13 فبراير.. مجلس كنائس الشرق الأوسط يفتتح أسبوع الصلاة من أجل الوحدة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يفتتح مجلس كنائس الشرق الأوسط بالشراكة مع مجلس كنائس مصر، أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنائس، وذلك من يوم الخميس 13 فبراير 2025، بمقر الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج 32 شارع محمد حسن الحلواني أمام كوبري الساحل خلف مستشفى الرمد بروض الفرج، وذلك في تمام الساعة السادسة مساء .
ومن المقرر أن يشارك في اللقاء قيادات الكنائس المسيحية بمختلف طوائفها ، وبمشاركة القس رفعت فكري الأمين المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط، وراعي الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج.
الجدير بالذكر استقبل الأنبا مكاري أسقف عام شبرا الجنوبية القس رفعت فكري، الأمين المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط وراعي الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج؛ لدعوته لحضور بداية انطلاق أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنائس يوم ١٣ فبراير الجاري بمقر الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس كنائس الشرق الاوسط مجلس كنائس مصر أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنائس الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج القس رفعت فكري الکنیسة الإنجیلیة بروض الفرج کنائس الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: غزة تعاني من نفاد الأغذية العلاجية المتخصصة
أكدت الأمم المتحدة ان غزة تعاني من نفاد الأغذية العلاجية المتخصصة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية.
وفي سياق اخر؛ اكدت الحكومة الألمانية انه لا توجد خطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب؛ مشيرة الي ان الأولوية الآن لاتخاذ خطوات طال انتظارها نحو حل الدولتين.
وفي وقت سابق؛ أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الخميس إنه سيعترف بالدولة الفلسطينية رسميا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التزاما من باريس سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.
وقال الرئيس الفرنسي في بيان "وفاءً بالتزامها التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".
وأضاف ماكرون "سأُعلن هذا رسميًا في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، الحاجة المُلِحّة اليوم هي إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ السكان المدنيين".
وأكد ماكرون "نحن بحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وتقديم مساعدات إنسانية ضخمة لشعب غزة. كما يجب علينا ضمان نزع سلاح حماس، وتأمين غزة وإعادة إعمارها".
وأخيرًا، يجب علينا بناء دولة فلسطين، وضمان استمراريتها، وضمان أن قبولها بنزع سلاحها والاعتراف الكامل بإسرائيل يُسهم في أمن الجميع في الشرق الأوسط.
وأوضح أن الفرنسيون يريدون السلام في الشرق الأوسط. والأمر متروك لنا، نحن الفرنسيين، إلى جانب الإسرائيليين والفلسطينيين وشركائنا الأوروبيين والدوليين، لإثبات أن هذا ممكن.
وقال إنه في ضوء الالتزامات التي قطعها لي رئيس السلطة الفلسطينية، كتبتُ إليه مُعربًا عن عزمي على المضي قدمًا.