أسعار الخضروات والفاكهة فى أسواق أسوان
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
يستعرض موقع صدى البلد ، قائمة أسعار الخضراوات والفاكهة فى أسواق محافظة أسوان اليوم الاثنين 3 فبراير لعام 2025، وذلك على النحو التالى:
وجاءت أسعار الخضراوت كالتالى :
سعر كيلو الطماطم = 5 جنيهات.
سعر كيلو الجزر = 10 جنيهات.
سعر كيلو البطاطس = 12 جنيها.
سعر كيلو الخيار = 15 جنيها .
البصل الأبيض والأحمر = تراوح ما بين 10 جنيهات و 15 جنيه.
السبانخ الخضراء = 25 جنيهاً .
سعر كيلو البسلة = 30 جنيهاً .
سعر كيلو الكوسة = 15 جنيها.
الكرنبه = تراوح سعرها ما بين 15 جنيه و 30 جنيها.
قرنبيطة = تراوحت ما بين 20 جنيه و 35 جنيها.
فيما جاءت أسعار الفاكهة كالتالى :
البرتقال = 15 جنيها.
الموز = 20 جنيها.
الجوافة = 20 جنيها.
اليوسفى = 15 جنيهاً.
الفرولة = 50 جنيهاً .
التفاح = 80 جنيهاً .
الكانتولوب = 20 جنيهاً .
فيما كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، السكرتير العام اللواء أيمن الشريف بترأس لجنة إجراء المقابلات الشخصية للمتقدمين لشغل وظيفة رئيس وسكرتير قرية بإجمالى 85 متقدم ، منهم 70 متقدم لغل وظيفة رئيس قرية، و 15 متقدم لوظيفة سكرتير قرية وذلك من أجل ضخ دماء جديدة داخل الوحدات المحلية القروية .
وأكد الدكتور إسماعيل كمال، أننا نستهدف من حركة المحليات لرؤساء وسكرتير القرى إتاحة الفرصة لقيادات ميدانية قادرة على تحمل المسئولية والوفاء بتطلعات وطموحات الشارع الأسوانى لتحقيق نقلة نوعية وحضارية لهذه المحافظة الواعدة والتى يستحق أهلها تحسين كامل فى مستوى المعيشة والحياه اليومية .
ولفت المحافظ، إلى أن الفترة الماضية شهدت تقييم مستمر للقيادات الحالية من خلال قدرتهم على التعامل السريع مع مشاكل وهموم ومطالب المواطن البسيط ، علاوة على ما تكشفه الجولات الميدانية المفاجئة للوقوف من قرب على مستوى الاداء وتنفيذ توجيهات المحافظ وخاصة فى ملفات النظافة والتجميل والتطوير والإشغالات والتعديات والتصالح في مخالفات البناء والتقنين وغيرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسوان اخبار محافظة اسوان محافظة اسوان المزيد سعر کیلو
إقرأ أيضاً:
التصعيد الإيراني الإسرائيلي يضع الأسواق العالمية في حالة ترقّب ويُدخِل المستثمرين في حالة تأهّب
تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل وضع الأسواق العالمية في حالة ترقب، مع مخاوف من تدخل أميركي مباشر قد يؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار النفط. اعلان
في ظل التصعيد العسكري المتسارع بين إيران وإسرائيل، أصبح المستثمرون العالميون على أهبة الاستعداد، متأهبين لاحتمالات تدخل عسكري مباشر من الولايات المتحدة وما قد ينجم عنه من ارتدادات عميقة على الأسواق العالمية، ولا سيما في قطاع الطاقة.
فقد دفع تبادل الضربات الصاروخية بين طهران وتل أبيب المستثمرين إلى إعادة حساباتهم، وسط مؤشرات على أن واشنطن قد تنضم قريباً إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية. وأكدت البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيتخذ قرارًا بشأن التدخل الأميركي خلال الأسبوعين المقبلين.
وفي الوقت الذي قفزت فيه أسعار النفط الخام الأميركي بنحو 10% خلال أسبوع، لم تظهر مؤشرات فورية على اضطراب كبير في أسواق الأسهم الأميركية، حيث استقر مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بعد تراجع أولي أعقب بدء الهجمات الإسرائيلية.
