات والعطلات الرسمية في 2025
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
بعد انتهاء عطلة عيد الشرطة وثورة 25 يناير، يرغب الكثير من المواطنين في معرفة الإجازات والعطلات الرسمية المتبقية في عام 2025.
الإجازات والعطلات الرسمية في عام 2025وتستعرض الأسبوع لمتابعيها وزوراها بقية الإجازات والعطلات الرسمية في 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
الإجازات والعطلات الرسمية المتبقية لعام 2025 بعد انتهاء 25 يناير وعيد الشرطة:
- 30 مارس الموافق الأحد عيد الفطر المبارك.
- 31 مارس الموافق الإثنين إجازة عيد الفطر المبارك.
- 21 أبريل الموافق الإثنين عيد شم النسيم.
- 25 أبريل الموافق الجمعة عيد تحرير سيناء.
- 1 مايو الموافق الخميس عيد العمال.
- 5 يونيو الموافق الخميس إجازة يوم وقفة عرفات.
- 6 يونيو الموافق الجمعة عيد الأضحى المبارك.
- 7 يونيو الموافق السبت إجازة عيد الأضحى المبارك.
- 26 يونيو الموافق الخميس رأس السنة الهجرية.
- 30 يونيو الموافق الإثنين ثورة 30 يونيو.
- 23 يوليو الموافق الأربعاء عيد الثورة.
- 4 سبتمبر الموافق الخميس عيد المولد النبوي الشريف.
- 6 أكتوبر الموافق الإثنين عيد القوات المسلحة.
اقرأ أيضاًمواعيد الإجازات والعطلات الرسمية 2025
الإجازات الرسمية 2025.. قائمة العطلات خلال العام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاجازات الرسمية للعام 2024 الاجازات الرسمية في مصر مواعيد الاجازات الرسمية في مصر الإجازات الرسمية في 2025 الاجازات الرسمية لعام 2025 مواعيد الإجازات الرسمية 2025 مواعيد العطلات الرسمية 2025 موعد الاجازات الرسمية 2025 العطلات الرسمية 2025 الإجازات الرسمية في العام الجديد الإجازات والعطلات الرسمیة الموافق الإثنین الموافق الخمیس یونیو الموافق
إقرأ أيضاً:
سمير عمر: لا استقرار دائم دون انسحاب إسرائيل إلى خطوط الرابع من يونيو ووقف الاستيطان
قال الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن الوصول إلى وقف إطلاق النار وعقد قمة السلام في شرم الشيخ لم يكن من الممكن حدوثه لولا جهود بذلت على مدار عامين ولن يقود هذا اليوم إلى مسار تفاوضي مرة أخرى إلا باستكمال الضغط على الجانب الإسرائيلي لكي ينفذ وعوده ويسير مع الجميع في مسار التسوية السياسية.
إلى ذلك، تحدث الإعلامي سمير عمر في لقاء مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، عن بنود خطة ترامب وعدم ذكرها وجو سلام مباشر بين الفلسطينيين والإسرائيليين عند حدود الرابع من يونيو 1967 أو نيل الفلسطينيين لحقوقهم أو حتى وقف التمدد الاستيطاني في الضفة الغربية، قائلا: "بالتأكيد، مَن يقرأ ورقة ترامب لن يصل إلى هذه المدينة، لكن من يقرأ الموقف العربي والإسلامي والموقف الدولي الذي يسبق موقف ترامب عند أُسست فكرة مؤتمر حل الدولتين بقيادة سعودية- فرنسية، وعندما تحدث الرئيس السيسي، ووزراء خارجية الدول الإسلامية الذين حضروا اللقاء مع ترامب".
وتابع، أنّ جميعهم تحدثوا عن هذا التصور بوضوح شديد، فلن يكون هناك حالة استقرار وهدوء دائمة وممتدة إلا بتنفيذ هذه التصورات، موضحَا، أن هذا الأمر ليس جديدا، فقد قررت الأمم المتحدة ومجلس الأمن بعد عدوان 1967 بساعات أنه لا يجوز احتلال أراضي الغير بالقوة، ويجب الانسحاب إلى خطوط الرابع من يونيو، ولكن الذي يرفض ذلك هو الجانب الإسرائيلي.
وواصل: "لكي نكون واضحين.. هذا الأمر لن يتحقق فقط بالإرادة الأمريكية، ولكن سيتحقق أيضا بتوافق وطني فلسطيني وإعادة اللُحمة مرة أخرى إلى غزة والضفة الغربية، وتوافق عربي داعم لهذه الحقوق الفلسطينية المشروعة، ودعم من الدول الإسلامية والدول المؤثرة إقليميا، والدول المؤثرة في صناعة القرار الدولي، والذي يتصور أن الجانب الأمريكي هو وحده اللاعب الرئيسي سيكون هناك نتيجة خاطئة لهذا المعطى".
وأردف، أن الولايات المتحدة هي الـقوة العظمى في العالم، ولكن هناك قوى مؤثرة، وهناك قوة الحق، أي حق الفلسطينيين في أن يكون لهم دولتهم المستقلة وأن يتوقف قتلهم وتهجيرهم ومنع الاحتياجات الإنسانية الأساسية من الوصول إليهم.
وواصل: "لا نريد الإفراط في التفاؤل، ولا نريد الإفراط في التشاؤم، لأن هذا المسار -أي مسار قمة شرم الشيخ- إذا ما أدى إلى فتح مسار التسوية مرة أخرى سكيون هناك هدوء واستقرار، ولكن إذا عادت الكرة لن يكون هناك هدوء أو استقرار".