أحمد عيد عبدالملك: إمام عاشور يركز في الكرة فقط.. ومعلول قادر على اللعب موسمين
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
أكد أحمد عيد عبدالملك، نجم نادي الزمالك السابق، أن إمام عاشور، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، يعد أفضل لاعب في الدوري المصري.
وقال عيد، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" بتروجت فريق شرس هجوميًا، يقدم مستوى جيد في الدوري، وسيد عيد يعتمد على الهجوم، الأهلي ساعده في التراجع وتسجيل الهدف".
وتابع:" كولر غير من طريقة لعب الأهلي، وذلك لأمكانية اللعب بثنائي هجومي في الفترة القادمة بعد التعاقد مع جراديشار ووجود وسام أبوعلي، وخلفهم إمام عاشور".
وعن نتائج مودرن سبورت قال:" الفريق تعاقد مع صفقات جيدة في يناير، والفريق يحاول لحاق نفسه عن طريق إبرام صفقات قوية، وصراع الهبوط مشتعل بسبب منافسة أكثر من فريق على الهبوط".
وأكمل:" إمام عاشور، أفضل لاعب في الدوري المصري، هذا الموسم، وفارق جدا مع الأهلي، وأصبح يركز في الكرة فقط في الوقت الحالي".
وشدد:" كريم الدبيس وعلي معلول، في حالة مشاركتهم في الجبهة اليسري قادروان على صناعة جبهة قوية، ومعلول يستطيع لعب موسمين ومن الوارد رحيل يحيى عطية الله، بعد تألق كريم الدبيس الذي يسير بشكل جيد، ومن الوارد أن يكون أساسي في الفترة القادمة".
وأكمل:" محمد عبدالله لاعب جرئ، ويشكل خطوة وعنده شراسه ولكن يحتاج الحصول على مباريات لاكتساب الخبرات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: احمد عيد عبدالملك إمام عاشور إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
دعوات الى حشد مدني يركز على غرف الرصد.. ويحارب الاختراق
25 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: فتح رئيس حركة حقوق، حسين مؤنس، الباب على مصراعيه لمقترح جديد يعيد رسم وظيفة الحشد الشعبي في العراق، عبر دعوة علنية لتحويله إلى “حشد مدني” يؤدي أدواراً استخباراتية، متكئاً في رؤيته على دروس متكررة من مشاهد الاختراق والتجسس في إيران.
وأوضح مؤنس أن التجربة أظهرت أن الفصائل المسلحة العراقية لا تفتقر إلى القرار، بل تتجاوز ذلك إلى التأثير المباشر على توازنات المنطقة، خاصة في اللحظات الحرجة التي تتشابك فيها مصالح الدول وتتعدد فيها الأهداف العسكرية وتضيق فيها هوامش المناورة السياسية.
وأكد أن المشهد القتالي، في حال توسع رقعته، سيكون ساحة مكتظة بالفصائل ذات الولاءات المتباينة، وهو ما قد يربك المعادلات ويحرج العراق بوصفه دولة تحاول أن تحجز لها مكاناً مستقلاً في طاولة الأزمات الدولية.
وشدد على أن يد الفصائل العراقية “ليست مغلولة”، وأن لها القدرة على التدخل والتأثير، مما يستدعي تقنين هذا الدور وتحويله إلى فعل أمني منضبط، خصوصاً وأن الساحة العراقية تزخر بعناصر تمتلك خبرات ميدانية وأمنية لا يُستهان بها.
ورأى أن العراق اليوم لا يحتاج إلى مزيد من البنادق بل إلى مزيد من العيون، وأن تحويل الحشد الشعبي إلى جهاز مدني استخباري سيكون سبيلاً لحماية الداخل من الاختراق والتجسس، وهو ما لم تنجُ منه حتى دول تمتلك شبكات أمنية متقدمة مثل إيران ولبنان.
وألمح إلى أن النماذج القريبة أظهرت كيف يمكن للعناصر الأمنية غير المنضبطة أن تصبح ثغرات قاتلة في جسد الدولة، وهو ما يفرض على العراق أن يتعلّم لا أن ينتظر المصير ذاته، خاصة مع تزايد الضغوط الإقليمية والتداخل بين الساحات.
وأعاد تذكير الجهات الرسمية بأن المعركة المقبلة لن تكون في الصحارى أو المدن بل في أجهزة الهواتف والمكاتب السرية والشبكات الرقمية، ما يفرض تحوّلاً جذرياً في وظيفة الحشد من حامل للسلاح إلى حامل للمعلومة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts