لبنان ٢٤:
2025-08-14@18:29:37 GMT

في الجنوب.. إسرائيل تستهدف كاميرا تلفزيونية!

تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT

أقدم الجيش الإسرائيليّ، اليوم الأحد، على استهداف كاميرا قناة "الميادين" التي كانت مثبتة عند مدخل بلدة يارون الشمالي - جنوب لبنان. وذكرت المعلومات أنَّ الإستهداف الإسرائيلي تمّ بواسطة "القناصة" ما أسفر عن تضررها وتحطمها.   ووفقاً للمصادر، فإنَّ فريق القناة لم يتعرض لأي أذى جراء الحادثة التي حصلت.

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يؤكد ارتباطه برؤية "إسرائيل الكبرى" التي تشمل ضم أجزاء من مصر والأردن

القدس المحتلة - ترجمة صفا

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه مرتبط ارتباط بشكل وثيق بما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى".

وتعني هذه الرؤية التوسعية ضم أراضي خارج حدود الكيان الحالية، كأجزاء من مصر غربا والأردن شرقا.

وأضاف نتنياهو مقابلة مع قناة i24 الإسرائيلة أمس الثلاثاء: "أنا في مهمة تمتد عبر الأجيال كما أن هناك أجيال يهودية حلمت بالمجيء إلى هنا، وستصل أجيال أخرى بعدنا".

وأكد أن مهمته تمثلمهمة تاريخية وروحية لليهود.

تلك التصريحات جاءت بعد تصريحات أطلقها نتنياهو ووزراء في حكومته عبروا فيها عن أطماعهم في السيطرة على أراضي في الأردن ومصر ضمن فكرة "إسرائيل الكبرى".

مقالات مشابهة

  • خرق جديد لوقف إطلاق النار.. إسرائيل تغير على جنوب لبنان وسقوط مصابين
  • رئيس الأركان الإسرائيلي يزور المواقع التي تسيطر عليها إسرائيل في جنوب لبنان: نفذنا أكثر من 600 غارة
  • بالصورة.. غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في الجنوب
  • قنبلة إسرائيل الكبرى التي ألقاها نتنياهو
  • عاجل | الخارجية الأردنية: ندين تصريحات نتنياهو التي قال فيها إنه متعلق بما تسمى رؤية إسرائيل الكبرى
  • نتنياهو يؤكد ارتباطه برؤية "إسرائيل الكبرى" التي تشمل ضم أجزاء من مصر والأردن
  • نتنياهو: أسعى لتحقيق إسرائيل الكبرى التي تضم أراضي فلسطينية وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر
  • صيادو الجنوب: إسرائيل تستهدف لقمة العيش وكرامة الوطن
  • القوات المسلحة تستهدف بأربع عمليات عسكرية أهدافًًا حيوية للعدو الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية
  • إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع لـ سانا: تؤكد وزارة الدفاع ضرورة التزام “قسد” بالاتفاقات الموقّعة مع الدولة السورية، والتوقف عن عمليات التسلل والقصف والاستفزاز التي تستهدف عناصر الجيش والأهالي في مدينة حلب وريفها الشرقي، وأن استمرار هذه