الشارقة يُكمل «مربع الذهب» في كأس رئيس الدولة
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
أكمل الشارقة عقد المتأهلين إلى نصف نهائي البطولة الأغلى «كأس صاحب السمو رئيس الدولة» لكرة القدم لموسم 2024- 2025، بفوزه على بني ياس 1-0، في ختام ربع النهائي على استاد هزاع بن زايد، وسجل كايو لوكاس الهدف الوحيد من كرة رأسية في الدقيقة 77.
ومالت كفة الأفضلية في الشوط الأول للشارقة، رغم غياب الأهداف، بعدما استهل يومين تشو المبادرات الهجومية بتسديدة يسارية من داخل المنطقة، أبعدها فهد الظنحاني حارس بني ياس إلى ركنية في الدقيقة السادسة، أعقبتها محاولة ثانية من تمريرة الظهير الأيسر دافيد بيتروفيتش، حاول فراس بالعربي تحويلها إلى الشباك، مرت قريبة من المرمى في الدقيقة 23.
وواصل فهد الظنحاني حارس «السماوي» التألق، بعدما تصدى لتسديدة بيرو اليسارية من خارج المنطقة، وأبعد الكرة إلى الركنية في الدقيقة 37.
وشهد الشوط الثاني، ظهوراً أفضل لبني ياس الذي أهدر فرصتين على التوالي، قبل أن يمنح الروماني كوزمين مدرب الشارقة فرصة المشاركة الأولى للمغربي عادل تعرابت المنتقل حديثاً إلى «الملك»، بعد فسخ عقده مع ناديه السابق النصر بالتراضي.
ونجح الشارقة في تسجيل الهدف الوحيد من رأسية كايو لوكاس في الدقيقة 77، مستفيداً من عرضية لوان بيريرا من الجهة اليمنى، ليقود فريقه إلى إكمال عقد أندية دور نصف النهائي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس رئيس الدولة الشارقة بني ياس كايو لوكاس
إقرأ أيضاً:
رئيس ليبيريا يعتذر لمواطنيه.. تعرف إلى السبب
اعتذر الرئيس الليبيري جوزيف بواكاي السبت باسم الدولة لمواطنيه عن العنف والصدمة الناجمين عن الحربين الأهليتين.
واتخذ رئيس الدولة هذه الخطوة خلال حفل مصالحة في العاصمة مونروفيا، بعد أيام من مشاركته في تكريم الرئيسين السابقين صمويل دو الذي تعرض للتعذيب والقتل في بداية الحرب الأهلية، وويليام تولبرت الذي اغتيل في عام 1980 عندما قاد الأول انقلابا عليه.
وقال "في هذه المناسبة التاريخية، أقدم اعتذاري الرسمي نيابة عن الدولة".
وأضاف "إلى كل ضحية من ضحايا حربنا الأهلية، وإلى كل عائلة محطمة، وإلى كل حلم محطم، نقول: نحن آسفون".
وتابع بواكاي "كان بإمكان الدولة أن تفعل أكثر. علينا أن نبذل قصارى جهدنا لضمان عدم خذلانها لنا مرة أخرى".
دمرت الحربان الأهليتان ليبيريا بين عامي 1989 و2003، وأسفرتا عن مقتل ما يقدر بنحو 250 ألف شخص، ووقعت خلالهما مجازر وعمليات تشويه واغتصاب وتجنيد واسع النطاق للأطفال.
ولم تحاكم ليبيريا بعد المسؤولين عن الجرائم المرتكبة خلال الحربين.
ليبيرياقد يعجبك أيضاًNo stories found.