استشاري علم النفس التربوي: حب الطفل للدراسة سلوك يبدأ من المنزل
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
قالت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري علم النفس التربوي، إن تهيئة الطفل لاستقبال الفصل الدراسي الثاني بشغف تأتي من خلال المنزل ومدى الاهتمام به وتهيئته لأداء مهامه الدراسية.
هناك استعدادات نفسية ومعنوية للطفلوأضافت «شبانة»، خلال لقاء مع الإعلاميتين لمياء حمدين ويارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك استعدادات نفسية ومعنوية للطفل ويجب على الأب والأم دائمًا وضع حوافز أمام الأبناء وتشجيعهم على الدراسة والتعلم، مشيرة إلى أن بعض الأهالي تختلف في زرع الطموح داخل الأبناء بطرق مختلفة عن طريق إشعار الأبن أو الأبنة بالفشل في حالة عدم النجاح وعدم رضاهم عنهم.
وتابعت: « يجب أن تكون كل الأجواء بجانب الطفل سواء من الأسرة أو المدرسة تساعد على تربيته تربية سوية، وفكرة استقبال الطفل وحبه للدراسة تأتي من المنزل»، لافتة إلى أن هناك بعض الأهالي تصور للأطفال أن هناك حرب مع المدرسة من خلال الاعتراض على المواد الدراسية، وأن أبنائهم لا يخطئون وهذا غير صحيح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكسترا نيوز الفصل الدراسي الثاني الأطفال
إقرأ أيضاً:
استشاري يحدد أبرز أسباب نقل العدوى وطرق الوقاية منها
أوضح استشاري الأمراض المعدية د. علاء العلي، أبرز أسباب نقل العدوى وطرق الوقاية منها.
وأضاف العلي، بمداخلة عبر أثير «إذاعة الإخبارية»، أن الإصابات الفيروسية تنتقل إلى الإنسان بعدة طرق وتعد العدوى عن طريق التلامس المباشر أو الانتشار عبر الهواء من أكثر أسبابها شيوعا؛ بينما يمكن الوقاية من الفيروسات باتباع النصائح اللازمة.
وأكمل الاستشاري، أن اللقاحات تعد من أهم الوسائل الفعالة للوقاية من هذه الإصابات حيث يتم تشكيل أجسام مضادة تمنع الإصابة بها، مع الالتزام بارتداء الكمامات (بالنسبة للحجيج) حال التحرك داخل المشاعر المقدسة أو التواجد في المخيمات، حيث يقي ذلك من الحساسية.
استشاري الأمراض المعدية د. علاء العلي: تنتقل الإصابات الفيروسية إلى الإنسان بعدة طرق وتعد العدوى عن طريق التلامس المباشر أو الانتشار عبر الهواء من أكثر الوسائل شيوعا وتعتبر اللقاحات من أهم الوسائل الفعالة للوقاية من هذه الإصابات#صحتي | #إذاعة_الإخبارية pic.twitter.com/7dtPJaZ7h9
— إذاعة الإخبارية (@alekhbariyaFM) June 7, 2025 أخبار السعوديةالعدوىالفيروساتقد يعجبك أيضاًNo stories found.