تكريم ريهام عبدالحكيم في ماسبيرو بعد تألقها في حفل أسطوري بمسرح التليفزيون
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
شهد حفل الذكري الخمسين لرحيل كوكب الشرق، وذكري مرور 25 عامًا علي إنتاج التليفزيون المصري مسلسل أم كلثوم، تكريم المطربة الكبيرة ريهام عبدالحكيم.
أبدعت ريهام في غنائها روائع كوكب الشرق، في ليلة ساحرة وسط انبهار الحضور، وتصفيقهم المتواصل.
وكان مسرح التليفزيون قد شهد أول احتفال يقام على مسرح التليفزيون في ماسبيرو، بعد غياب طويل.
وقد احتفي برج القاهرة بوضع شعار الهيئة الوطنية للإعلام، وتم إضاءة المبنى بكلمتي (عودة ماسبيرو) باللون الأبيض.
رفع مسرح التليفزيون شعار كامل العدد في وقت مبكر من الحفل، الذي قدمته الإعلامية ريهام الديب، وحضره وزير الاتصالات الدكتور عمرو طلعت، ومحافظ القاهرة الدكتور إبراهيم صابر، ومحافظ الجيزة المهندس عادل النجار، ومحافظ الإسماعيلية اللواء أكرم محمد جلال، وسفراء ليبيا والجزائر والمملكة المغربية، وعدد من نجوم السياسة والفن والإعلام تتقدمهم المخرجة الكبيرة إنعام محمد علي، والفنانة صابرين، والفنان أشرف زكي نقيب الممثلين، وأبطال مسلسل أم كلثوم، فضلًا عن نجمات ماسبيرو سناء منصور وسهير شلبي وسوزان حسن، والعديد من أبناء ماسبيرو الذين احتفوا بعودة مسرحهم الشهير.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
انتشار عاجل للجيش اللبناني في محيط مبني التليفزيون ببيروت ..ماذا يحدث؟
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن محيط مبنى تلفزيون لبنان في تلة الخياط بالعاصمة بيروت شهد تعزيزات أمنية لافتة من قبل قوات الجيش اللبناني ، بعد التصريحات التي أدلى بها الإعلامي وليد عبود واعتُبرت “مسيئة للمقاومة”.
وأشار المصدر ذاته الي أن انتشار وحدات من الجيش اللبناني في المنطقة جاء تحسبًا لأي ردود فعل غاضبة.
في سياق اخر ؛ قال المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، إن زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت تؤكد الدعم الفرنسي المستمر لليونيفيل، مشيرًا إلى أن فرنسا دولة مساهمة رئيسية في البعثة منذ تأسيسها عام 1978، كما أنها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن وتحمل "قلم لبنان"، أي أنها الدولة التي تطرح مسودات القرارات الخاصة بلبنان داخل المجلس.
وتطرق الغفري، في تصريحاته إلى زيارة وزير الدفاع اللبناني العماد عماد هيكل للجنوب، مؤكدًا أنها تأتي في توقيت حساس بعد التعدي الذي طال قوات اليونيفيل مؤخرًا، مشددًا على أن العلاقة بين اليونيفيل والجيش اللبناني "استراتيجية ويومية"، مع تنسيق مستمر في تنفيذ القرار 1701، مشيرًا إلى أن اليونيفيل تنفذ أنشطتها مع الجيش اللبناني أو بشكل مستقل، بما يتوافق مع مهامها الأممية.
كما أكد الغفري أن لليونيفيل صلاحية تنفيذ أنشطتها حتى بدون وجود الجيش اللبناني، وأن عدد القوات الأممية البالغ نحو 10 آلاف جندي كافٍ للقيام بمئات الأنشطة يوميًا في منطقة العمليات، مشيرًا إلى أن حوالي 20% فقط من تلك الأنشطة تُنفذ بالتعاون مع الجيش اللبناني.
وفيما يتعلق بتطبيق القرار 1701، أشار الغفري إلى أنه واجه تحديات عديدة، خاصة خلال فترة النزاع الممتدة من أكتوبر 2023 حتى نوفمبر 2024، إلا أن الأوضاع شهدت استقرارًا منذ التوصل إلى تفاهم على وقف الأعمال العدائية في نوفمبر 2024.