لكن المحللين يحذرون من أن الأمور قد تتبدل جذريًا إذا استهدفت الهجمات المنشآت النفطية الإيرانية. وقال آرت هوغان، كبير محللي السوق في شركة "بي رايلي ويلث"، إن "أي اضطراب فعلي في الإمدادات سيغير المعادلة كليًا ويؤثر بشكل كبير على الأسعار".
ووفقًا لتحليل أعدته "أوكسفورد إيكونوميكس"، فإن السيناريوهات المحتملة تتراوح بين تهدئة النزاع، وتوقف كامل لإنتاج النفط الإيراني، وإغلاق مضيق هرمز، وهو ما سيُحدث آثارًا متصاعدة على أسعار الطاقة عالمياً. وفي أسوأ الحالات، قد يقفز سعر البرميل إلى 130 دولارًا، ما قد يرفع معدل التضخم الأميركي إلى نحو 6% بنهاية العام.
Related حيفا في مرمى صواريخ إيران.. ماذا نعرف عن مركز الثقل الاقتصادي والعسكري لإسرائيل؟شبهه بهتلر.. أردوغان يشن هجوماً غير مسبوق على نتنياهو ويؤكد: النصر سيكون حليف إيران صواريخ لم تُستخدم بعد: تعرّف على تفاصيل الترسانة الإيرانية "الفتّاكة"هذا الارتفاع في الأسعار، بحسب الخبراء، قد يضعف القدرة الشرائية للمستهلك الأميركي ويقضي على أي احتمال لخفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب، ما قد يؤدي إلى عمليات بيع كبيرة في أسواق الأسهم، مقابل تعزيز لمكانة الدولار كملاذ آمن.
النفط أول المتأثرين... فهل تتسع دائرة الارتدادات؟
الانعكاسات الفورية للأزمة ظهرت بوضوح في سوق النفط، حيث ارتفع خام برنت بنسبة 18% منذ 10 حزيران، ليبلغ أعلى مستوى له منذ خمسة أشهر عند 79.04 دولارًا. في المقابل، ظلت أسواق الأسهم والسندات في حالة ترقب، لكن المخاوف من مزيد من الارتفاع في أسعار الطاقة بدأت تتسلل إليها.
وكتب محللو "سيتي غروب" أن "الأسواق تجاهلت إلى حد كبير التوترات الجيوسياسية، لكن أسواق النفط باتت تُسعّرها بدقة". وأضافوا: "تأثير ذلك على الأسهم يعتمد الآن على اتجاه أسعار الطاقة".
أسواق الأسهم: هدوء حذر وتاريخ يعيد نفسه
رغم الضغوط المتزايدة، حافظت الأسهم الأميركية حتى الآن على تماسك نسبي. إلا أن تصاعداً مباشراً في تورط واشنطن عسكريًا قد يدفع المستثمرين إلى التراجع مؤقتاً. ومع ذلك، تُشير البيانات التاريخية إلى أن هذا النوع من التراجعات غالبًا ما يكون قصير الأجل.
ففي حالات سابقة، مثل الغزو الأميركي للعراق عام 2003 أو الهجمات على منشآت النفط السعودية عام 2019، سجل مؤشر "S&P 500" انخفاضًا متوسطه 0.3% في الأسابيع الثلاثة الأولى، لكنه عاد للارتفاع بمعدل 2.3% بعد شهرين، وفقًا لبيانات من "ويدبوش سيكيوريتيز" و"كاب آي كيو برو".
الدولار الأميركي بين الاستفادة والضغط طويل الأمد
أما بالنسبة للدولار، فقد يكون أول المستفيدين من تصاعد التوتر بفضل الطلب عليه كملاذ آمن، رغم تراجعه منذ مطلع العام بفعل مخاوف حول تراجع الريادة الاقتصادية الأميركية.
لكن محللي "ماكواري غروب" يرون أن أي تدخل عسكري أميركي قد يضعف العملة الخضراء على المدى الطويل، لا سيما إذا اقترن بمرحلة جديدة من "إعادة بناء الدول"، كما حدث بعد هجمات 11 أيلول وما تلاها من تدخل أميركي في أفغانستان والعراق.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة