عقّب وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق إيتمار بن غفير، اليوم الإثنين، 27 يناير 2025، على مشاهد عودة الفلسطينيين النازحين من مناطق وسط وجنوب القطاع، إلى مدينة غزة ، وشمالها.

ونقلت القناة السابعة العبرية عن بن غفير قوله: "عودة السكان إلى شمال قطاع غزة صورة لانتصار حماس وجزء مهين آخر من الصفقة غير الشرعية".

وأضاف، "ليس هذا ما يبدو عليه النصر المطلق بل هو الاستسلام التام".

وتابع بن غفير: "جنودنا لم يقاتلوا ولم يضحوا بحياتهم في غزة للسماح بهذه الصور ويجب أن نعود للحرب".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تستعد لاحتمالية الإفراج عن "أربيل يهود" والجهاد الإسلامي يؤكد اللجنة الوزارية للتشريع في الكنيست تصدّق على شراء المستعمرين أراضي بالضفة هآرتس : لقد تحطمت كذبة النصر الكامل على حماس الأكثر قراءة نحو صفحة أخرى من الصراع الآن يمكن محاكمة الحرب، والآن فقط! ​صحيفة: "مستقبل حماس" يتحول إلى هاجس في إسرائيل "أطباء بلا حدود" تدعو إلى زيادة سريعة وواسعة النطاق للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: بن غفیر

إقرأ أيضاً:

أفضل الدول العربية للعيش إن كان السلام هدفك الأول.. إليك ترتيبها على مؤشر 2025

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – بلغت مستويات السلام العالمي بالعام 2025 أدنى مستوى على الإطلاق منذ بدء حساب مؤشر السلام العالمي بمعهد الاقتصاد والسلام، مع ظروف هي الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية، مع استمرار منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بكونها أقل مناطق العالم سلمًا للعام العاشر على التوالي.

ووفقًا لتقرير مؤشر السلام لعام 2025، أظهرت تحليلات هذا العام تدهور حالة السلام العالمي في كل عام منذ عام 2014، وبالأخص تدهور 100 دولة على مدى العقد الماضي، إذ يوجد حاليًا 59 صراعًا داخليًا نشطًا (وهو أكبر عدد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية) مع تسجيل 152 ألف حالة وفاة مرتبطة بالصراع في عام 2024.

وقد أصبحت الصراعات أكثر انتشارا وعدد الدول المنخرطة أكبر، إذ شاركت 78 دولة في صراعات خارج حدودها في عام 2024، وبلغ الأثر الاقتصادي العالمي للعنف 19.97 تريليون دولار أمريكي في عام 2024، أي ما يعادل 11.6% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، في حين بلغ حجم الإنفاق العسكري وحده 2.7 تريليون دولار أمريكي.

وبما أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا تزال المنطقة الأقل سلمًا في العالم، فقد حدث الانخفاض الأبرز في مؤشر السِلم في المنطقة بسبب حرب غزة التي اندلعت بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

وأدت الصراع في غزة أيضًا إلى إدخال المنطقة بأكملها في أزمة، حيث أصبحت سوريا وإيران ولبنان واليمن متورطة بدرجات متفاوتة، مع منع جميع المساعدات الإنسانية من دخول القطاع منذ مطلع مارس/ آذار 2025، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المتفاقمة أصلاً.

وتقع أربع من الدول العشر الأقل سلمًا على مؤشر السلام العالمي لعام 2025 في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

إليكم الإنفوغرافيك المرفق لتصنيفات الدول العربية بحسب نتائج مؤشر السلام العالمي 2025.

الإماراتالسعوديةالسودانالصومالالكويتالمغربقطرمصرانفوجرافيكنشر الأربعاء، 02 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. «جلفار» تغيث الفلسطينيين بـ 12 طن أدوية لمستشفيات غزة
  • بن غفير يدعو لاحتلال قطاع غزة وتشجيع الهجرة إلى خارجه
  • قطر تتصدر مؤشر السلام في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2025
  • بن غفير يجدد دعوته لاحتلال غزة ووقف المساعدات وتشجيع الهجرة
  • بن غفير: علينا احتلال غزة وتشجيع الهجرة خارجها
  • عاجل. بن غفير: لن أدعم اتفاق وقف النار لأنه متهور.. وسنواصل القتال حتى النصر
  • بن غفير يدعو لاحتلال كامل غزة ويشجع الهجرة منها
  • برلماني: عودة قوية للاستثمارات الصناعية بفضل جهود الدولة في معالجة التحديات المزمنة
  • أفضل الدول العربية للعيش إن كان السلام هدفك الأول.. إليك ترتيبها على مؤشر 2025
  • قناة عبرية تكشف عن سعي بن غفير لإفشال أي صفقة تبادل مقترحة